آمال ماهر تحتفل بعيد ميلادها الـ 40 على طريقتها الخاصة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تحتفل الفنان آمال ماهر اليوم بعيد ميلادها الـ 40، حيث ولدت في 19 من شهر فبراير عام 1985.
ومن جانبها نشرت آمال ماهر عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات «إنستجرام» صورة لها بمناسبة حلول يوم ميلادها وعلقت قائلة: ««إنه عيد ميلادي.. أشعر بالامتنان لجميع أمنيات عيد ميلاد! شكرًا لك على جعل يومي أكثر تميزًا».
A post shared by Amal Maher (@amalmaherofficial)
أحدث حفلات آمال ماهروعلى صعيد آخر تستعد الفنانة آمال ماهر، لإحياء حفل غنائي ساهر في دبي خلال الفترة المقبلة، وسط حضور جماهيري كبير، حيث تقدم آمال ماهر خلال حفلها في دبي باقة من أجمل وأشهر أغانيها القديمة والجدية، ومن المقرر أن يقام الحفل في أوبرا دبي يوم 24 أبريل المقبل.
وكانت آمال ماهر قد أحيت مؤخرًا حفلًا على المسرح الوطني في البحرين يوم 13 فبراير، وسط حضور جماهيري كبير.
أبرز أعمال آمال ماهرطرحت آمال ماهر، مؤخرا ألبوم أنا كويسة عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» في الفترة الأخيرة، وحققت من خلاله نجاحا كبيرا عبر المنصات الرقمية.
وتضمن الألبوم على العديد من الأغاني المتنوعة ومن أبرزهم أغنية «الحكاية في مشهدين» التي قدمتها للجمهور العام الماضي خلال حفلها في العلمين الجديدة.
وتقول كلمات أغنية «الحكاية في مشهدين»:
«الحكاية في مشهدين
قلب قابل قلب حابه
شاف معاه حلم السنين
صَدّق إن الدنيا ضحكت.
تاني مشهد كان حزين
حُبه كان مصدر لـِغُلبه
والنهاية بكلمتين
يومها كل الرؤية وضحت
والنصيب بيشيلها دائمًا
كل حاجة نقول نصيب
حِجة اللي قاصد يِجرّح
واللى عايز يوم يسيب
اللي كان يِحلِف بِحُبه
كان كلامه يادوب كلام
ليه بيكدِب؟ ولا يوعِد؟!
ليه يقرب فجأة يبعد؟!
غاب ومش ممكن يغيب».
ويشار أن ألبوم أنا كويسة لـ آمال ماهر يضم 5 أغاني، وهم: «أنا كويسة، أنا الحب، صاحبة عمري، الحكاية في مشهدين، كسبته الرهان».
اقرأ أيضاًقنوات عرض مسلسل «في لحظة» لـ أحمد فهمي
بعد طرحها.. أحمد سعد يحتفل بتصدر تتر «سيد الناس» لـ يوتيوب | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امال ماهر آمال ماهر الفنانة آمال ماهر آخر أعمال آمال ماهر حفل آمال ماهر في دبي الحکایة فی مشهدین آمال ماهر
إقرأ أيضاً:
98 درجة تحت الصفر.. سر أبرد بقعة على كوكب الأرض| إيه الحكاية؟
كشف علماء المناخ سر أبرد مكان معروف على سطح الأرض، وهو هضبة شرق القارة القطبية الجنوبية، حيث تسجل درجات حرارة تصل إلى 98 درجة مئوية تحت الصفر خلال الليل القطبي الذي يغرق المنطقة في ظلام تام لشهور طويلة في منتصف الشتاء.
هذه المنطقة النائية تعد واحدة من أكثر البقاع inhospitable على الكوكب وقد شهدت سابقا انخفاضا شديدا سجلته محطة فوستوك الروسية بلغ 89.2 درجة تحت الصفر عام 1983، ما يجعلها صحراء جليدية قاحلة شبه خالية من أي شكل من أشكال الحياة.
بيانات الأقمار الصناعية تكشف الحقيقةدراسة حديثة أجراها باحثون من المركز الوطني لبيانات الثلوج والجليد في جامعة كولورادو ببولدر، استخدمت بيانات جمعت بين عامي 2004 و2016 لتحديد المناطق الأكثر برودة بدقة.
وتبين أن أعلى أجزاء الهضبة، الواقعة على ارتفاع يتراوح بين 3,800 و4,050 مترا فوق مستوى سطح البحر، هي الأكثر عرضة لهذه البرودة القصوى وتعزى هذه الظاهرة إلى وجود دوامة قطبية قوية تعمل كجدار هوائي غير مرئي يحبس الهواء البارد داخل القارة، مما يسمح بانخفاض درجات الحرارة إلى مستويات قياسية.
برودة مختبرية تفوق الطبيعةورغم أن هذه الهضبة تعد الأبرد على الأرض طبيعيا، فإن ما يحدث داخل المختبرات يتجاوز ذلك بكثير ففي عام 2021، نجح فريق ألماني في تسجيل أبرد درجة حرارة في التاريخ عبر تبريد غاز إلى 38 بيكو كلفن، أي قريب للغاية من الصفر المطلق (-273.15°C).
وقد تم ذلك من خلال إسقاط 100,000 ذرة روبيديوم داخل فخ مغناطيسي مثبت أعلى برج يبلغ ارتفاعه 110 أمتار، ما أدى إلى تكوين ما يعرف بـ تجمع بوز–أينشتاين؛ وهي حالة كمومية تتحرك فيها آلاف الذرات كوحدة واحدة شبحية.
أثناء الهبوط، تمدد التجمع الذري وازدادت برودته خلال ثانيتين فقط، وهي فترة زمنية قصيرة لكنها كافية لدراسة سلوك المادة في درجات حرارة لا يمكن للطبيعة تحقيقها.
حدود الفيزياء تنهار والكم يفرض قانونهعند هذه المستويات من البرودة، تصبح حركة الذرات شبه معدومة، وتبدأ القوانين الفيزيائية التقليدية في الانهيار لصالح ظواهر كمومية غريبة ويتيح ذلك للعلماء فهماً أعمق لطبيعة المادة، ويفتح الباب أمام تطبيقات مستقبلية في فيزياء الكم والطاقة والتقنيات المتقدمة.
من أشد بقاع الأرض تجمدا إلى أبرد تجارب البشرتُظهر هذه الاكتشافات مدى اتساع نطاق درجات الحرارة الممكنة بين البيئة الطبيعية والتجارب العلمية فهي رحلة تبدأ من هضاب جليدية تعيش في الظلام القطبي، وتنتهي في مختبرات تدفع حدود العلم إلى ما وراء الممكن.
وتؤكد هذه الدراسات أن فهمنا للمادة والحرارة لا يزال في بدايته، وأن المستقبل يحمل المزيد من الاكتشافات المثيرة في عالم الفيزياء والظواهر الكمومية.