العصيمي: انقسام الدوامة القطبية إلى قسمين في حدث جوي ملفت
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
الرياض
كشف خبير الطقس عبدالله العصيمي عن حدث جوي ملفت في خرائط الأيام القادمة ، مشيرا إلى أن هذا الحدث لايتكرر كثيرا وهو انقسام الدوامة القطبية إلى قسمين.
وقال العصيمي عبر حسابه على موقع إكس :” الدوامة القطبية تنقسم إلى قسمين ،قسم يتجه غربا إلى الولايات المتحدة وكندا، وقسم يتجه شرقا إلى شرق أوروبا وروسيا وذلك بسبب القيم السالبة القوية لمؤشر التذبذب القطبي AO وتصل إلى 5-“٠
وأضاف”سلبية التذبذب القطبي تعني اختصارا ارتفاع الضغط الجوي في منطقة القطب الشمالي وجرينلاند والتفاف الهواء القطبي على مناطق العروض العليا حول مركز المرتفع الجوي”٠
وتابع “مايهمنا هو ردة الفعل اللاحقة بإذن الله عند ارتفاع المؤشر ووصول الهواء القطبي إلى جرينلاند وشمال الاطلسي قادما من شرق الولايات المتحدة ونتيجة تكدس الهواءالبارد شرق أوروبا”٠
واستطرد “قد يؤدي ذلك إلى تأثير موجة باردة قوية على المنطقة وعواصف رملية وتساقطات ثلجية على شرق المتوسط وشمال المملكة بعد اسبوع من الآن من 20 فبراير وسيتم متابعة هذه المؤشرات في وقتها إن شاء الله، والله أعلم”٠
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوامة القطبية الطقس المناخ الولايات المتحدة روسيا عبدالله العصيمي كندا
إقرأ أيضاً:
للتأكد من سرعة الاستجابة.. إعلامية تتصل بالخط الساخن لوزارة الصحة على الهواء
اتصلت الإعلامية كريمة عوض، بالخط الساخن 137 التابع لوزارة الصحة والسكان والمخصص لتقديم الخدمات الطبية العاجلة، وذلك بناءً على طلب من الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، بهدف التأكد من مدى سرعة الاستجابة، وذلك في حلقة اليوم من برنامج “ حديث القاهرة ” المذاع على قناة “ القاهرة والناس”.
واستجابت خدمة العملاء بسرعة، حيث رد أحد ممثلي الخدمة وأحد الأطباء بشكل فوري على الاتصال، وطلبت منه الإعلامية على توجيها لأقرب مستشفى بها طوارئ وتم اعطاءها جميع البيانات تساعدها على إسعاف حالاتها سريعًا.
وقالت كريمة عوض إنها تعاني من أزمة صحية داخل مدينة الإنتاج الإعلامي وتبحث عن أقرب مستشفى، وجاء رد خدمة العملاء سريعًا بسرعة توجهها لمستشفى 6 أكتوبر أو مستشفى 6 أكتوبر الجامعي.
وأكدت كريمة عوض أن الهدف من هذه التجربة هو التحقق العملي من فاعلية الخط الساخن، مشيرة إلى أن أي شخص قد يجد نفسه في موقف طارئ يستدعي اللجوء إلى هذه الخدمة، ما يجعل سرعة الاستجابة أمرًا بالغ الأهمية.