كاتس: الحرب الجديدة في غزة ستكون مختلفة في شدتها
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
قال وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مساء اليوم الاربعاء 12 فبراير 2025 ، إن "اتفاق وقف إطلاق النار بأكمله مع حماس ، كان يهدف إلى تحقيق الإفراج السريع عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في ظروف قاسية في غزة ، وفي مقابل هذا وافقت إسرائيل على دفع ثمن باهظ".
وأضاف وفق بيان صدر عن وزارة الأمن الإسرائيلية، أنه "إذا توقفت حماس عن إطلاق سراح الرهائن، فلن يكون هناك اتفاق وستكون هناك حرب".
وذكر وزير الأمن الإسرائيلي، أن "الحرب الجديدة في غزة، ستكون مختلفة في شدّتها عن الحرب التي سبقت وقف إطلاق النار، ولن تنتهي دون هزيمة حماس وإطلاق سراح جميع الرهائن؛ كما ستمكِّن من تحقيق رؤية الرئيس الأميركي، (دونالد) ترامب، بشأن غزة".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تريد استعادة أسراها الـ9 الأحياء دفعة واحدة هآرتس : حماس تسعى لاستمرار المرحلة الأولى من صفقة التبادل صحيفة عبرية: هذا هدف إسرائيل حاليا من اتفاق غزة الأكثر قراءة رفح - استشهاد طفل برصاص الجيش الإسرائيلي تسليم مصلحة مياه بلديات الساحل فلاتر لتحلية مياه البحر نتنياهو يسعى لاستغلال خطة ترامب لتعزيز ائتلافه إسرائيل تنسحب من مجلس حقوق الإنسان عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين: عدم تحرير الجثث في غزة خرق لاتفاق وقف إطلاق النار
قال منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين، الثلاثاء، إن عدم تحرير باقي الجثث في قطاع غزة يعد “خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار”. وأوضح المنتدى في بيان أنه سيعقد “اجتماعاً طارئاً” مساء الثلاثاء، بعد خرق الاتفاق الذي تم توقيعه بين حماس وإسرائيل.
وأضاف البيان: “الاتفاق يجب أن يُنفَّذ من قبل الطرفين، وعدم تنفيذه وعدم إعادة الرهائن من جانب حماس يجب أن يُقابَل بوقف استمرار تنفيذ الاتفاق من قبل حكومة إسرائيل والوسطاء”.
وأكد المنتدى أن “محاولة حكومة إسرائيل التهرّب من مسؤوليتها المباشرة في استعادة الرهائن، بعد إعادة 20 بالأمس، ستكون مأساةً لأجيال الشعب الإسرائيلي”.
من جهة أخرى، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الثلاثاء، إن تسليم رفات الرهائن والمعتقلين الذين سقطوا في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس سيستغرق وقتاً طويلاً، مشيرة إلى أن العثور على الرفات وسط أنقاض غزة يشكل “تحدياً هائلًا”.
وقد أطلقت حماس سراح آخر الرهائن الإسرائيليين الأحياء الذين كانوا محتجزين في غزة، وفقاً لاتفاق وقف إطلاق النار. كما أفرجت إسرائيل عن معتقلين فلسطينيين، في وقت أعلن فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتهاء الحرب التي استمرت لعامين.
حتى الآن، عاد إلى إسرائيل أربعة توابيت تحتوي على رفات رهائن قتلوا أثناء الاحتجاز، بينما لا يزال هناك أكثر من 20 جثة لم يتم العثور عليها بعد.
وقال كريستيان كاردون، المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر: “هذا التحدي أكبر من حتى إطلاق سراح الأحياء، وقد يستغرق الأمر أيامًا أو أسابيع. هناك خطر أن يستغرق هذا وقتًا أطول بكثير”.