شابة سعودية يقودها الشغف لتصبح فنانة بصرية مبدعة.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
الرياض
استطاعت شابة سعودية، تحويل ذكرياتها مع والدتها إلى واقع جميل حيث قادها الشغف والحنين لتكون فنانة بصرية بعد وفاة أمها .
وقالت خلال لقاء مع قناة العربية: بدأت رحلتي في الفن من عمر خمس سنوات، كنت أشاهد والدتي ترسم بالمرسم الخاص بها وكنت أقلدها، فلما كبرت أخذته كمجال لي ودخلت تخصص فنون بصرية ومن هنا بدأت الإنطلاقة .
وتابعت: بدأت أعمالي في هذا البوت وهذه الرسومات بدأت بها كأشكال سعودية بطريقة كاريكتير، ومن هنا أي قضية إجتماعية مضحكة تهم الشارع السعودي أمثلها على لوح .
وأضافت: والدي هو الذي كان يدعمني وأهلي بشكل عام بس خصوصا والدي .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739429717164.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
فتح: أوروبا بدأت تتحرك فعليًا ضد الاحتلال
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح في هولندا، إن البيان الأخير الصادر عن وزراء خارجية بريطانيا، أستراليا، نيوزيلندا، وكندا، يمثل تحولًا حقيقيًا في الموقف الأوروبي من مجرد التصريحات إلى خطوات عملية، وذلك بعد سلسلة من المواقف البرلمانية التي طالبت بمحاسبة مسؤولين إسرائيليين على رأسهم بن جفير وسموتريتش، بسبب تحريضهم العلني على العنف والإبادة.
وأوضح تيم، خلال مداخلة مع الإعلامية داما الكردي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البرلمان البريطاني ناقش في جلسات سابقة خطاب الكراهية والتحريض الصريح الذي أطلقه وزراء في حكومة الاحتلال، مشيرًا إلى أن هناك ألفاظًا استخدمها النواب البريطانيون لأول مرة، تتحدث بوضوح عن "الإبادة الجماعية" التي تمارسها إسرائيل في غزة والضفة.
وأضاف: "ما قاله وزراء الاحتلال لم يعد مجرد نوايا، بل تصريحات علنية تدعو لطرد الشعب الفلسطيني إلى الأردن ومصر وبناء إسرائيل الكبرى، هذا النهج الفاشي أصبح مرفوضًا لدى الرأي العام الأوروبي، ما ساهم في تغيير المزاج السياسي".
وأشار تيم إلى أن هناك مؤتمرًا دوليًا مرتقبًا في فرنسا الشهر المقبل، هدفه بحث آلية الاعتراف بدولة فلسطين، في إطار دعم حل الدولتين الذي تؤمن به أوروبا، لكن لم يتم تطبيقه سابقًا بسبب الجرائم المستمرة للاحتلال ورفضه الالتزام بالقانون الدولي.
وتابع قائلًا إن التحول الأوروبي يشمل قرارات فعلية مثل وقف إسبانيا لتصدير السلاح لإسرائيل، واستدعاء السفير الإسرائيلي بعد احتجاج ناشطين على شحنات أسلحة، لافتًا إلى أن فرنسا وبريطانيا تمتلكان تأثيرًا كبيرًا داخل الاتحاد الأوروبي، وإذا اتخذتا قرارات حاسمة فإنها ستحدث أثرًا واضحًا في كبح آلة الاحتلال.