هاني شاكر يصطحب زوجته في جولة سياحية بمناسبة عيد الحب
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
نشر الفنان هاني شاكر، عدة صور له عبر حسابه الرسمي بتطبيق التواصل الاجتماعي انستجرام، ظهر فيها مع زوجته وأسرته خلال جولة سياحية بمناسبة عيد الحب.
وعلق هاني شاكر، على الصور قائلا: «جولة سياحية في بفارايا بعد نجاح حفل عيد الحب امس ببيروت».
View this post on InstagramA post shared by Hany Shaker (@hanyshaker)
ألبوم هاني شاكر الجديد “اليوم جميل”في الأول من سبتمبر الماضي، طرح هاني شاكر أحدث ألبوماته الغنائية بعنوان "اليوم جميل" عبر جميع المنصات الموسيقية، حيث ظهر فيه بستايل جديد.
ويتضمن الألبوم 9 أغاني هي: "يا ويل حالي"، و"أديتك ورود"، و"حمل الليالي"، و"تعباني حياتي"، و"اليوم جميل"، و"فيه حل"، و"مالكة كل حياتي"، و"عادي"، و"بستان شوك".
أحدث أغاني هاني شاكر “انسى اللي خان”طرح هاني شاكر مؤخراً أغنيته الجديدة "انسى اللي خان" عبر جميع المنصات الموسيقية، والتي لاقت تفاعلاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي بفضل الإطلالة الجديدة للفنان.
الأغنية من كلمات بهاء الدين محمد، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع أحمد عادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني شاكر الفنان هاني شاكر عيد الحب أخبار هاني شاكر المزيد هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
المحبة والزلّة
المحبة والزلّة
بقلم/ #حمزة_الشوابكة
إن من أكثر ما يصبو إليه الإنسان؛ محبة الخليقة له بصدق وإخلاص، ولكن هذه المحبة لا يمكن الحصول عليها، ما دام الكثيرون يقدمون سوء الظن على حسنه، فتظهر لنا محبة صادقة، وأخرى متقلبة، وغيرها مزيفة متوقفة على زَلَّة متربَّصٌ لها، وكل ذلك حجج أوجدها عدم المصداقية والإخلاص في الحب والمحبة، وأوجدها كذلك ارتخاء بل وتقطيع بعض حبال المودة والألفة والتواصل، ما وضعنا في مركب غير صالح لركوب البحر، فقلص عدد الناجين من تلاطم أمواج سوء الظن بحسنه، فتجد من يغفر زلات وزلات، لمحبة صادقة وقرت في قلبه تجاه من أخطأ، وتجد من ينسخ كل خير ومحبة لزلّة قد لا تُذكر، ما أوصلنا إلى اتساع دائرة الكراهية، وجرأة الانتقاد السلبي في الحكم ومعه، فازدادت العزلة بين الأحباب والأصحاب بل والإخوة، فلا بد من الحذر من هذا المنحدر، فلا نهاية له سوى القطيعة، فالصدق الصدق؛ في الحب والمحبة، والمعاملة والتعامل، فنحن بتنا في زمن: من يحبك فيه يغفر لك زلاتك، ويقبلك على علّاتك وإن كثرت، وأن من لا يحبك، ينساك وأفعالك الخيّرة بزَلّة لا وزن لها، فلا نرجو سوى لطف الله بنا.