ليست المرة الأولى.. بطولة نسائية مشتركة لكندة علوش بمسلسل أخواتي في رمضان 2025
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
شخصية جديدة تقدمها الفنانة كندة علوش خلال أحداث مسلسل «إخواتي»، في إطار اجتماعي مشوق، إذ تدور الأحداث حول 3 شقيقات هن نيللي كريم وروبي وكندة، لكل منهن طموح وحلم تسعى لتحقيقه، حتى تقع بينهن المفارقات وارتكابهن لعدة جرائم وينتهي الأمر بهن داخل السجن.
وبخلاف مسلسل «إخواتي»، عادة ما تشارك الفنانة السورية كندة علوش بالبطولة النسائية المشتركة في أعمالها المختلفة، مضيفة بصمة وحضور خاص دائمًا.
في عام 2014 شاركت كندة علوش في بطولة مسلسل «دلع بنات» مع كل من مي عز الدين وريم البارودي، والذي جسدت خلاله دور فتاة أرستقراطية تدفعها الظروف للعيش داخل منطقة شعبية والتعامل مع فتاة أخرى مختلفة عنها تمامًا.
شاركت علوش أيضًا في بطولة مسلسل أفراح القبة عام 2016، مع منى زكي وصبا مبارك، ودارت قصته داخل إحدى الفرق المسرحية، إذ يكتشف الممثلين أن أحداث إحدى المسرحيات تدور حول قصصهم الحقيقية وتتوالى المفارقات.
مسلسل حجر جهنموفي عام 2017 قدمت كندة علوش بطولة مسلسل حجر جهنم مع شيرين رضا وأروى جودة، ودارت أحداثه حول 3 سيدات يحاولن التخلص من أزواجهن، لكن ينجو أحدهما ويقرر الانتقام.
مسلسل ستات بيت المعاديكما شاركت كندة في بطولة مسلسل ستات بيت المعادي مع إنجي المقدم وتارا عماد، وتدور أحداثه حول ثلاث سيدات متزوجات في المنزل ذاته ولكن في حقبات مختلفة من الزمن.
يشارك في بطولة مسلسل «إخواتي» كل من، نيللي كريم، كندة علوش، روبي، حاتم صلاح، علي قاسم، علي صبحي وجيهان الشماشرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل إخواتي كندة علوش رمضان 2025 دراما رمضان فی بطولة مسلسل کندة علوش
إقرأ أيضاً:
ليلة حمراء في الفاخر.. قوات مشتركة تتسلل خلف خطوط الحوثيين وتقضي على مجموعة داخل منزل قيادي بارز
في عملية نوعية وخاطفة، نفذت وحدة قتالية من القوات المشتركة، بقيادة القائد الميداني المعروف "أبو ماجد"، هجومًا مباغتًا على مواقع مليشيا الحوثي في جبهة الفاخر بمحور الضالع، مكبدة العدو خسائر بشرية مباشرة.
وذكرت مصادر ميدانية لـ"مأرب برس" أن المجموعة تسللت بنجاح خلف خطوط الحوثيين، وتمكنت من استهداف مجموعة من عناصر المليشيا أثناء تواجدهم داخل منزل القيادي الحوثي جلال القرن، بالقرب من منطقة هجار، حيث جرى تنفيذ الهجوم بدقة عالية وسرعة خاطفة.
وبحسب المصدر، انسحبت الوحدة المنفذة للعملية تحت غطاء ناري كثيف دون أن تُمنى بخسائر تُذكر، باستثناء إصابة طفيفة لأحد أفرادها، عاد بعدها إلى موقعه بعد تلقي الإسعافات اللازمة.
تأتي هذه الضربة النوعية ردًا مباشرًا على الهجوم الغادر الذي شنته المليشيات الحوثية مؤخرًا على قطاع باب غلق، والذي أسفر عن استشهاد ثلاثة من أفراد القوات المرابطة في الخطوط الأمامية.
العملية اعتُبرت رسالة ميدانية قوية مفادها أن أي اعتداء لن يمر دون رد، وأن القوات المشتركة تحتفظ بحق الرد في الوقت والمكان الذي تختاره، وبالأسلوب الذي يفاجئ العدو ويكسر غروره.