إصابة مواطنين اثنين بنيران جيش العدو السعودي بمديريتي منبه وباقم في صعدة
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
يمانيون/ صعدة أصيب مواطنان، اليوم الأربعاء، بنيران جيش العدو السعودي في محافظة صعدة.
وأفادت مصادر إعلامية عن إصابة مواطنين اثنين بنيران العدو السعودي في منطقتي آل الشيخ والقهر بمديريتي منبه وباقم الحدوديتين.
وكان أصيب 5 مواطنين بينهم اثنان من المهاجرين الأفارقة، أمس الأول، بنيران العدو السعودي في منطقتي الرقو وآل الشيخ بمديرية منبه ومنطقة آل ثابت بمديرية قطابر الحدوديتين.
يشار إلى أن الاعتداءات السعودية على المواطنين في المناطق الحدودية تحصد أرواح العديد من المواطنين والمهاجرين الأفارقة في جرائم للعدو السعودي تضاف إلى سلسلة طويلة من الجرائم بحق الشعب اليمني وأبناء المناطق الحدودية طيلة السنوات الماضية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو السعودی
إقرأ أيضاً:
«عبدالعزيز الملكية» تعلن تحديث آلية الدخول والتنزه في منطقتي الصمان والدهناء
أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية تحديث آلية الدخول والتنزه داخل منطقتيّ الصمان والدهناء، الواقعتَيْن ضمن النطاق الجغرافي للمحمية، وذلك لضمان المحافظة على البيئة الطبيعية والنباتية والحياة الفطرية، وتنشيط السياحة البيئية في المحمية عبر تنزّه العامة والاستمتاع بالطبيعة.
ووفقًا لآلية تنظيم الدخول والتنزّه في المحمية، تتيح الهيئة للزوار التنزه يوميًّا من الساعة (6 صباحًا حتى 6 مساءً)، وذلك بعد الحصول على تصريح مسبق عبر موقعها الرسمي.
ويشترط للحصول على التصريح، تقديم طلب قبل يومي عمل من موعد الزيارة، متضمنًا معلومات عن الزائر ومرافقيه ونوع المركبات المستخدمة، إضافة إلى تعهد بالالتزام بالضوابط البيئية، ويُستثنى من ذلك أهالي المراكز الإدارية داخل المحمية المسجلين لدى الهيئة.
وشددت الهيئة على ضرورة الالتزام بضوابط التنزه داخل المحمية، وأبزرها منع الصيد والاحتطاب، وإشعال النار على الأرض مباشرة، ودهس النباتات بالسيارة، وترك النفايات، وإحداث الضوضاء والتشويه البصري، وأي ممارسات تضر بالنظام البيئي؛ بهدف الحد من التأثيرات السلبية على البيئة، خاصة في المناطق الغنية بالنباتات والكائنات الفطرية، التي أظهرت تعافيًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة.
ويتوافق هذا التنظيم مع المستهدفات الاستراتيجية الشاملة لعام 2030 للمحميات الملكية، ومخرجات مبادرة "السعودية الخضراء"؛ الهادفة إلى المحافظة على مكتسباتها البيئية التي برزت بشكلٍ واضح بعد فترةٍ قصيرة من الحِمى، فضلًا عن تعزيز الحياة الفطرية فيها وتنميتها، والمساهمة في تنمية الغطاء النباتي في فياضها وروضاتها التي ازدهرت بشكلٍ كبير.