عربي21:
2025-07-30@03:04:10 GMT

ستراتفور: ماذا سيفعل الحوثيون في اليمن بقوتهم الجديدة؟

تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT

ستراتفور: ماذا سيفعل الحوثيون في اليمن بقوتهم الجديدة؟

نشر موقع "ستراتفور" الأمريكي، تقريرًا، يسلّط الضوء على تزايد قوة الحوثيين في اليمن بعد دورهم في الحرب بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحماس، موضّحًا تعاظم قوتهم العسكرية ونفوذهم السياسي في شمال اليمن، ممّا قد يمهد لهجمات جديدة في الجنوب تهدد الحكومة اليمنية وتفتح المجال لتزايد الاضطرابات في المنطقة.

وقال الموقع، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ: "تدخل الحوثيين في الحرب بين إسرائيل وحماس عزّز من قدراتهم العسكرية ونفوذهم السياسي في شمال اليمن".



وتابع: "منذ تدخل الحوثيين في الحرب في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 بمهاجمة الملاحة في البحر الأحمر وإطلاق صواريخ وطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل، أفادت مصادر إعلامية مختلفة أن آلاف المجندين الجدد انضموا للحركة من جميع أنحاء اليمن".

وأبرز أن  "خبراء الأمم المتحدة قدّرو في خريف 2024 أن عدد مقاتليها يصل إلى 350 ألف مقاتل، بزيادة عن 220 ألف مقاتل في 2022، وذلك بسبب زيادة توطيد سلطتهم في الشمال وزيادة التجنيد بعد تدخلهم في حرب غزة".

"رغم حدوث مناوشات قليلة نسبيا على طول الخطوط الأمامية للحوثيين مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًّا، فإنه لم تحدث أي هجمات كبرى من قبل أي من الجانبين منذ بدء التدخل ضد إسرائيل" استرسل الموقع نفسه.

وأردف: "في الوقت نفسه، اشتبك الحوثيون مع الولايات المتحدة في البحر الأحمر، وتعرضت الجماعة لحملة قصف متكررة من جانب الولايات المتحدة والمملكة المتحدة استهدفت قدرات الإطلاق والتخزين الخاصة بها في اليمن، وأعادت الولايات المتحدة تصنيفها كمنظمة إرهابية أجنبية".

 إلى ذلك، أوضح الموقع أن الحوثيين يسيطرون على شمال اليمن من خلال مزيج من القوة المباشرة والتحالف مع مجموعة من الجهات الفاعلة المحلية، مثل الحكام السابقين والمؤتمر الشعبي العام والقبائل المحلية، لكن منذ اندلاع حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، احتشدت هذه الجماعات إلى جانب الحوثيين ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، ما أضعف الانقسامات الداخلية.


 وأبرز: "يقوم التوجه الأيديولوجي للحوثيين على معاداة إسرائيل وأمريكا؛ إذ يتضمن علمهم وشعار حركتهم "الموت لإسرائيل، الموت لأمريكا"، في دعوة مباشرة للعمل ضد الدولتين، وتحظى وجهة النظر هذه بشعبية في اليمن على جانبي خط الحرب الأهلية".

"حيث تجتمع القومية العربية والإسلامية لتغذية الأحزاب السياسية في الشمال والجنوب، كما يُلقي العديد من اليمنيين باللوم على الولايات المتحدة في التدخل العسكري الذي قادته السعودية في البلاد منذ عام 2016" بحسب الموقع.

وأضاف: "منذ بدء حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شنّ الحوثيون ما لا يقل عن 136 هجومًا بالبحر الأحمر، على الرغم من أن الضربات الناجحة التي شنوها على السفن كانت أقل نسبيًا، ولم تلحق أي أضرار حتى الآن بالسفن الحربية الغربية".

وفي المقابل، تابع الموقع أنّ الضربات قد: "أصابت الجوية الأمريكية والبريطانية ترسانة الجماعة في اليمن عدة مرات، ولكن من غير الواضح حتى الآن ما إذا كانت هذه الضربات قد أثرت بشكل كبير على مخزون الحوثيين الذي يشمل صواريخ باليستية إيرانية وصواريخ مضادة للسفن وطائرات مسيرة مختلفة".

