لادا جرانتا مستعملة بـ 250 ألف جنيه
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تضم سوق السيارات المصرية باقة متنوعة من إصدارات السيارات المستعملة التي يرغب في اقتنائها المواطنون، وذلك لما يتوافر بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها، بالإضافة إلى أن تلك السيارات تواجدت بعد تراجع الأسعار واستقرار سوق السيارات المصرية.
ومن ضمن تلك السيارات، لادا جرانتا موديل 2016، التي تنتمي لفئة السيارات السيدان.
تظهر سيارة لادا جرانتا موديل 2016 من الخارج بتصميم أنيق وجذاب بفضل احتوائها على مصابيح أمامية، ومصابيح خلفية، وبها مصابيح ضباب أمامية، وبها شبكة أمامية يتوسطها شعار شركة لادا، وتم تثبيت شعار شركة لادا على حقيبة السيارة الخلفية، وبها صداد أمامي وخلفي بنفس لون السيارة، وبها مرايات جانبية بنفس لون السيارة، وبها 4 مقابض للأبواب الخارجية بنفس لون السيارة، وبها إشارات صغيرة تم تثبيتها علي الرفارف الأمامية لتحديد اتجاه تحرك السيارة، وبها 4 جرائد تم تثبيتها بمنتصف الأبواب الخارجية لإظهار الشكل الجمالي للسيارة، وبها 4 جنوط رياضية للكاوتش.
- محرك لادا جرانتا موديل 2016تستمد سيارة لادا جرانتا موديل 2016 قوتها من محرك سعة 1600 سي سي، ومتصل بها علبة تروس مانيوال، وتمكنت من قطع مسافة 160 ألف/كم، وتعرض السيارة للبيع باللون البني، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية، وبها رخصة سارية.
- مقصورة لادا جرانتا موديل 2016 الداخليةزودت مقصورة سيارة لادا جرانتا موديل 2016 بالعديد من المميزات من ضمنها، تكييف، وبها مخارج تكييف أمامية، وبها عدادات للسرعة والحرارة والوقود، وبها أذرع تم تثبيتها على جانبي عجلة القيادة للتحكم في عمل الإضاءة والمساحات والإشارات، وبها درج تخزين أمامي، وبها مساحات إضافية للتخزين بالأبواب الأمامية، وبها زجاج كهربائي، وبها مقابض للأبواب من الداخل للتحكم في الفتح والغلق بسهولة، وبها فرش مقاعد من القماش، وبها حوامل أكواب، وبها أحزمة أمان، وبها إضاءة داخلية للقراءة، وبها حوامل أكواب.
- سعر لادا جرانتا موديل 2016تباع سيارة لادا جرانتا موديل 2016 في سوق السيارات المصرية للمستعمل بسعر 250 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات المستعملة سعر لادا جرانتا السيارات السيدان سوق السيارات المصري المزيد
إقرأ أيضاً:
ما هو مستوى الدعم الشعبي لإسرائيل في دول أوروبا الغربية؟
أظهر بحث جديد أن الدعم الشعبي والتعاطف مع إسرائيل قد وصل إلى أدنى مستوياته في ست دول أوروبية غربية رئيسية منذ عام 2016. اعلان
أظهرت دراسة جديدة أجرتها مؤسسة يوجوف أن التأييد تجاه إسرائيل في بريطانيا وفرنسا وألمانيا والدنمارك وإسبانيا وإيطاليا قد بلغ أو يقترب من أدنى مستوى له في أوروبا الغربية منذ عام 2016.
أجرى البحث مقابلات مع 8,625 شخصًا من هذه الدول الأوروبية الغربية الست الرئيسية بين نوفمبر 2016 ومايو 2025.
وقد وصل صافي التأييد تجاه إسرائيل في ألمانيا (-44) وفرنسا (-48) والدنمارك (-54) إلى أدنى مستوى له منذ أن بدأت يوجوف في تتبعه في عام 2016، في حين أن المزاج الشعبي في إيطاليا (-52) وإسبانيا (-55) بلغ أيضًا أدنى مستوياته أو هو في أدنى مستوياته المشتركة، على الرغم من قصر الفترة الزمنية من عام 2021 فصاعدًا.
يرى عدد من الأوروبيين في هذه الدول الست أن إسرائيل كانت محقة في إرسال قواتها إلى غزة، لكنهم يعتقدون أنها تمادت في ذلك وتسببت في سقوط الكثير من الضحايا المدنيين.
وقد حظي هذا الرأي بأكبر نسبة تأييد في ألمانيا بنسبة 40%، تليها الدنمارك بنسبة 39% وبريطانيا بنسبة 38%.
أدت الحملة العسكرية الإسرائيلية إلى مقتل أكثر من 54,000 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة في غزة.
كما تم حظر الإمدادات الغذائية، حيث أشار أحدث تقرير صادر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي إلى أن نصف مليون شخص يواجهون المجاعة.
Relatedفي مهمة لـ "كسر الحصار".. الناشطة البيئية غريتا تونبرغ تبحر نحو غزةفي قلب لشبونة... ألعاب وملابس أطفال تجسّد مأساة أطفال غزةروما تنتفض تنديدا بالحرب على غزة ولافتات تتهم حكومة ميلوني بالتواطؤ والنفاقمطالبات في لندن بوقف تسليح إسرائيل.. ستارمر أمام البرلمان: الوضع الإنساني في غزة "لا يُحتمل"يقول ما بين 7% و18% من المستطلعة آراؤهم من الأوروبيين أنهم يتعاطفون أكثر مع الجانب الإسرائيلي، وهي أقل نسبة في معظم البلدان منذ الهجمات التي شنتها حماس.
وفي المقابل، يقول ما بين 18% و33% من المستطلعين أنهم يتعاطفون أكثر مع الجانب الفلسطيني.
وفي ألمانيا فقط كانت الأرقام متقاربة لكلا الجانبين، حيث يتعاطف 17% مع إسرائيل و18% مع فلسطين.
وعلى الرغم من أن السلام الدائم في الشرق الأوسط يبدو بعيد المنال بالنسبة للأوروبيين، إلا أن الفرنسيين هم الأكثر تفاؤلاً بأن الطرفين سيضعان خلافاتهما جانباً خلال السنوات العشر القادمة.
أما الدنماركيون فهم الأقل تفاؤلاً بنسبة 15%.
وفي جميع البلدان، انخفض عدد المؤيدين للرأي القائل بأن السلام واقعي حيث تراوحت النسبة بين أربع وعشر نقاط مئوية.
المصادر الإضافية • video by Maud Zaba
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة