إبراهيم عيسى: مصر قدمت نموذجا مشرفا في الدفاع عن القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الموقف المصري بشأن القضية الفلسطينية هو موقف أكثر من رائع ومصر تصنع التاريخ ومن هوايتها صناعة التاريخ، مشددًا على أنها منذ اليوم الأول من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وحتى اليوم لم تخطئ خطأ واحد.
. فيديو
وتابع "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،: "كل ما فعلته مصر هو قمة في الحكمة والرشادة والشرف والبطولة وقمة في العروبة والإنسانية والسياسة والانحياز للحق الفلسطيني وقمة في الدفاع عن الحق الفلسطيني"، موضحًا أن ما حدث هو الموقف المشرف المشرق أو الأبرز في السياسة الخارجية المصرية على مدار السنوات الماضية.
وتابع: "تصريحات نتنياهو بأن مصر تمنع تهجير الفلسطينيين هي شهادة مهمة للغاية بحكمة مصر، مؤكدًا أن مصر هي الشجاعة هي التي تفهم وتعي أن خروج أي مواطن فلسطيني هو بمثابة التهجير وبمثابة خدمة للمشروع الإسرائيلي وتصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد أن مصر هي التي منعت تصفية القضية الفلسطينية وانتصرت للحق الفلسطيني، ومصر قدمت نموذجا مشرفا في الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وتابع: "مصر تعرضت لحملة ممنهجة من التشكيك في دورها بالقضية الفلسطينية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر إبراهيم عيسى اخبار التوك شو قطاع غزة غزة المزيد القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: لا أحد يستطيع المزايدة على الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن إسرائيل تسعى لانتهاز أي فرصة لتهجير الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أنه بمجرد صدور بيان الخارجية بشأن قافلة الصمود بدأت الحملات والتشكيك ضد مصر، حتى أن البعض يحاول اختلاق الفتن وشيطنة المواقف المصرية الشريفة في وقت عز فيه الشرف خاصة فيما قدمته الدولة المصرية في القضية الفلسطينية.
واستدرك مصطفى بكري، لكن هذا التشكيك في الموقف المصري لن ينطلي على الشعب المصري الذي يثق في قيادته ويقف خلفها بكل قوة، ويدرك أبعاد المخطط، ويعلم أن لديه جيش وطني وقوي يستطيع الحفاظ على حدوده ولديه قيادة سياسية لا يمكن أبدا أن تفرط في حق الشعب الفلسطيني.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن الرئيس السيسي بعد طوفان الأقصى بـ 3 أيام فقط قال “لا للتهجير ولن يتم تصفية القضية الفلسطينية”.
وتابع أن مصر أعلنت منذ بداية الأزمة بأنه لن يتم فتح معبر رفح وخروج الأجانب إلا بعد فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني لدخول المساعدات.
وأضاف مصطفى بكري أن "قافلة الصمود ضمت مواطنين بسطاء، ورموزا سياسية لها كل تقدير واحترام، وهناك من أراد إفساد هذا الهدف النبيل، وتم استغلال هذا الأمر للهجوم على الدولة المصرية".
وتابع أن، "البعض معروف بعدائه للقضية الفلسطينية، وتواطؤه مع العدو الصهيوني"، مؤكدا أن القافلة ضمت شبابا من دولة الجزائر التي خاضت نضالات عديدة، وأيضا ضمت من تونس العروبة التي دافعت عن الأمة العربية.، وأيضا من ليبيا.