وأشار الموقع إلى أن: "الضربات الجوية الإسرائيلية على الحوثيين أجّجت المزيد من المشاعر المؤيدة للحوثيين في البلاد، خاصة وأن بعض الضربات استهدفت البنية التحتية المدنية الرئيسية مثل محطات توليد الكهرباء، كما أنها عززت الرواية القائلة بأن الحوثيين يقاتلون خصمهم الإقليمي في البلاد، مما زاد من شعبية الحركة".

 ووفق الموقع نفسه، "أعلن الحوثيون عن توقف مؤقت للضربات بعد دخول وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل حيز التنفيذ في كانون الثاني/ يناير 2024، لكنهم هددوا باستئناف الهجمات في حال انهيار وقف إطلاق النار الذي يواجه عقبات خطيرة تحول دون التوصل إلى سلام دائم".

وأضاف الموقع أنه "مع استمرار الحوثيين في الاستفادة من المواجهة مع إسرائيل والغرب على الصعيدين السياسي والعسكري، فمن المرجح أن يركزوا على حملتهم في البحر الأحمر وعلى توجيه ضربات متقطعة لإسرائيل، مبررين ذلك باستمرار الوجود الإسرائيلي في قطاع غزة".


واسترسل: "يُستبعد أن تخرج إسرائيل من قطاع غزة بالكامل على المدى القريب، مما يوفر للحوثيين مبررًا سياسيًا مستمرًا لشن ضربات متقطعة عليها، الأمر الذي سيؤدي إلى شن ضربات إسرائيلية مضادة على اليمن، وستستمر هذه الديناميكية في مساعدة الحوثيين على تجنيد مقاتلين جدد في حركتهم، مدفوعين بالمشاعر المعادية لإسرائيل بين اليمنيين العاديين".

وأبرز: "تشكّل القيود الجغرافية والعسكرية عائقًا أمام قدرة إسرائيل على إلحاق ضرر عسكري كبير بالحوثيين كما فعلت مع حزب الله، ما سيحول دون أي تدهور في موقف الحوثيين العسكري في اليمن، ومن المرجح أيضًا أن تواصل إيران دعمها للحركة الحوثية خلال هذه المواجهة في ظل سعيها لتعويض الانتكاسات التي لحقت بوكلائها وحلفائها الآخرين".

وأردف: "ربما تعمّق التعاون العسكري مع الحوثيين وتزودهم بالمزيد من الأنظمة المتطورة والتدريبات، وفي الوقت نفسه، سيشنّ الحوثيون أيضًا هجمات متقطعة داخل البحر الأحمر لتعزيز موقفها في اليمن؛ حيث تواصل الجماعة مواجهتها العسكرية المناهضة للغرب".

وذكر الموقع أيضًا أنّ: "الحوثيين قد يستأنفون الهجمات حول مأرب وغيرها من المواقع الرئيسية على خط المواجهة في ظل تفوقهم المتزايد في ساحة المعركة على الحكومة اليمنية، ما يزيد من احتمال تحقيق تقدم إقليمي كبير وتفتت سياسي في جنوب اليمن".

وأكد: "بمجرد أن يكتسب الحوثيون قوة عسكرية كبيرة كافية وينظمون مقاتليهم في وحدات عسكرية قادرة على شن حملات كبيرة، فقد يفكرون مرة أخرى في شن هجمات على الجنوب في محاولة لتعزيز نفوذهم في مفاوضات وقف إطلاق النار الجارية مع السعودية، وقد يؤدي هذا إلى تصعيد الهجمات ضد المدن الرئيسية مثل تعز ومأرب أو مواقع أخرى على طول خط المواجهة". 

"غير أنه نظرًا لمصلحة السعودية في الانسحاب من الحرب الأهلية في اليمن، فمن غير الواضح ما إذا كانت المملكة أو شركاؤها -الإمارات والولايات المتحدة- على استعداد للتدخل عسكرياً لوقف هجمات الحوثيين كما فعلوا في مأرب في 2021، وبدون الدعم الجوي للتحالف ومع وجود عدد أكبر بكثير من المقاتلين الحوثيين على الأرض، فمن المرجح أن تنتج مثل هذه الهجمات اختراقًا على طول خط المواجهة لأول مرة منذ سنوات عديدة" وفقا للموقع نفسه.

