البوابة نيوز:
2025-12-13@09:38:04 GMT

تعرف على شخصيتك من لغة حديثك وصوتك

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فى لغة الجسد قد نجد الكثير من الايماءات فى كل اعضاءنا يتفق عليها علماء النفس والتنميه البشرية انها توحى بملامح الشخصيه ومعرفة سماتها وخصائصها . 

نستعرض فى ذلك التقرير شخصيتك من لغة جسد واللغة  فى هذا التقرير هى نبره الصوت الذى على ضوئها نحدد شخصيتك .

طريقة الحديث والصوت يمكن أن تعكس شخصيتك وتعطينا نظرة ثاقبة حولك.

إليك بعض الطرق التي يمكن أن تعكس شخصيتك من خلال طريقة الحديث أ والصوت:

الصوت 

الصوت العالي:

 الأشخاص الذين يملكون صوتًا عاليًا غالبًا ما يكونون واثقين بنفسهم ومستعدين للتعامل مع الآخرين.

- الصوت المنخفض: الأشخاص الذين يملكون صوتًا منخفضًا غالبًا ما يكونون انطوائيين وغير مهتمين بالتعامل مع الآخرين.

- الصوت الواضح: الأشخاص الذين يملكون صوتًا واضحًا غالبًا ما يكونون صادقين ومفتوحين.

طريقة الحديث

- الحديث السريع: الأشخاص الذين يتحدثون بسرعة غالبًا ما يكونون نشطين ومستعدين للتعامل مع الآخرين.

- الحديث البطيء: الأشخاص الذين يتحدثون ببطء غالبًا ما يكونون منتبهين ومتفكريين.

- الحديث الواضح: الأشخاص الذين يتحدثون بوضوح غالبًا ما يكونون صادقين ومفتوحين.

اللهجة

- اللهجة القوية: الأشخاص الذين يملكون لهجة قوية غالبًا ما يكونون واثقين بنفسهم ومستعدين للتعامل مع الآخرين.

- اللهجة الضعيفة: الأشخاص الذين يملكون لهجة ضعيفة غالبًا ما يكونون انطوائيين وغير مهتمين بالتعامل مع الآخرين.

- اللهجة الفريدة: الأشخاص الذين يملكون لهجة فريدة غالبًا ما يكونون صادقين ومفتوحين.

التعبيرات اللفظية 

- التعبيرات اللفظية القوية: الأشخاص الذين يستخدمون تعبيرات لفظية قوية غالبًا ما يكونون واثقين بنفسهم ومستعدين للتعامل مع الآخرين.

- التعبيرات اللفظية الضعيفة: الأشخاص الذين يستخدمون تعبيرات لفظية ضعيفة غالبًا ما يكونون انطوائيين وغير مهتمين بالتعامل مع الآخرين.

- التعبيرات اللفظية الفريدة: الأشخاص الذين يستخدمون تعبيرات لفظية فريدة غالبًا ما يكونون صادقين ومفتوحين.

هذه بعض الطرق التي يمكن أن تعكس شخصيتك من خلال طريقة الحديث والصوت. يجب أن نلاحظ أن هذه الطرق ليست دقيقة تمامًا، ويمكن أن تختلف من شخص لآخر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سريع الواضح شخصیتک من

إقرأ أيضاً:

الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة

???? الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة وكأن شيئاً لم يكن؟
⭕قضية توقيف عزيزة داؤود كاتيا، التي تشغل منصب رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة، ليست مجرد حادثة عابرة أو خبر أمني روتيني؛ إنها قنبلة انفجرت في قلب ولاية الجزيرة، وكشفت حجم الاختراق الذي تعرّضت له مؤسسات الدولة خلال فترة سيطرة المليشيا، والأخطر من ذلك: عودة بعض رموز تلك المرحلة إلى مواقع حساسة دون مراجعة أو محاسبة.
⭕المدعوة عزيزة داؤود لم تكن موظفة عادية؛ فقد شغلت منصب وزيرة الزراعة بحكومة المليشيا أثناء احتلالها لولاية الجزيرة، وبعد تحرير ود مدني، وعودة الحكومة الشرعية، لم تكتفِ المتهمة بالعودة إلى الخدمة، بل صعدت سريعاً إلى رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة.
⭕ظهورها في تسجيل مرئي بمنطقة الحلاوين برفقة “صديق مويه” والي حكومة الجنجويد في تلك الفترة كان دليلاً دامغاً على تعاونها، خصوصاً بعد اعترافها بعملها ضمن مشاريع الولاية خلال فترة سيطرة المليشيا.
⭕ بناءً على معلومات دقيقة ورصد ميداني، تمكنت الخلية الأمنية المشتركة من مداهمة موقع المتهمة والقبض عليها، وفتح بلاغات تحت المواد:
26 – 50 – 51 – 65 – 186
وهي مواد تتعلق بالتعاون مع العدو وتقويض النظام والإضرار بأمن الدولة.
⭕هذه الخطوة تُحسب للأجهزة الأمنية التي بدأت أخيراً في تنظيف المؤسسات من العناصر التي تسللت إليها مستندة إلى الفوضى التي أحدثتها المليشيا في فترة سيطرتها.
⭕ السؤال الأخطر… كم من امثال “عزيزة كاتيا” ما زال في مواقع الدولة؟،
القضية لا تقف عند حدود شخص واحد، فالشارع في الجزيرة وفي السودان كله يدرك تماماً أن عشرات وربما مئات المتعاونين الذين خدموا المليشيا وعملوا تحت إدارتها عادوا الآن إلى مكاتبهم، يمارسون وظائفهم كأن شيئاً لم يحدث.
⭕زملاؤهم في المؤسسات الحكومية يشاهدونهم يومياً، وفي قلوبهم حسرة على أن هؤلاء لم يشملهم التحقيق أو المحاسبة بعد، بعضهم معروف بالاسم، وبعضهم ظهر في فيديوهات وصور موثقة، لكنهم لا يزالون في مواقع تخولهم الاطلاع على ملفات الدولة والتأثير على القرارات، وربما تسريب المعلومات.
⭕فتح هذا الملف لم يعد ترفاً سياسياً، بل أصبح ضرورة أمن قومي، مؤسسات الدولة لن تستعيد عافيتها ما لم يتم تنظيفها من كل من تعاون مع المليشيا، سواء شارك مباشرة أو قدم خدمات.
⭕هذا واجب الأجهزة الرسمية، لكنه أيضاً واجب المواطنين ، التبليغ، الشهادة، تقديم المعلومات … كلها أدوات ضرورية لإغلاق هذا الباب الذي تسلل منه الخطر سابقاً، وقد يتسلل منه مرة أخرى إذا تساهلنا اليوم.

✒️ غاندي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/12 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11 حوار مع صديقي المصري عاشق السودان2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات نسمع ضجيجاً ولا نرى 2025/12/11

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • تعلن محكمة جهران أن على المدعى عليه غالب علي الخالدي الحضور إلى المحكمة
  • برج العقرب حظك السبت 13 ديسمبر 2025… يوم يكشف لك نوايا الآخرين
  • دراسة جديدة تهز الأفكار التقليدية: الخصوبة لا تعتمد على ملامح الجاذبية الأنثوية
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • كيف تميز بين آلام القلب والقولون
  • ننشر قائمة بأسماء وصور مزوعي الرشاوي الانتخابية في المحافظات..تعرف عليهم
  • لا تُصادِر فرح الآخرين
  • صوتك لا صدى غيرك!
  • من همس متقطع إلى صوت يصل إلى الجميع.. رحلة شفاء من التأتأة بالكتابة