هاني شاكر يصطحب زوجته في جولة سياحية بمناسبة عيد الحب
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
نشر الفنان هاني شاكر، عدة صور له عبر حسابه الرسمي بتطبيق التواصل الاجتماعي انستجرام، ظهر فيها مع زوجته وأسرته خلال جولة سياحية بمناسبة عيد الحب.
وعلق هاني شاكر، على الصور قائلا: «جولة سياحية في بفارايا بعد نجاح حفل عيد الحب امس ببيروت».
View this post on InstagramA post shared by Hany Shaker (@hanyshaker)
ألبوم هاني شاكر الجديد “اليوم جميل”في الأول من سبتمبر الماضي، طرح هاني شاكر أحدث ألبوماته الغنائية بعنوان "اليوم جميل" عبر جميع المنصات الموسيقية، حيث ظهر فيه بستايل جديد.
ويتضمن الألبوم 9 أغاني هي: "يا ويل حالي"، و"أديتك ورود"، و"حمل الليالي"، و"تعباني حياتي"، و"اليوم جميل"، و"فيه حل"، و"مالكة كل حياتي"، و"عادي"، و"بستان شوك".
أحدث أغاني هاني شاكر “انسى اللي خان”طرح هاني شاكر مؤخراً أغنيته الجديدة "انسى اللي خان" عبر جميع المنصات الموسيقية، والتي لاقت تفاعلاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي بفضل الإطلالة الجديدة للفنان.
الأغنية من كلمات بهاء الدين محمد، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع أحمد عادل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني شاكر الفنان هاني شاكر عيد الحب أخبار هاني شاكر المزيد هانی شاکر
إقرأ أيضاً:
بمناسبة اليوم العالمي للتصحر.. منظمة “أكساد” تقيم ورشة عمل في مقرها بريف دمشق
دمشق-سانا
بمناسبة اليوم العالمي للتصحر أقامت منظمة المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة “أكساد” اليوم ورشة عمل بعنوان “مكافحة التصحر واستعادة النظم البيئية المتدهورة في الوطن العربي”، وذلك في مقرها بريف دمشق.
وأكد المدير العام للمنظمة الدكتور نصر الدين العبيد أن إحياء اليوم العالمي للتصحر هذا العام يُقام تحت شعار “استعادة الأرض… إطلاق العنان للفرص” لتسليط الضوء على أهمية الأرض التي تتعرض للتدهور والتصحر نتيجة الممارسات الزراعية العشوائية، وخاصة في المناطق الجافة وشبه الجافة، ما يشكل خطورة على الأمنين الغذائي والمائي، ويزعزع استقرار المجتمعات.
وحذر العبيد من أن التصحر بات يهدد سبل العيش لأكثر من مليار شخص يعيشون في 100 بلد في العالم، وأن الأراضي القاحلة تشغل 70 بالمئة من مساحة الوطن العربي، و20 بالمئة من الأراضي الزراعية مهددة بالتصحر.
وأوضح العبيد أن المنظمة بدأت أعمالها منذ أكثر من “55”عاماً، واكبت خلالها التطورات العالمية في مجالات عملها، ونفذت المئات من المشاريع التنموية النوعية، ونشرت أفضل الممارسات المستدامة، وتبنت أحدث التقنيات للتكيف مع ظاهرة التغير المناخي، وكثفت نشاطها التدريبي لبناء القدرات ونقل التكنولوجيا، لافتاً إلى أن المنظمة توجت مساهماتها في مجابهة الآثار السلبية للتغيرات المناخية على الأمن الغذائي والمائي، بإطلاق جمعية أكساد العمومية وإعلان القاهرة 2022.
وبين العبيد أن الهدف من الورشة هو التأكيد على استمرارية النشاطات العلمية والتطبيقية التي تهدف إلى تسليط الضوء على حالات التصحر في البلاد العربية وتقنيات مكافحته، مشيراً إلى المشاريع والأنشطة التي نفذتها أكساد في مجال مكافحة التصحر والحد من الجفاف، ومنها تنفيذ مشروع مراقبة التصحر على مساحة مليون هكتار في جبل البشري، وإعادة تأهيل 5000 هكتار فيها، ومكافحة زحف الرمال وتنمية المراعي على مساحة 2000 هكتار في منطقة هريبشة وكباجب، ومسح الموارد الطبيعية على مساحة 3.5 ملايين هكتار من البادية السورية، إضافة إلى حصاد نتائج مميزة لمشاريع إعادة تأهيل حوض الحماد في العراق والسعودية والأردن وسوريا، ومحمية مراغة في سوريا، وغيرها من المشاريع.
بدوره، تحدث مدير الأراضي في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي الدكتور فراس الغماز خلال محاضرته عن تدهور الأراضي في الساحل السوري ومساحات الحرائق التي شهدتها المنطقة منذ 2020، مستعرضاً قصص نجاح حول إمكانية الحد من الانجراف المائي وآلية معالجة ذلك، كما ركز على تصنيف الأراضي الذي بدأته الوزارة منذ 2021 وشمل محافظات ريف دمشق، وحمص، وحماة.
أما الدكتور محمد علاء شعلان رئيس لجنة تسيير الأعمال بالهيئة العامة للاستشعار عن بعد فأوضح خلال محاضرته آلية استخدام منصة “غوغل إرث” العالمية لمراقبة التغيرات البيئية، وعلاقتها بحدوث العواصف الغبارية في سوريا من خلال عرض دراسة أُعدت على مدى 35 عاماً تتضمن سلسلة زمنية من البيانات، لتحديد الأسباب التي أثّرت على تدهور البيئة، مؤكداً أهمية التقنيات الحديثة كأداة أساسية لمراقبة وتقييم التغيرات التي طرأت على النظم البيئية.
وفي سياق آخر أوضح مدير إدارة المياه في المنظمة الدكتور إيهاب جناد أهمية الورشة في تسليط الضوء على ضرورة تنفيذ إجراءات لمكافحة التصحر، وتطبيق التقنيات الحديثة لاستعادة الأراضي المتصحرة، مشيراً إلى أن المنظمة نفذت عشرات المشاريع لمكافحة التصحر، من أبرزها الحصاد المائي في البادية السورية وفي الأردن والسعودية واليمن، بهدف إعادة الغطاء النباتي باستخدام تقنيات بسيطة تعتمد على تخزين المياه في قاع التربة.
وأقرت الأمم المتحدة اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف في ال 17 من حزيران من كل عام، لزيادة الوعي بأخطار التصحر وسبل مكافحته.
تابعوا أخبار سانا على