الحارثي رئيسًا لتحرير” البلاد”
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
البلاد – جدة
صدرت الموافقة بتكليف الزميل عبدالله الحارثي رئيسًا لتحرير صحيفة” البلاد“.
وقدم رئيس مجلس إدارة مؤسسة البلاد للصحافة والنشر باسمه ونيابة عن أعضاء المجلس، التهنئة للزميل الحارثي متمنيًا له التوفيق في مهمته.
وعبر الزميل الحارثي عن شكره لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة، على دعمهم وخططهم المستقبلية الطموحة؛ للنهوض بالصحيفة.
وأكد أن” البلاد” ستمضي قدمًا لتحقيق أهدافها؛ كونها الصحيفة الأولى في المملكة، ولديها إرث كبير، سيمكنها من تجاوز التحديات، وتحقيق الاستقرار لمنسوبيها في إكمال مسيرتهم الإعلامية بكل مهنية واقتدار.
ويعتبر الزميل الحارثي من الكفاءات المميزة في حقل الإعلام؛ حيث بدأت علاقته بالصحافة في العام 1989م، عندما انضم إلى الزميلة صحيفة” عكاظ”، وتدرج فيها من محرر إلى رئيس قسم، ومن ثمَّ مديرًا للتحرير، وصولًا إلى مساعد لرئيس التحرير، حتى مطلع العام 2019م، والزميل الحارثي حاصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال- التسويق من جامعة الملك عبدالعزيز، وواصل دراسته الجامعية وهو على رأس العمل، وتلقى العديد من الدورات داخل المملكة وخارجها، وشارك في العديد من الملتقيات وورش العمل في أنحاء متفرقة من الوطن العربي، وسبق له العمل في صحيفة” البلاد” نائبًا لرئيس التحرير من عام 2019 حتى 2020م.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: عبدالله الحارثي رئیس ا
إقرأ أيضاً:
نائب مستغرب من “سكوت” السوداني عن احتلال تركيا للعراق وحربها المائي ضد البلاد
آخر تحديث: 1 نونبر 2025 - 4:35 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا القيادي في منظمة بدر النائب ، معين الكاظمي، اليوم السبت، الحكومة الاتحادية إلى اعتماد الورقة الاقتصادية كوسيلة ضغط على الجانب التركي للرد على الانتهاكات المتكررة التي تطال الأراضي العراقية إضافة إلى ملف المياه.وقال الكاظمي في تصريح صحفي، إن “الانتهاكات العسكرية التركية المتكررة داخل الأراضي العراقية إلى جانب تقليص حصة العراق المائية تستوجب موقفا حازما من الحكومة الاتحادية ، مشيرا إلى أن الورقة الاقتصادية تمثل وسيلة فعالة للرد خصوصا في ظل العلاقات التجارية الواسعة بين البلدين”.وأضاف أن “العراق يمتلك أدوات اقتصادية يمكن توظيفها للضغط على تركيا منها التبادل التجاري وحركة الشركات والتعاملات المالية ،مؤكدا أن السكوت عن هذه التجاوزات يضعف السيادة الوطنية ويضر بمصالح المواطنين، لا سيما في المناطق الحدودية”.يذكر أن تركيا تواصل تنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي العراقية بذريعة ملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني، وسط مطالبات نيابية وشعبية بوضع حد لهذه الانتهاكات وتعزيز الموقف الدبلوماسي والاقتصادي تجاه أنقرة.