وفاة نجم طيور الجنة يفجع الجمهور
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
فُجع الوسط الإعلامي والإنشادي، بخبر وفاة نجم طيور الجنة، وأحد أشهر المنشدين في العالم العربي، الفنان العراقي بلال الكبيسي.
وتوفي المنشد العراقي بلال عناد الكبيسي، الثلاثاء، عن ناهز 56 عاما، بعدما عاني في الفترة الأخيرة من مشاكل صحية ألزمته الفراش.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي حزنًا على خبر وفاة المنشد ومقدم أغاني الأطفال على قناة طيور الجنة.
وأكد المقربين من بلال الكبيسي، أنه رغم حالته الصحية المتدهورة إلا أنه أصر على المشاركة في أعمال فنية. وكان آخرها أوبريت “كلنا فلسطين”. حيث شارك فيه رغم عدم قدرته على الوقوف لفترات طويلة
وولد بلال عناد الكبيسي في 15 نوفمبر 1969 في بغداد، ونشأ في بيئة فنية ودينية جعلته مولعًا بالإنشاد الديني منذ صغره.
وكانت بدايته الفعلية في فترة التسعينيات عندما انضم إلى فرقة البشائر، والتي كانت من الفرق الإنشادية الرائدة في العراق.
واستطاع المنشد العراقي أن يحقق شهرة واسعة داخل العراق في وقت قصير، قبل أن تمتد شهرته إلى الدول العربية الأخرى.
وانضم الكبيسي إلى قناة محبوبة، ثم قناة طيور الجنة، حيث أصبح من المنشدين الأكثر شعبية لدى الأطفال والكبار.
ثم انتقل إلى قناة نون التي قدم فيها مجموعة من الأعمال المميزة التي حققت شهرة واسعة. ما جعله من أبرز الأسماء في ساحة الإنشاد الإسلامي.
وومن أشهر أعمال بلال الكبيسي ليش ليش يا نوارة، يا طيبة، طلع البدر علينا، أمي ثم أمي، رمضان جانا.
وتزوج بلال الكبيسي من الإعلامية سؤدد طارق، ولديه إبنة تدعى نوارة، التي شاركته في بعض أعماله الإنشادية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بلال الکبیسی طیور الجنة
إقرأ أيضاً:
أسما شريف منير تخطف الأنظار في أحدث ظهور خلال شهر العسل
خاص
شاركت الإعلامية المصرية أسما شريف منير جمهورها لحظة عفوية من شهر العسل، حيث نشرت صورة مرآة التقطتها داخل أحد الفنادق، ظهرت خلالها بإطلالة أنيقة ومرحة.
وجاءت إطلالة أسما الملونة والمشرقة لتلقى تفاعلًا واسعًا من متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انهالت عليها التهاني بمناسبة زواجها، وتمنى لها الجمهور حياة زوجية سعيدة مليئة بالحب والسكينة.
ويُعد هذا الظهور هو الأول لها بعد إعلانها زواجها قبل أيام في حفل بسيط جمع المقربين، وسط اهتمام لافت من الجمهور وعدسات الإعلام.