أفكار هدايا للزملاء في عيد الحب
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
بدأ العد التنازلي لعيد الحب 2025، خلال السطور القادمة نقدم مجموعة من أفكار هدايا مناسبة للزملاء تُقدم في يوم عيد الحب التي من شأنها أن تأسر قلوب الأحباء وتسعدهم.
اقرأ ايضاًإليك بعض الأفكار لهدايا بسيطة ومميزة تقدمها للزملاء في عيد الحب:
اختيار علبة شوكولاتة تعتبر هدية مميزة يمكن أن يفرح بها الجميع.كتابة بطاقة تهنئة مع رسالة تقدير أو شكر لكل زميل في العمل ستكون لفتة جميلة ولطيفة جدا.تقديم باقة من الزهور الصغيرة أو نباتات الزينة جميلة بأحجام صغيرة التي يمكن وضعها على مكتب العمل.مستحضرات العناية بالجسم أو عطر للجسم بأسعار مناسبة أو كريمات الجسم ذات الروائح المنعشة.اختيار أكواب قهوة أو شاي مزخرفة برسائل لطيفة أو بألوان مميزة.مستلزمات مكتبية مثل دفاتر صغيرة للملاحظات وأقلام جميلة، أو ملصقات ملونة لتزيين المكاتب.حافظة أوراق أو محفظة صغيرة.هدايا صغيرة تتعلق بالاهتمامات الشخصية مثل شخصيات كرتونية أو تماثيل صغيرة.شراء مجوهرات بسيطة مثل أساور أو خواتم بسيطة.حقائب يد بأحجام متوسطة تناسب العمل.بوكس فيه اطعمة صحية مثل بسكويت الأرز، مكسرات صحية.
فيما يلي بعض العبارات الجميلة لتهنئة الزملاء في العمل بعيد الحب:
عيد حب سعيد للجميع.أتمنى لكم يوماً مليئاً بالحب والسعادة.بمناسبة عيد الحب أود أن أعبّر عن امتناني لوجودكم كزملاء رائعين في العملكل عام وأنتم بخير بمناسبة عيد الحب.أتمنى لكم حياة مليئة بالحب والتوفيق والنجاح.دمتم متألقين يا زملائي.عيد حب سعيد لكم جميعاً.شكرًا لكونكم جزءًا من فريق مميز يجعل العمل ممتعاً. كلمات دالة:عيد الحب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الحب أفکار هدایا
إقرأ أيضاً:
لحظة إدراك لكل فتاة.. الحب نعمة فلا تسمحن للنفوس الخبيثة العبث بها
لحظة إدراك لكل فتاة..
الحب نعمة فلا تسمحن للنفوس الخبيثة العبث بها
أجل هو نعمة وسن الله بين خلقه، أسمى شعور في الكون بات بساط يتخذه الأشرار يحلقون به من قلب فتاة إلى أخرى، وكل هذا عبر نقرة زر واحدة، يرسل لها طلب بكلام مخدر يدمنه القلب، فيبدآن في صنع دراما الحياة الجميلة، يتحادثان، يخبرها بأنه يُحبها وأنه لا داعٍ للحياء معه، يُغرق عليها بنداءاتٍ ما أنزل الله بها من سُلطان فالبداية كانت وعدهُ لها بالزواج شيئًا فشيئًا وبدون سابق إنذار أصبح يُناديها زوجتي، أمسيا يتبادلان أطراف الحديث عن أسماء أبنائهما في المستقبل وفجأة أصبحت أُم أطفاله، نعم لقد طلب يدها عن طريق تطبيقات الكترونية ومحادثات افتراضية، ثُم عقد عليها بمجرد مُناداتها بالزوجة ثم أنجب منها أطفالًا أيضًا، أصبح يُلقي عليها الأوامر بلا تردد وأصبحت هي خاضعةً خانعة كيف لا وطاعة زوجها واجبة..!
وانسلخ الحياء يا أسفاه..
وأصبح يراها بلا حجاب، فالحُب فوق كل قيمة أصبحت تخلو معه في سيارته ولا مانع في لِقائهما في مطعمٍ أيضًا ليتبادلا الابتسامات وإن طال بهما الزمن عن اللقاء فإرسال صُورها فرض، تحت شعار “أنت زوجتي” التي طلبها في تطبيق إليكتروني، وأنا زوجك فلا تخجلي مني لا أحب أحدًا مثل ما أحبك سأُعرفك على أمي قريبًا فأرسلي لي صورة، وإن رفضت أيًّا من ذلك قال أعلم أنك لا تحبيني، فلا تجد المسكينة الضائعة في مغبة الهوى إلا المسارعة في تلبية أوامره لتُثبت حبها ووفائها وإلا سيفهم الخطأ ويفكر أنها لا تحبه وتكذب عليه.
فلنعلم بأن العلم يثبت أن عقولنا تتعامل مع الخيال على أنه حقيقة ولا تستطيع التفرقة بينهما فإن أخبركِ يا عزيزتي كل يوم بأنكِ زوجته أو أنه يضمن أن تُصبحي زوجته قريبًا سيتعامل عقلك مع ذلك كالحقيقة ويتعاطى معه بصلاحياتِ زوجةٍ لزوجها، تماما كمن كذب كذبة وصدقها، فتُستحل المحارم وتُنتهك الأعراض بلا أدنى توبيخ للنفس أو مُحاسبتها، بل يتعامل معها عقلُك كالحلال تماما، وتلكم هي خُطوات الشيطان الذي يُزين الحرام حتى يجعل منه حلالاً ويأخذ يدك بالتدريجِ البطيء حتى تعتاد الأمر ولا تنتكسي على عقبيك إلى الطاعة، وإن أغرقك في أوحال العشقِ والهيام أصبح يسعى في إراحةِ ضميرك خوفًا من النهوض من الغفلة.
“وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ.. إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ”
إن الله لم يُخبرنا عن خُطوة واحدة، بل بلاغة القرآن تحدثنا عن خطوات الشيطان المتوالية وكيف أنه بإغوائه يستدرجنا استدراجا، فإن لم تبتغي المسير في رحلة الهاوية مع إبليس فلا تقومي بالخطوة الأولى ولا الثانية
“اللهم أسترنا وأستر على جميع بنات المسلمين”