مطبات جوية تُفزع ترامب خلال تحدثه للصحافة على متن الطائرة الرئاسية.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
واشنطن
تعرضت الطائرة الرئاسية الأمريكية لمطبات جوية أثناء تحدث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب للصحافة أثناء عودته لواشنطن.
وكان ترامب قد تواجد في مدينة ميامي لافتتاح النسخة الثالثة لقمّة الأولويّة التي تنظّمها “مبادرة مستقبل الاستثمار”، تحت عنوان “الاستثمار الموجّه بهدف”.
وعقب إنتهاء مشاركته في القمة صعد على متن طائرته الرئاسية إلا أنه خلال تحدثه للصحفيين تعرضت الطائرة لمطبات جوية فاهتزت الطائرة لكن ترامب فزع لثوان معدودة لكنه سرعان ما تمالك نفسه وأكمل حديثه كأن شيئا لم يكن.
يذكر أن ترامب قد وجه خلال كلمته في القمة الشكر إلى المملكة وقيادتها المميّزة، منوها بأنّ عصر الولايات المتّحدة الذهبي بدأ بشكل رسمي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_VMOo3Te-sgSEV8x3_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب مبادرة الاستثمار ميامي واشنطن
إقرأ أيضاً:
ترامب يسخر من ماكرون بعد صفعة بريجيت: تأكد من غلق الباب
قدّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نصيحة مازحة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، بعد الجدل الذي أثاره مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع يظهر لحظة غير معتادة بين الزوجين لحظة مغادرتهما الطائرة الرئاسية في العاصمة الفيتنامية هانوي، الأحد الماضي.
وفي مؤتمر صحفي، علّق ترامب مازحًا على الحادثة عندما سأله أحد الصحفيين عمّا إذا كانت لديه نصيحة للزوجين الفرنسيين، قائلاً بابتسامة عريضة: "تأكدا من أن يبقى الباب مغلقاً"، في إشارة ساخرة إلى اللحظة التي التقطتها الكاميرات.
وأضاف الرئيس الأمريكي: "لقد تحدثت إليه، وهو بخير. إنهما بخير. إنهما شخصان طيبان حقًا، أعرفهما جيدًا. لا أعرف سبب كل هذا الجدل، لكنني أعرفه جيدًا، وهما على ما يرام."
الواقعة تعود إلى لحظة وصول الرئيس الفرنسي إلى هانوي، حيث أظهر مقطع فيديو لحظة فتح باب الطائرة الرئاسية، لتظهر فجأة يد بريجيت ماكرون وهي تمتد نحو وجه زوجها، الأمر الذي أثار تساؤلات على مواقع التواصل حول طبيعة الحركة، وما إذا كانت تحمل طابعًا غاضبًا أو مجرد مزحة عابرة.
ورغم أن وجه بريجيت لم يظهر في الفيديو، فإن حركة الذراع ونظرة الرئيس ماكرون إلى الكاميرا ومن ثم تلويحه بيده أثارت موجة تكهنات، ذهب بعضها إلى القول إن الأمر ربما كان "صفعة خفيفة"، بينما اعتبر آخرون أن اللحظة "طريفة وعفوية".
في محاولة لوقف سيل التفسيرات، أصدر فريق ماكرون توضيحًا جاء فيه: "كانت لحظة مزاح خفيفة بين الرئيس وزوجته قبيل بدء الزيارة، تخللتها حركة عفوية في خضم الضغوط".
وأضاف البيان: "لا ينبغي تحميل اللقطة أكثر مما تحتمل. كانا يمازحان بعضهما في لحظة غير رسمية قبل الانتقال إلى جدول الأعمال الرسمي."