بالصور – أروى جودة تنشر لحظات رومانسية مع زوجها
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة أروى جودة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مجموعة صور رومانسية تجمعها بزوجها رجل الأعمال الفرنسي- الإيطالي جون باتيست، الذي غيّر اسمه في ما بعد الى آدم.
وظهرت أروى في الصور مع زوجها بلحظات رومانسية، وقد وجّهت إليه من خلالها رسالة تضمّنت كلمات مؤثرة: “أحبّك دائماً والى الأبد”.
كانت أروى جودة قد عقدت قرانها في 20 كانون الثاني (يناير) الماضي، في مبنى وزارة العدل المصرية، حيث وثّقت تلك اللحظات بمجموعة صور وفيديوهات في أثناء عقد القران نشرتها عبر حسابها في “إنستغرام”، كما أعلنت في وقت سابق أنها ستحتفل بزفافها في أيار (مايو) المقبل.
وظهرت أروى في الصور والفيديوهات التي نشرتها من عقد القران وهي تجلس في مكتب توثيق الزواج بوزارة العدل، وتضع الطرحة البيضاء، كما بدت في أحد الفيديوهات سعيدة بعقد قرانها من خلال الغناء والرقص في السيارة، وبررت عدم وجود أي أحد من عائلتها أو عائلة زوجها في عقد القران بأنهما تعاملا مع الوضع على أنه إجراء قانوني لن يحتاجا فيه إلاّ لشاهدين، ولم تكن تعرف أنها بتوقيعها على عقد القران قد أصبحت زوجة بالفعل.
2025-02-12Elie Abou Najemمقالات مشابهة3 دقائق مضت
7 دقائق مضت
يوم واحد مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عقد القران
إقرأ أيضاً:
قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.
وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.
تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.
إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.
إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.
ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.
ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور