صدى البلد:
2025-06-01@10:04:27 GMT

أفضل الطرق لتناول البيض .. تعرف عليها

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

يعد البيض من الاكلات المفيدة التي يمكن أن تعتمد عليها في يومك كما أن  أفضل طريقة لتناول البيض على أهدافك الغذائية وتفضيلاتك الشخصية. إليك بعض الطرق الشائعة وفوائدها:

المسلوق (سواء كان نصف مسلوق أو كامل النضج)

صحي جدًا لأنه لا يحتاج إلى زيت.
غني بالبروتين وسهل الهضم.
مثالي لمن يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا أو لإنقاص الوزن.

المقلي بزيت صحي

يمكن قليه بزيت الزيتون أو زيت جوز الهند لتقليل الدهون غير الصحية.
طعمه لذيذ وسريع التحضير، لكن يفضل عدم الإفراط في الزيت.

الأومليت (العجة)

يمكن إضافة الخضروات مثل الفلفل، البصل، الطماطم، والسبانخ لتعزيز الفوائد الغذائية.
يمكن طهيه بزيت صحي أو بدونه إذا كنت تستخدم مقلاة غير لاصقة.

البيض المخفوق 

سهل التحضير ويمكن خلطه بالحليب أو الجبن لمنح نكهة غنية.
يفضل تحضيره بزيت صحي أو زبدة طبيعية بكميات معتدلة.

البيض المسلوق مع الأفوكادو أو التوست

خيار مغذٍ ومثالي للإفطار، خاصة مع خبز الحبوب الكاملة.
يوفر طاقة تدوم لفترة أطول ويحتوي على دهون صحية.

البيض في الفرن 

يمكن خبز البيض مع الخضروات أو إضافته إلى صلصة الطماطم كما في الشكشوكة.
طريقة صحية ولذيذة تناسب الوجبات الخفيفة أو الفطور.

إذا كنت تهتم بالصحة، فالبيض المسلوق أو المطهو بزيت صحي هو الأفضل.

 المصدر : indian 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البيض بيض المزيد

إقرأ أيضاً:

أخطاء في الهَدي والنحر .. تعرف عليها وتجنبها حتى لا تبطل ثوابها

أيام قليلة ويحل علينا عيد الأضحى المبارك الذي يبدأ أول أيامه الجمعة بعد المقبلة، بعدما بدأنا فى العشر الأول من ذي الحجة تلك الأيام المباركة التي اقسم الله عز وجل بها في كتابه العزيز في سورة الفجر وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بصيامها كما أوصى بالأضحية لمن يستطيع.

وينحر عدد كبير من المسلمين الأضاحي من أجل التقرب إلى الله في تلك الأيام العظيمة.

 أخطاء يقع فيها المضحي تبطل ثوابها

ولكن يقع بعض المُضحين في أخطاء شائعة، بعضها قد تجعله لا يصيب الأضحية وتكون اضحيته للأكل وليس فيها ثواب القربة، والبعض الآخر قد تُفسد عليه الفوز بالثواب الكامل، وهناك بعض البدع التي يعتاد عليها الآخرين رغم أنها ليس لها أصل من الصحة ولم تُذكر في كتاب القرآن أو السُنة.

وأكد الفقهاء أن للأضحية أحكام يجب إتباعها للحصول على الثواب والأجر الجزيل، فنجد البعض يقوم بالنحر قبل صلاة العيد مُعتقدًا بذلك أنه ضحى ولكن هذا ليس صحيحًا؛ لأن وقت الأضحية يكون بعد صلاة العيد، ومن يذبح قبل ذلك لم يصب الأضحية وتكون أضحيته للأكل وليس فيها ثواب القربة إلا إذا نوى الصدقة ويجب عليه إعادة نحر أضحية آخرى، وإن كان المضحي في مصر لا يصلي فيه العيد وذلك وفقًا لقول النبي صل الله عليه وسلم: "من ذبح قبل الصلاة، فتلك شاة لحم".

وأجمع العلماء على أنه لا يجوز أن تكون الاضحية مريضة، فيجب أن تكون سليمة من العيوب المانعة من الإجزاء، فلا تكون عوراء ولا عرجاء ولا "كسير" أي ليس لها مخ.

