ألمانيا تبحث إرسال قوات شرطة إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
يعتزم مجلس الوزراء الألماني، اليوم الأربعاء، تهيئة الظروف لنشر قوات من الشرطة الألمانية في عمليات مراقبة عند معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة.
وبحسب مصادر حكومية، أعدت وزارة الداخلية ووزارة الخارجية مقترحاً مشتركاً بشأن المهمة.
ومن ضمن المسائل المحورية في المهمة ضمان حماية أفراد الشرطة لأنفسهم.
وأعلن محافظ شمال سيناء اللواء خالد مجاور، إعادة فتح معبر رفح مع قطاع غزة لاستقبال الجرحى، فيما يتواصل سريان اتفاق وقف النار في غزة.
وفي منشور على منصات التواصل الاجتماعي، كتب مجاور: "صرحت من أيام لجميع الإعلاميين بقرب فتح معبر رفح لاستقبال الجرحى، وتم الإعلان عن فتحه اليوم، وسنبدأ في استقبال المصابين".
وأضاف: "إنها ترجمة لنجاح السياسة المصرية وشكراً لكل من يدعمنا".
وأعيد فتح المعبر الحدودي الوحيد للمناطق الفلسطينية الذي لا تسيطر عليه إسرائيل في الأول من فبراير(شباط) الجاري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصادر حكومية ألمانيا غزة رفح
إقرأ أيضاً:
متهم بوضع مواد سامة للأطفال في مخيم صيفي.. الشرطة البريطانية تلقي القبض على مسنٍ في ستاثرن
كشفت شرطة ليسترشير أنها أحالت نفسها إلى "مكتب السلوك الشرطي المستقل" (IOPC) بسبب "الظروف المحيطة باستجابة الشرطة الأولية" للحادث. اعلان
أعلنت شرطة ليسترشير البريطانية عن توقيف رجل يبلغ من العمر 76 عامًا، على خلفية الاشتباه في قيامه بتقديم مادة سامة أو ضارة داخل مخيم صيفي للأطفال في قرية ستاثرن، مما أدى إلى نقل ثمانية أطفال إلى المستشفى كإجراء احترازي.
وقالت الشرطة، في بيان نقلته صحيفة The Guardian البريطانية، إنها تلقت بلاغًا يوم الإثنين حول تعرض عدد من الأطفال لوعكة صحية أثناء مشاركتهم في المخيم، حيث تم إنشاء مركز طبي ميداني في قاعة القرية القريبة، قبل أن يُنقل ثمانية أطفال إلى المستشفى للاطمئنان على حالتهم، وقد غادروا جميعًا لاحقًا بعد تلقي الرعاية اللازمة.
Related الدنمارك تسحب معكرونة كورية شهيرة من الأسواق قائلة إنها قد تتسبب في تسممتحذيرات في فرنسا بعد انتشار "تحدي المسكنات": ارتفاع حالات التسمم بين المراهقينتسمم غامض يصيب الأطفال في جنوب أفريقيا ويؤجج مشاعر الكراهية ضد الأجانبوأكدت الشرطة أن المشتبه به تم اعتقاله في موقع الحادث، ولا يزال قيد الاحتجاز للتحقيق في اتهامات تتعلق بـ"تقديم مادة سامة أو ضارة بنية الإيذاء أو التسبب بالضيق أو الإزعاج".
وصرّح المحقق نيل هولدن، من شرطة ليسترشير، قائلاً: "ندرك تمامًا حجم القلق الذي أثارته هذه الحادثة لدى أولياء الأمور وسكان المنطقة. نحن على تواصل مباشر مع أسر جميع الأطفال المتضررين، وقد خصصنا موارد بشرية متكاملة ونعمل بالتعاون مع الهيئات الشريكة، بما في ذلك خدمات رعاية الأطفال، لضمان توفير الحماية الكاملة لهم".
وأضاف هولدن أن فرق التحقيق لا تزال في موقع الحادث لمواصلة جمع المعلومات وتقديم الدعم والإرشادات للسكان المحليين، مشددًا على أن التحقيق "معقد وحساس" وستُشارك الشرطة بمزيد من التحديثات مع العائلات والجمهور حال توفرها.
وفي تطور لافت، كشفت شرطة ليسترشير أنها أحالت نفسها إلى "مكتب السلوك الشرطي المستقل" (IOPC) بسبب "الظروف المحيطة باستجابة الشرطة الأولية" للحادث.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة