ممثلة شهيرة تنفصل عن زوجها بسبب الخيانة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
خاص
تصاعدت الخلافات العائلية بين الممثلة أنوشكا ديلون وزوجها جوليان ديريمس مما حول قصتهما الرومانسية إلى سلسلة من المشاحنات والابتعاد المتزايد.
وكشف جوليان ديريمس عن الخيانة لأول مرة، حيث بدأت الخلافات تتسلل إلى علاقتهما وتحولت مشاعر الحب العميقة إلى شكوك ومشاحنات، حيث بات من الواضح أن إعلان انفصالهما الرسمي ليس سوى مسألة وقت.
وسط هذه العاصفة العاطفية، قرر جوليان ديريمس كسر صمته ليعبر عن مشاعره عبر إنستغرام، حيث كتب جملة غامضة: “خيانتك أثبتت لي”.
ويبدو أن قرار الانفصال قد اتخذ بالفعل ، لكن قد ينتظر الثنائي حدثًا محددًا قبل الإعلان الرسمي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخلافات الأسرية الخيانة الزوجية
إقرأ أيضاً:
ترامب يؤكد استعداده للحديث مع الرئيس الصيني لحل الخلافات التجارية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، نيته التحدث إلى نظيره الصيني شي جين بينغ، في محاولة لتسوية الخلافات المتصاعدة بين البلدين بشأن التجارة والرسوم الجمركية، وذلك بعد ساعات من اتهامه بكين بانتهاك اتفاق سابق مع واشنطن.
وقال ترامب في تصريحات للصحفيين: "سأتحدث إلى الرئيس شي بالتأكيد، وآمل أن نتوصل إلى حل"، في إشارة إلى التوتر المتجدد بين واشنطن وبكين رغم الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية لإبرام اتفاق شامل.
وجاءت تصريحات ترامب في أعقاب تقييم أدلى به وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، الذي أكد أن محادثات التجارة "متعثرة بعض الشيء"، مشيرًا إلى أن إحراز أي تقدم حاسم يتطلب تدخلا مباشرا من الرئيس الأمريكي والرئيس الصيني.
وكانت واشنطن وبكين قد توصلتا قبل أسبوعين إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا، وهو ما مثّل آنذاك انفراجة مؤقتة في الحرب التجارية المشتعلة بين أكبر اقتصادين في العالم، وأدى إلى ارتفاع كبير في الأسواق العالمية.
لكن الوزير بيسنت أوضح أن التقدم الذي أعقب تلك الهدنة كان بطيئا للغاية، رغم استمرار المحادثات الفنية، وتوقع أن تشهد الأسابيع المقبلة جولات جديدة من الحوار المباشر على أعلى المستويات.
وقد أثارت حالة الجمود الأخيرة مخاوف لدى المستثمرين من عودة التصعيد بين واشنطن وبكين، لا سيما بعد اتهامات ترامب لبكين بـ"انتهاك الاتفاق"، وهو ما قد يعيد أجواء التوتر التي أثرت سابقًا على التجارة العالمية وأسواق المال.
ويبدو أن الرهان الأمريكي لا يزال معقودًا على الحلول التفاوضية، في ظل ضغوط اقتصادية داخلية متزايدة، بينما تواصل الصين التمسك بمواقفها التفاوضية، وسط تأكيدات على رغبتها في حل سلمي ومتوازن يُراعي مصالح الطرفين.