14 كلمة تعينك على الطاعة في العشر الأول من ذي الحجةمع بداية العشر الأوائل من ذي الحجة.. هل يجوز صيامها متفرقة؟

وقالوا أن الأضحية "الزمني" الكبيرة العاجزة عن المشي، ومقطوعة إحدى اليدين أو الرجلين لا تجوز، وكذلك ما أصابها سبب الموت كالمنخنقة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع.

وأشار العلماء إلى أن هناك من يُعطي الجزار أجرة عمله من الأضحية، و هذا لا يجوز، وذلك وفقًا لقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقوم على بدنة وأن أتصدق بلحمها وجلودها وأجلتها، وألا أعطي الجزار منها شيئًا، قائلا: "ونحن نعطيه".

وأوضح العلماء أن بعض أهل العلم أجازوا إعطاء الجزار من الأضحية بعد توفيته أجرته إذا كان فقيرًا، أو على سبيل الهدية إذا كان غنيًا.

كما أن الأضحية يجب ألا تُنحر قبل أن يتم التأكد أنها بلغت السن المعتبر، موضحين أن الأبل لابد أن تتم خمس سنوات، والبقر سنتين، والغنم سنة، والجذع من الضأن ما تم نصف سنة.

ويستحب ترك الشعر والظفر لمن أراد أن يُضحي بدءًا من أول هلال شهر ذي الحجة حتى يضحي، مؤكدًا أنه إذا نوى الأضحية أثناء العشر أمسك عن ذلك من حين نيته ولا إثم عليه فيما أخذه قبل النية وذلك وفقًأ لقول النبي صل الله عليه وسلم: "إذا دخل العشر وأراد أحدكم أن يُضحي فلا يأخذ من شعره، ولا بشرته ولا من ظفره شيئًا".

وشدد الفقهاء على أنه لا يجوز بيع شئ من الأضحية كما يُخطأ البعض، قائلًا: "لا يُباع الجلد ولا صوف ولا شعر ولا عظم ولا غير ذلك"، وذلك وفقًا لقول رسول الله صل الله عليه وسلم: "ولا تبيعوا لحوم الهدى والأضاحي، فكلوا، وتصدقوا، واستمتعوا بجلودها ولا تبيعوها" وهذا مذهب الشافعي وأحمد، وقال أبو حنيفة: يبيع ما شاء منها ويتصدق بثمنه والأظهر عدمه.

وأفتى الفقهاء بأنه لا يجوز شراء لحوم للتصدق بها بدلًا من الأضحية أو التصدق بثمنها، مؤكدًا أن الأضحية لا تكون قربة إلا بذبحها.

كما أن قيام البعض بتلطيخ اليد والقدم والجباه أو الحوائط أو السيارات بدماء الأضحية ليس له أصل في كتاب أو سنة ولا يعلم أن أحدًا من الصحابة فعلها، فهي بدعه وإذا تم عملها من أجل التبرك فهي شرك، وذلك وفقًا لقول رسول الله صل الله عليه وسلم في صيح البخاري: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد".

طباعة شارك أخطاء يقع فيها المضحي تبطل ثوابها المضحي عيد الأضحى العشر الأول من ذي الحجة الأضحية

مقالات مشابهة

  • هل يمكن أن يؤثر طعامك على جودة نومك؟ إليك ما يقوله الخبراء
  • دار الإفتاء توضح عدة أمور تخص الأضحية.. تعرف عليها
  • وزارة الصحة تكشف أعراض التسمم الغذائي.. تعرف عليها
  • أنواع الطواف بالبيت الحرام .. ثلاثة أقسام تعرف عليها
  • أركان بدونها لا يمكن إثبات جريمة الخيانة .. تعرف عليها
  • الأوراق والمستندات لإقامة دعوى خلع .. تعرف عليها
  • شروط بدونها لا توجد دعوي زنا .. تعرف عليها
  • 6 اشترطات صحية لـ الأضحية تعرف عليها
  • 12 علامة لاختيار الأضحية السليمة.. تعرف عليها
  • أخطاء في الهَدي والنحر .. تعرف عليها وتجنبها حتى لا تبطل ثوابها