وتابع: "كما قد يستفيد الحوثيون سياسيًا من مواجهتهم خلال حرب غزة؛ حيث ظلت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا محايدة، ما قد يؤدي إلى زيادة نفوذهم بشكل كبير على المؤسسات والمدن والقبائل والسياسيين الجنوبيين، وهذا قد يلقي بظلال من الشك على وحدة الجنوب".

وأكد الموقع أنّ: "تحقيق اختراق على خط المواجهة سيمنح الحوثيين نفوذًا كبيرًا في المفاوضات مع الحكومة اليمنية المعترف بها والسعوديين، مما قد يجبر الحكومة على تقديم تنازلات كبيرة أو حتى يؤدي إلى انهيار جزء كبير من التحالف المناهض للحوثيين في البلاد، وإذا تمكن الحوثيون من الاستيلاء على مدينة مثل مأرب أو تعز، فإن ذلك من شأنه أن يحفز الحكومة اليمنية على تقديم تنازلات للحوثيين".


ومع ذلك، فإن هذه التنازلات بحسب الموقع: "قد لا تقنع الحوثيين بإنهاء هجماتهم إذا رأوا أنهم يتمتعون بزخم عسكري وإذا لم تتدخل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل إلى ما هو أبعد من الضربات لردع الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر".

واسترسل: "هذا يشير إلى أن الحوثيين قد يحاولون الدفع جنوبًا حتى مع وجود فرص لتقاسم السلطة، وإذا انهارت قوات الحكومة اليمنية بسرعة، فقد تتفكّك الوحدة الهشة بين فصائل الحكومة، وقد يتم حل الحكومة مع تقسيم هذه الجماعات للبلاد مع الحوثيين، مما قد يؤدي إلى انقسام عميق ودائم بين شمال اليمن وجنوبه".

وختم الموقع بالقول إنّ: "الحوثيين قد يستمرون في التقدم جنوبًا إذا نجحوا بما فيه الكفاية، وفي هذه الحالة الأكثر تطرفًا، فمن المرجح أن يسيطر الحوثيون على المدن الكبرى مثل عدن، ليصبحوا الحكام الفعليين لمعظم اليمن، ولكن من غير المرجح أن يتمكن الحوثيون من السيطرة على البلاد بأكملها بسبب القيود اللوجستية والديموغرافية".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية اليمن شمال اليمن الحكومة اليمنية الولايات المتحدة الولايات المتحدة اليمن البحر الاحمر الحكومة اليمنية شمال اليمن المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة الحکومة الیمنیة فی البحر الأحمر الحوثیین فی خط المواجهة شمال الیمن فی البلاد الموقع أن المرجح أن یؤدی إلى فی الیمن حرب غزة

إقرأ أيضاً:

عن احتمال استقالته من الحكومة... ماذا كشف وزير الصناعة؟

أعلن وزير الصناعة جو عيسى الخوري، مساء اليوم، انّه "سنطرح ملف احتكار الدولة للسلاح خلال الجلسة الحكومية المقبلة ونتواصل مع وزراء آخرين وهم متجاوبون وحان الوقت لوضع سيناريو واقعي يقوم على فرضية ان "حزب الله" لن يسلم سلاحه، واتخاذ القرار المناسب على مستوى الدولة". 

تابع في كلامه عبر الـ "mtv"، أنّ " الموفد الأميركي توم براك قدّم آلية زمنية تمتد لـ120 يومًا، تطلب من إسرائيل وحزب الله تنفيذ خطوات محددة، على أن تضمن الولايات المتحدة التزام الجانب الإسرائيلي، فيما تتولّى الحكومة اللبنانية متابعة الشق المتعلق بحزب الله عبر الجيش".



ختم:"الاستقالة غير مطروحة والإجماع ليس ضروريا لاتخاذ قرار في ملف السلاح، بل تكفي أكثرية وازنة تدعو المجلس الأعلى للدفاع لوضع خطة زمنية واضحة لتسليم سلاح المنظّمات المسلّحة غير الشرعية".  مواضيع ذات صلة بعد انتهاء جلسة الحكومة... ماذا كشف مكي وشحادة؟ Lebanon 24 بعد انتهاء جلسة الحكومة... ماذا كشف مكي وشحادة؟ 28/07/2025 21:04:39 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 عن أحمد الشرع.. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيليّ؟ Lebanon 24 عن أحمد الشرع.. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيليّ؟ 28/07/2025 21:04:39 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 عن برنامج تخصيب اليورانيوم... ماذا كشف عراقجي؟ Lebanon 24 عن برنامج تخصيب اليورانيوم... ماذا كشف عراقجي؟ 28/07/2025 21:04:39 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 عن المفاوضات الإيرانية- الأميركية... ماذا كشف البيت الأبيض؟ Lebanon 24 عن المفاوضات الإيرانية- الأميركية... ماذا كشف البيت الأبيض؟ 28/07/2025 21:04:39 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً في الجنوب.. جزء من ملعب يتحوّل إلى مكان لدفن الشهداء Lebanon 24 في الجنوب.. جزء من ملعب يتحوّل إلى مكان لدفن الشهداء 20:23 | 2025-07-28 28/07/2025 08:23:55 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. "حزب الله" عند وهاب Lebanon 24 بالصورة.. "حزب الله" عند وهاب 20:12 | 2025-07-28 28/07/2025 08:12:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هنا دُفن زياد الرحباني Lebanon 24 بالصور.. هنا دُفن زياد الرحباني 20:11 | 2025-07-28 28/07/2025 08:11:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بـ"وردة حمراء".. "أسيرة لبنانية محررة" تودع زياد الرحباني! (صورة) Lebanon 24 بـ"وردة حمراء".. "أسيرة لبنانية محررة" تودع زياد الرحباني! (صورة) 19:51 | 2025-07-28 28/07/2025 07:51:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لحود ينعى زياد الرحباني: فنان الوطن والمقاومة Lebanon 24 لحود ينعى زياد الرحباني: فنان الوطن والمقاومة 19:47 | 2025-07-28 28/07/2025 07:47:07 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ Lebanon 24 ما حقيقة هروب إبنة وائل جسار وزواجها من نجل راغب علامة؟ 13:54 | 2025-07-28 28/07/2025 01:54:05 Lebanon 24 Lebanon 24 إبن زوجة زياد الرحباني السابقة يحضر مراسم الجنازة.. إليكم الفيديو التالي Lebanon 24 إبن زوجة زياد الرحباني السابقة يحضر مراسم الجنازة.. إليكم الفيديو التالي 17:50 | 2025-07-28 28/07/2025 05:50:20 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة Lebanon 24 خلال عزاء زياد الرحباني... فيديو يرصد ما فعلته الفنانة كارول سماحة 17:35 | 2025-07-28 28/07/2025 05:35:19 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 20:23 | 2025-07-28 في الجنوب.. جزء من ملعب يتحوّل إلى مكان لدفن الشهداء 20:12 | 2025-07-28 بالصورة.. "حزب الله" عند وهاب 20:11 | 2025-07-28 بالصور.. هنا دُفن زياد الرحباني 19:51 | 2025-07-28 بـ"وردة حمراء".. "أسيرة لبنانية محررة" تودع زياد الرحباني! (صورة) 19:47 | 2025-07-28 لحود ينعى زياد الرحباني: فنان الوطن والمقاومة 19:32 | 2025-07-28 "خلية إرهابية" في لبنان.. بيانٌ من الجيش فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 21:04:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الفلبين تطلب من "الدول الصديقة" المساعدة في تحرير 9 بحارة محتجزين لدى الحوثيين في اليمن (ترجمة خاصة)
  • وزير الدفاع اليمني يكشف عن خطة استراتيجية بمشاوكة أربع دول لإقتلاع الحوثيين من اليمن لكنه أصيب بالصدمة .. عاجل
  • اليمن يبحث مع روسيا آخر المستجدات على الساحة اليمنية والإقليمية
  • الحوثيون يعلنون احتجاز 10 أفراد من طاقم سفينة أغرقوها قبالة سواحل اليمن
  • عن احتمال استقالته من الحكومة... ماذا كشف وزير الصناعة؟
  • مستنقع اليمن.. لماذا لا تنتصر القوة الأمريكية على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • رواية مدين نجل "صالح" عن مقتل والده برصاص الحوثيين تثير الجدل في اليمن
  • الحكومة اليمنية: فيلم صالح شهادة دامغة على بشاعة الحوثيين وحقيقة مشروعهم الدموي
  • اليمن.. الحكومة تطالب بموقف داخلي وخارجي لمواجهة مهزلة استمرار ضح الحوثيين عملات مزوّرة
  • الحوثيون وتجارة المخدرات.. اليمن من ساحة صراع إلى منصة تهريب عابر للحدود