البوابة نيوز:
2025-07-04@11:22:32 GMT

أمينة.. حفيدة جديدة في العائلة المالكة بالأردن

تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الديوان الملكي الأردني اليوم الأحد، أن الأميرة إيمان بنت العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وزوجها جميل ألكساندر ترميوتس رزقا اليوم بمولودة أسمياها "أمينة".

وأنجبت الأميرة إيمان مولودتها الأولى في مستشفى الأمير هاشم بن عبدالله الثاني في محافظة العقبة جنوبي الأردن وهو مستشفى يتبع للقوات المسلحة الأردنية وقدم الديوان الملكي الأردني التهنئة للأسرة الحاكمة بالأردن.

ونشرالملك عبدالله الثاني على حسابه على تويتر صورة له وهو يحمل المولودة الجديدة وأرفقها بالتعليق التالي: أبارك لغاليتي إيمان والعزيز جميل بمولودتهما أمينة نحمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ونسأله تعالى أن يحفظها ويجعلها من الصالحين.

ونقلت الملكة رانيا العبدالله تهنئة من الأميرة إيمان وزوجها جميل بهذه المناسبة ونشرت صورة على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي كتب عليها: الحمدالله على تمام النعمة واكتمال المنة رزقنا بفضل من الله بمولودة أسميناها أمينة .. اللهم نور قلبها بنورك الكريم واحفظهما بعينك التي لا تنام.. إيمان وجميل.

وكانت الملكة رانيا العبدالله قد شاركت قبل أسابيع صورة عبر منصة "إنستجرام" تجمع ابنتها الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني وزوجها جميل ألكساندر ترميوتس حيث أظهرت الصورة علامات الحمل على الأميرة إيمان فيما كتبت الملكة تعليقاً مليئاً بالمحبة والفرح قائلةً: الاثنين غاليين على قلبي بس الجاي أغلى.. الله يتمم بخير.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الملك عبدالله الثاني الأميرة إيمان الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني أمينة الأردن عبدالله الثانی الأمیرة إیمان

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: مصر التى فى خاطري !!



هذه الجملة التى جائت فى أوائل الخمسينيات مع بداية صحوة للشعب المصرى على أمل زهو وطنى – قاده مجموعة شباب ضباط مصر من القوات المسلحة – فجائت الكلمات من شدو أم كلثوم " مصر التى فى خاطري وفى فمى أحبها من كل روح ودم ".
جاءت هذه الأغنية معبره عن شعور كل مصري على أرض مصر أو خارجها – ومازالت مصر التى فى خاطر أم كلثوم – هى مصر التي فى خاطر كل وطنى اليوم – إلا عدد كبير جدًا من المصريين – لم تعد مصر فى خاطرهم أو فى " حلمهم " – أصبحنا اليوم شتات من المصريين – لم تعد مصر فى خاطرهم نتنازع 
و نتصارخ حينما نتناقش أو نتحاور – ونسمى كل مجموعة تصرخ فى وجه بعضها البعض – سواء كانوا على قهوة -أو فيما يسمى ندوة أو حتى على الهواء مباشرة – إنها حالة من الحوار أو النقاش أو الرأى والرأى الأخر – وأصبح كل فريق من الشتات يتربص بالأخر – ولا نعلم ما هو خفى تحت ثيابه – هل هو سكين قاطع أم سلاح قاذف – أم نية خبيثة لنشر الاشاعات 
و الإتهامات جزافًا – ومفيش مانع لأن سوق " السمع " رائج هذه الأيام فلا شيىء يشغل بال الكثيرين اليوم إلاأن يسأل أحدهم الأخر – هل سمعت عن فلان أو علان -هل قرأت ماذا كتب ( عدنان أو حزنان ) كل سواء – الكل يتحدث والكل ينقد والكل يشيع ما يراه وحسب هواه – لا محاسبة – ولا تدقيق فى المعلومات – ولا أهمية أساسًا لما يقال "الكذب منه والحقيقى" – ولا يهم أحد أن يصدق ما يقال أو يكذبه فنحن جميعًا نعيش فى سوق "عكاظ" !! حيث لا يفهم أحد ولا هو مطلوب أن نفهم    !!
كل هذا يهدم صورة مصر التى كانت فى خاطر أم كلثوم –وخاطرى –وخاطر كل المصريين ! 
مصر التى تجمعنا مواطنون على أرضها –ونحتمى بالرزق فيها –ونتقاسم الحياة بهنائها –ومرها فى أرجائها –تحتاج منا جميعًا أن نهدأ –وأن نعى –وأن نعمل جميعًا من أجل رفعة هذا المجتمع –مطلوب من المصريين أن ينبذوا الأحقاد –وأن يتخلوا عن مساوىء سلوك البشر وعن الأنانية –وترك الحرام –ونبذ الفساد –والبعد عن مكامن الشبهات –مطلوب من المصريين إدارة وشعب أن يتقوا الله فيما رزقهم وفيما حباهم به من نعمات –مطلوب من المصريين أن نستقوى بديننا "إسلام أو مسيحية " وأن نتبع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم –بأننا أمة متحابة تسعى للخير –وتنشر السلام –وتقضى على الجهل والمرض والفقر بالتعاون والتكافل بين أغنيائنا –وفقرائنا –مطلوب الإخلاص فى أدائنا لأعمالنا –مطلوب أن نضع فى إعتبارنا أن العمر قصير جدًا –وأن الحياة بكل ما فيها من لهو ومن متع –هى زائلة وأن الباقى فى هذه الدنيا هى الأعمال الصالحة والصدقة الجارية –ودعوات الأبناء الصالحين لأهاليهم ولأبائهم –لسنا مؤبدين فى الأرض –ولسنا بخالدين فيها إلا بالذكرى الطيبة –هذه هى أرض مصر التى فى خاطرى وفى خاطر كل مخلص من مواطنيها –لذا أمامنا جهاد عظيم –وهو جهادنا مع أنفسنا لكى نعمل على أن تكون مصر –ليست عالة على أمة أخرى –بمعونات أو منح –ولا يمكن أن نطلب الحسنة ونحن أسياد –فلسنا بأتراك الزمن الغابر "أعطنى حسنة وأنا سيدك"!!
           أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد 
  Hammad [email protected]

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: مصر التى فى خاطري !!
  • عبدالله العبدالهادي إلى رحمة الله
  • "كتالوج".. دراما مصرية جديدة تسرد حكايات الأبوّة والعائلة والأمل في لحظات الشدة
  • عملية نوعية ناجحة تفتح آفاقاً جديدة في مستشفى الأميرة بسمة
  • في ظهور نادر.. الأميرة لالة سكينة تستحضر روح جدها الحسن الثاني وتشيد بالثورة التنموية في عهد الملك محمد السادس
  • تعلن محكمة الحالي الابتدائية للمنفذ ضدهما الضامنين جميل الحمادي و صلاح عبدالله بأن عليهما تنفيذ الحكم
  • أسماء وفيات حادث العائلة الأردنية في السعودية
  • ماجدة خير الله: فات الميعاد يزداد تشابكا في النصف الثاني
  • أحد الرموز القديمة.. لماذا تخلت العائلة المالكة البريطانية عن قطارها؟
  • 7 سنوات حبسا لمشعوذة وزوجها ببلوزداد في العاصمة