المنطقة الجنوبية العسكرية تنظم لقاء مع عدد من الشيوخ والعواقل بمدينتي حلايب وشلاتين
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تنفيذاً لتوجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة باستمرار تعميق أواصر الترابط مع المجتمع المدني بالمناطق الحدودية، التقى اللواء أركان حرب أسامة سمير عبد اللطيف قائد المنطقة الجنوبية العسكرية عدداً من شيوخ وعواقل وأبناء مدينتي حلايب وشلاتين.
وتناول اللقاء استعراض جهود القوات المسلحة بالتعاون مع أجهزة الدولة المختلفة لتنفيذ خطط التنمية الشاملة في مختلف المجالات بما يوفر الحياة الكريمة للمواطنين.
ونقل قائد المنطقة الجنوبية العسكرية تحيات وتقدير الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة لشيوخ وعواقل وأبناء حلايب وشلاتين، مشيراً إلى حرص القوات المسلحة على التواصل الدائم والمستمر مع أبناء المحافظات الحدودية وتقديم كل أوجه الرعاية والاهتمام لهم.
من جانبهم، أشاد شيوخ وعواقل مدينتي حلايب وشلاتين بجهود القوات المسلحة في تأمين حدود مصر الجنوبية وجهود أجهزة الدولة في كل القطاعات، فضلاً عن إنجاز المشروعات التنموية لخدمة سكان المناطق الحدودية .
حضر اللقاء مسؤولو الأجهزة التنفيذية والشعبية بمدينتي حلايب وشلاتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إنجاز المشروع الأجهزة التنفيذية الإنتاج الحربى التنمية الشاملة الحياة الكريمة القائد العام للقوات المسلحة القوات المسلح أبناء أجهزة الدولة القوات المسلحة حلایب وشلاتین
إقرأ أيضاً:
بعد تصفية سلفه.. إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد
وأفاد وفق بيان تزامن مع الهجوم الصاروخي الإيراني الجديد على إسرائيل، بأنه وبعد معلومات استخباراتية دقيقة تلقاها فرع الاستخبارات، وسمحت فرصة مفاجئة خلال الليل، هاجمت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي مقرًا مأهولًا في قلب طهران.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، كان شدماني يشغل منصب رئيس أركان الحرب وقائد قيادة الطوارئ للقوات المسلحة.
وقاد شدماني الحرس الثوري والجيش الإيراني. وعُيّن في بداية العملية قائدًا للقوات المسلحة الإيرانية، وبعد ترقيته، قُتل علم علي رشيد في الضربة الافتتاحية لعملية "شعب كالأسد".
ومن ضمن مهامه كانت قيادة الطوارئ المسماة بـ"خاتم الأنبياء"، وهي مسؤولة عن إدارة المعارك والموافقة على خطط إطلاق النار الإيرانية.
ووفق البيان الإسرائيلي، من خلال مناصبه المختلفة، أثّر شدماني بشكل مباشر على خطط إطلاق النار الإيرانية لمهاجمة إسرائيل.
وقبل اغتيال سلفه، شغل شادماني منصب نائب قائد قيادة الطوارئ ورئيس قسم العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.
واختتم الجيش الإسرائيلي بيانه، بإشارته إلى أن اغتيال شادماني يضاف إلى سلسلة اغتيالات طالت أعلى القيادات العسكرية في إيران، ويُمثل ضربةً أخرى لسلسلة القيادة في القوات المسلحة الإيرانية منذ بداية الحرب