نيابة الإسكندرية تباشر التحقيقات مع سفـ..اح المعمورة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
باشرت نيابة المنتزة ثان بالإسكندرية تحقيقاتها، في واقعة العثور على جثتي سيدتين مدفونتين بأرضية شقة محامي بمنطقة المعمورة البلد شرقي الإسكندرية.
وأمرت النيابة العامة بسرعة تحريات المباحث حول الواقعة وندب خبراء الأدلة الجنائية لمعاينة موقع الحادث، والطب الشرعى لتشـريح الجثتين وبيان سبب الوفاة وتاريخها.
وقد شهدت منطقة المعمورة البلد التابعة لقسم المنتزه ثان، بمحافظة الإسكندرية واقعة قتل مؤسفة حيث تم العثور على جثمانين لسيدتين داخل إحدى الشقق السكنية بجوار مدرسة مي زيادة بالمعمورة.
وبدأت الواقعة، عندما تلقت مديرية أمن الإسكندرية بلاغًا من قسم المنتزه ثان، يفيد باكتشاف جثتين مدفونتين في إحدى الغرف داخل شقة مؤجرة بالدور الارضي بالمعمورة.
ووفقا لشهود العيان، فإن مشاجرة وقعت بين المحامي في وجود شابين وفتاتين كانت السر وراء اكتشاف القضية، حيث بدا الشك يراود الجيران، مما دفعهم للابلاغ عن الواقعة.
وتم نقل الجثتين إلى مشرحة كوم الدكة وتولت النيابة مهمة التحقيق في الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية النيابة العامة محام المزيد
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تحسم الجدل في واقعة «زينة وكلب الشيخ زايد» | تفاصيل
في واقعة أثارت تعاطف الرأي العام وتصدّرت منصات التواصل الاجتماعي، تتواصل التحقيقات في حادثة هجوم كلب شرس على طفلي الفنانة زينة داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد، وهي الحادثة التي تسببت في إصابتهما بجروح وكدمات بالغة.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، جاءت كاميرات المراقبة لتحسم الجدل وتكشف الحقيقة الكاملة، في ظل متابعة دقيقة من النيابة العامة التي تستكمل استجواب الشهود والاطلاع على التقارير الطبية والفيديوهات المصوّرة.
وفي السطور التالية، نرصد التفاصيل الكاملة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة في الجيزة عن تفاصيل جديدة في واقعة تعرّض طفلي الفنانة زينة لإصابات خطيرة، إثر هجوم كلب داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن كاميرات المراقبة أثبتت صحة رواية الفنانة زينة، حيث رصدت لحظة مطاردة الكلب لطفليها، عز الدين وزين الدين، وهو ما يتطابق مع أقوالها في البلاغ الرسمي المقدم ضد شابين من قاطني الكمبوند، أحدهما مالك الكلب.
كما استمعت النيابة لأقوال فرد أمن بالكمبوند كان شاهدًا على الواقعة، وأكد مضمون ما ذكرته زينة بشأن إهمال الشابين وتسببهما في الواقعة، إضافةً إلى محاولة التعدي على الطفلين والادعاء الكاذب بأن الفنانة حاولت دهس أحد الأطفال بسيارتها.
وأظهرت تفريغات الكاميرات عدم صحة ادعاءات الطرف الآخر، حيث لم تُسجل الكاميرات أي محاولة من زينة لدهس الطفل بسيارتها، كما لم ترصد تعديًا لفظيًا من جانبها، في حين أوضحت المقاطع أن الاعتداء اللفظي جاء من الطرف الآخر.
كما أكد التقرير الطبي الخاص بالطفلين أن الإصابات متطابقة مع رواية زينة، إذ أُصيبا بـ"خدوش وكدمات وسحجات" ناتجة عن محاولة الفرار من الكلب.