موقع 24:
2025-07-27@08:55:03 GMT

جريمة صادمة.. مصري يفصل رأس رضيعه عن جسده

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

جريمة صادمة.. مصري يفصل رأس رضيعه عن جسده

شهدت محافظة الغربية، شمال مصر جريمة بشعة، حين أقدم أب على قتل نجله الرضيع وفصل رأسه عن جسده، وهو تحت تأثير تعاطي المواد المخدرة.

ووفق ما ذكرت وسائل إعلام مصرية، تلقت الأجهزة الأمنية بمحافظة الغربية إخطاراً يفيد بإقدام رجل على ذبح صغيره الرضيع "8 شهور"، في قرية شبراطوا مركز بسيون.

وانتقلت قوات الأمن لموقع الحادث، وتم القبض على الأب، فيما تبين من المعاينة الأولية أن الأب قتل الرضيع ثم فصل رقبته عن جسده.

حادث مرعب في تركيا.. سيدة مطعونة تستغيث من شرفة منزلها - موقع 24شهدت ولاية أنقرة التركية حادثاً مروعاً، حيث أقدم شاب على طعن زوجته وشقيقها البالغ من العمر 5 سنوات، قبل أن يفر هارباً من موقع الحادث. ووثقت كاميرات الهواتف المحمولة لحظات استغاثة الزوجة المصابة من نافذة منزلها، وهي تصرخ طلباً للمساعدة.

وبحسب شهود عيان وجيران الأسرة، فإن الأب القاتل يعمل في مزرعة مواشي، ونفذ جريمته بعد مشادة كبيرة مع زوجته، بسبب تعاطيه المخدرات، حيث قرر الانتقام منها بقتل ابنهما.

واصطحب الأب طفله الرضيع إلى غرفته، ثم استل سكينًا وذبحه بدم بارد، وفصل رأسه عن جسده، وبعدها توجه إلى قسم شرطة مركز بسيون لتسليم نفسه معترفاً بجريمته.

تركتها في بركة دماء.. ابنة تطعن والدتها في رأسها - موقع 24أقبلت فتاة أمريكية عشرينية، على ارتكاب جريمة بشعة في حق والدتها بولاية إلينوي.

وجرى نقل جثة الطفل إلى مشرحة المستشفى العام، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.

وسرعان ما تصدرت القضية ترند منصات التواصل في مصر، حيث أبدى البعض دهشتهم من جرائم العنف الأسري المروعة، التي تحدث بسبب المخدرات وتتسبب بمقتل أطفال أبرياء.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المخدرات مصر حوادث المخدرات غرائب عن جسده

إقرأ أيضاً:

شهادة صادمة من جراح بريطاني في غزة.. أطفال يهزلون حتى الموت

روى الجراح المتطوع مع جمعية العون الطبي للفلسطينيين، في مستشفى ناصر المتواجد بقلب قطاع غزة المحاصر، نيك ماينارد، تفاصيل تطوّعه جنوب غزة، بالقول: "أنا أكتب من مستشفى ناصر حيث انتهيتُ للتو من إجراء عملية جراحية لطفلة مراهقة، أخرى، تعاني من سوء تغذية حاد". 

وتابع ماينارد، خلال تقرير له، نشرته صحيفة "الغارديان" الأمريكية: "ترقد رضيعة عمرها سبعة أشهر في وحدة العناية المركزة للأطفال، صغيرة الحجم وتعاني من سوء التغذية لدرجة أنني ظننتُها في البداية مولودًا جديدًا. إن عبارة: جلد على عظم، لا تُنصف ما لحق بجسدها من دمار. إنها تتلاشى أمام أعيننا، ورغم كل جهودنا، لا نستطيع إنقاذها. نشهد الآن تجويعا متعمدًا في غزة".

وأبرز الجراح المتطوّع، عبر التقرير الذي ترجمته "عربي21" بالقول: "هذه هي زيارتي الثالثة لغزة منذ ديسمبر 2023؛ شهدتُ حوادث إصابات جماعية، ودقّقتُ ناقوس الخطر بشأن سوء التغذية في يناير 2024. لكن لا شيء يُهيئني للرعب المُطلق الذي أشهده الآن: معاقبة شعب بأكمله بالتجويع".

وتابع: "أصبحت أزمة سوء التغذية كارثية منذ زيارتي الأخيرة. كل يوم أشاهد المرضى يتدهورون ويموتون، ليس بسبب إصاباتهم، بل لأنهم يعانون من سوء تغذية شديد يمنعهم من النجاة من الجراحة. تنهار عمليات الإصلاح الجراحية التي نجريها، ويصاب المرضى بالتهابات خطيرة، ثم يموتون. يتكرر هذا الأمر مرارًا وتكرارًا، ومن المحزن مشاهدته". 

وأضاف: "توفّي أربعة أطفال رضع في الأسابيع القليلة الماضية في هذا المستشفى، ليس بسبب القنابل أو الرصاص، بل بسبب الجوع"، مردفا: "تبذل العائلات والموظفون قصارى جهدهم لإدخال ما في وسعهم، لكن الطعام المتوفر في غزة لا يكفي. أما بالنسبة للرضع، فنكاد لا نملك حليب أطفال. يُعطى الأطفال سكر العنب (ماء سكري) بتركيز 10 في المئة، وهو عديم القيمة الغذائية، وغالبًا ما تعاني أمهاتهم من سوء التغذية الشديد الذي يمنعهن من الرضاعة الطبيعية".

"عندما حاول زميل دولي إدخال حليب أطفال إلى غزة، صادرته السلطات الإسرائيلية" استرسل المتحدّث نفسه، مضيفا: "نهج نتنياهو مزدوج، هو: منع دخول الغذاء إلى غزة، وترك المدنيين اليائسين بلا خيار سوى التوجّه لنقاط التوزيع العسكرية للحصول على بعض الإمدادات المحدودة".

وأورد الجراح الاستشاري في مستشفى جامعة أكسفورد، الذي يسافر بانتظام إلى غزة منذ 15 عاما: "حتى مايو/ أيار، كان في غزة أكثر من 400 نقطة توزيع مساعدات، حيث يمكن للناس الحصول على الغذاء بأمان. أما الآن، فلم يتبقَّ سوى أربع نقاط من هذه النقاط العسكرية في الجنوب، حيث تتعرض العائلات الجائعة لخطر الهجوم المستمر".


وتابع: "أسمع عن عشرات الإصابات التي تتدفق يوميًا على أقسام الطوارئ في غزة، وكثير منها ناجم عن طلقات نارية من نقاط التوزيع العسكرية. أجريتُ عمليات جراحية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عامًا، يقول أقاربهم إنهم أُصيبوا بالرصاص أثناء محاولتهم الحصول على طعام لعائلاتهم".

وأضاف: "في الأسبوع الماضي، توفّي طفل في الثانية عشرة من عمره على طاولة العمليات، متأثرًا برصاصة اخترقت بطنه، في ما يمكن وصفه بأنه فخّ مميت لمن يسعون للحصول على قوت يومهم. كما أبلغ زملائي في قسم الطوارئ عن نمط مثير للقلق: حيث تركزت الإصابات على أجزاء محدّدة من الجسم في أيام مختلفة، الرأس، والساقين، والأعضاء التناسلية؛ ما يشير إلى استهداف متعمد لتلك الأجزاء من الجسم".

وأكّد: "في الأيام الأخيرة، أجريتُ عملية جراحية لامرأتين أُصيبتا برصاص طائرات رباعية المحركات أثناء احتمائهما في خيامهما قرب أحد المواقع، وفقًا لمن أحضروهما. كانت إحداهما تُرضع طفلها عندما أُصيبت، بينما كانت الثانية حاملًا. لحسن الحظ، نجتا من إصاباتهما حتى الآن".

"لم تكن هاتان المرأتان تطلبان المساعدة، بل كانتا ببساطة تحتميان في مناطق يُفترض أنها "آمنة" لكنها معرضة لنيران عشوائية من جهاز الجوع المُجهز بأسلحة الجيش الإسرائيلي" بحسب التقرير نفسه الذي ترجمته "عربي21".

واسترسل: "ليس المرضى هنا وحدهم من يعانون من سوء التغذية، بل أيضًا العاملون في مجال الرعاية الصحية. عندما وصلتُ لأول مرة، بالكاد تعرفتُ على زملائي الذين عملت معهم العام الماضي، فقد بعضهم 30 كيلوغرامًا من وزنهم. في وقت الغداء، يتّجه بعض الأطباء والممرضين إلى مواقع التوزيع، مدركين أنهم يُخاطرون بحياتهم، لكن لا خيار أمامهم إن أرادوا إطعام عائلاتهم".

وأبرز: "مستشفى ناصر هو آخر مستشفى رئيسي عامل في جنوب غزة، لكننا نعمل على حافة الانهيار، نعاني من آثار الهجمات السابقة، ونعاني من كثرة الإصابات، كل ذلك في ظل نقص حاد في كل شيء. لقد أدى تدمير نتنياهو الممنهج للنظام الصحي في غزة إلى حصر الاحتياجات الطبية الملحة في هذا المرفق الوحيد، مستهدفًا بشكل مباشر العاملين في مجال الرعاية الصحية والمرضى". 

وأضاف: "هذا الأسبوع فقط، قُتل أحد ممرضينا الأعزاء في قسم العمليات في خيمته مع أطفاله الثلاثة الصغار. وفي غزة رأيت معاناة الأطفال وبطولة العاملين في المجال الصحي وهم يحاولون إنقاذهم".

وأورد بالقول: "أود أن أكون واضحا: ما يُرتكب بحق الفلسطينيين في غزة وحشيٌّ ويمكن منعه تمامًا. لا أصدق أننا وصلنا إلى مرحلةٍ يتفرّج فيها العالم على أهل غزة وهم يُجبرون على تحمّل الجوع والقصف، بينما المساعدات الغذائية والطبية موجودةٌ عبر الحدود على بُعد أميالٍ منهم".


وأوضح: "سوء التغذية القسري والهجمات على المدنيين ستودي بحياة آلاف آخرين إن لم تتوقف فورًا. كل يوم من التقاعس يعني موت المزيد من الأطفال، ليس فقط بالرصاص أو القنابل، بل أيضًا من الجوع. إن وقف إطلاق نار دائم، وتدفق المساعدات بحرية وأمان عبر منظومة الأمم المتحدة، ورفع الحصار، كلها أمور ضرورية الآن، وكلها قابلة للتحقيق بالإرادة السياسية".

وأردف: "استمرار تواطؤ حكومة المملكة المتحدة في فظائع إسرائيل أمرٌ لا يُطاق، ولا أريد أن أقضي يوما آخر أُجري عملياتٍ جراحيةً لأطفالٍ أُطلِقَ عليهم النار وجوعوا على يد جيشٍ تدعمه حكومتنا. سيُحاسب التاريخ ليس فقط مرتكبي هذه الجرائم، بل أيضًا مَن وقفوا متفرجين".

وختم بالقول: "من داخل مستشفى ناصر، أقول لكم: هذا مُتعمّد، هذا يُمكن تجنّبه، ويجب أن يتوقف الآن".

مقالات مشابهة

  • انتخاب المجلس العام الجديد لجمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة
  • صدمه بالخطأ فقتله.. جريمة صادمة تهز مترو إسطنبول
  • معلومة صادمة قد تمنعك من تناول الفواكه على الإفطار!
  • شهادة صادمة من جراح بريطاني في غزة.. أطفال يهزلون حتى الموت
  • ضمور خلايا المخ | تحذير جديد من مكافحة الإدمان بسبب هذا المخدّر
  • مستشفيات غزة تتحول لساحات موت بسبب المجاعة.. أرقام صادمة وأطفال يتحولون لـ«هياكل عظمية»
  • الأنبا باخوم يلتقي شباب الإيبارشية في الاجتماع السابع من سلسلة الرداء
  • الأنبا باخوم يشارك في مؤتمر الأخوية الرهبانية بالإسكندرية
  • الأوقاف تحذر: لا تطلب من ابنك أن يكذب.. وكلمة واحدة قد تهدم شخصيته
  • الأنبا توماس يشارك في مؤتمر دار القديس جيروم لخدام كنيسة مار مرقس بالمنيا