المجلس المصري لبحوث الرأي العام: استمرار تراجع معدل المواليد على مدار عشر سنوات يعد مؤشرًا إيجابيًا
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
قال الدكتور ماجد عثمان، رئيس المجلس المصري لبحوث الرأي العام "بصيرة"، إن أعلى معدل زيادة سكانية سجلته مصر بلغ 2 مليون و700 ألف نسمة في عام 2014، وبعد مرور عشر سنوات، تراجع هذا الرقم إلى مليون و968 ألف نسمة، مما يجعل هذا الانخفاض إنجازًا كبيرًا.
وقال ماجد عثمان، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أوضح:"لا يمكن الحكم على التغيرات السكانية بناءً على مقارنة بين عامين متتاليين فقط.
وأضاف:"استمرار تراجع معدل المواليد على مدار عشر سنوات يعد مؤشرًا إيجابيًا، لأن تراكم هذا الاتجاه الهبوطي سيؤدي في النهاية إلى تحقيق نتائج جيدة.
فعلى سبيل المثال، في عام 2014، كان هناك 2 مليون و700 ألف طفل سيدخلون المدارس بعد ست سنوات، بينما في نهاية 2024، سينخفض هذا العدد إلى مليون و968 ألف طفل، مما سيخفف الضغط على منظومة التعليم الأساسي."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منظومة التعليم التعليم الأساسي زيادة سكانية ماجد عثمان القيم السكانية المزيد
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مرعبة ترويها شقيقة الضحية عائشة توكياز… شهادتها تصدم الرأي العام في تركيا
في تطور صادم يتعلق بجريمة قتل الطالبة الجامعية عائشة توكياز (22 عامًا)، التي عُثر على جثتها داخل حقيبة سفر ملقاة على جانب الطريق في منطقة “أيوب سلطان” بمدينة إسطنبول، كشفت السلطات التركية عن احتجاز 4 عناصر شرطة إضافيين على ذمة القضية.
وكانت الجريمة قد وقعت في 13 يوليو/تموز، حين عثرت فرق الأمن على جثة عائشة توكياز داخل حقيبة بمنطقة “مِدحت باشا”، لتبدأ بعدها تحقيقات موسعة.
صدمة واتهامات خطيرة من شقيقتها التوأم
شقيقة عائشة توكياز التوأم، إسراء توكياز، فجّرت مفاجآت صادمة عبر منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، تحدثت فيها عن تفاصيل مؤلمة وعنف كانت تتعرض له شقيقتها، مشيرة إلى أن عائشة كانت على علاقة بوعد زواج من شرطي سابق يُدعى جميل كوتش.
قالت إسراء:
بدأت أختي عائشة التحدث مع جميل كوتش (قائد شرطة سابق) بعد أن وعدها بالزواج. رأيت جميل يعتدي عليها بعنف. حينها حاولت إخراج أختي التوأم من المنزل، لكنها رفضت قائلة:
“إذا خرجت معك، فسأعرّضكِ للخطر. اذهبي، وسألحق بك لاحقًا.”
في تلك الليلة، تلقّيت اتصالًا من رقم جميل، وقيل لي:
“لديّ شيء، أريدك أن تحضريه لي.”
فذهبت من بشيكتاش إلى كوتشوك تشكمجة.
حين وصلت، أردت رؤية أختي، فقال:
“من المؤكد أنها عادت إلى السكن بسيارة أجرة، اذهبي إلى هناك.”
لكنني لاحظت أن حذاء أختي كان لا يزال أمام الباب. وعندما سألته، قال لي:
“غادرت بدون حذاء.”
رفض أن يدخلني إلى المنزل، فعدت مباشرة إلى السكن في بشيكتاش، ولم أجدها هناك أيضًا. عندها قررت العودة مجددًا إلى منزلها في كوتشوك تشكمجة.
استطلاع جديد يكشف توقعات الأتراك حول التضخم وأسعار المعيشة