استقبل منفذ رفح البري بمحافظة شمال سيناء، اليوم، الجمعة، 40 جريحاً ومصاباً فلسطينياً، يرافقهم 68 من ذويهم، قادمين من قطاع غزة، ضمن الدفعة الـ 19 من توافد الجرحى الفلسطينين.

وأكد مصدر مسئول بالمنفذ أن الجرحى الفلسطينيين استقلوا سيارات الإسعاف المصرية، لنقلهم إلى المستشفيات المصرية بشمال سيناء وغيرها بالمحافظات.

وقال المصدر إن عدد الجرحى الفلسطينيين القادمين من غزة، الذين تمكنوا من الوصول للعلاج في مصر، بلغ عددهم 784 جريحا ومصابا وأكثر من 2000 مرافق

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجرحى الفلسطينيين غزة قطاع غزة منفذ رفح البري

إقرأ أيضاً:

دعوة لإضراب شامل بقطاع النقل البري في تونس

دعا الاتحاد العام للشغل في تونس إلى إضراب شامل في قطاع النقل البري لمدة 3 أيام يبدأ اليوم الأربعاء، بعد فشل مفاوضات مع الحكومة بشأن مطالب نقابية.

وأكدت الجامعة العامة للنقل التابعة للاتحاد، في بيان لها أمس، تمسكها بتنفيذ الإضراب اليوم وغدا وبعد غد عقب فشل جلسة التفاوض التي عقدت مع الجانب الحكومي صباح أمس.

وأوضحت أن قرار الإضراب "جاء بعد رفض الطرف الحكومي جميع المطالب النقابية" مؤكدة استمراره في "التعنت وغياب الجدية في التعاطي مع مطالب عمّال قطاع النقل البري للمسافرين".

ويحتج عمال النقل البري على تدهور ظروف العمل وغياب أدنى معايير السلامة المهنية، وفق البيان.

وبدورها، أكدت وزارة النقل أنها اتخذت "جملة من الإجراءات الاستثنائية لضمان حق المواطنين في التنقل، وذلك تبعا للاضطرابات المنتظر أن تطرأ على سفرات النقل العمومي في تونس الكبرى ومختلف الجهات نتيجة الإضراب".

وأشارت إلى أنه "تم منح ترخيص استثنائي لسيارات الأجرة والنقل الريفي للعمل في مختلف مناطق الجمهورية دون التقيد بالنطاق الجغرافي المحدد".

وأوضحت أنه تم "تسخير عدد من الأعوان (العمال) لتأمين الحد الأدنى من تنقل المواطنين" مؤكدة أن هدفها الأساسي مصلحة المواطنين والمصلحة العامة المتمثلة في تنفيذ الاستثمارات المتعلقة بتعزيز الأسطول باقتناء وسائل نقل جديدة لتحسين ظروف تنقل المواطن وحفظ كرامته وتسهيل حياته اليومية.

كما قالت إنها تعمل على "تطوير البنية التحتية وبناء الورشات وتهيئتها بما يوفر ظروف عمل مريحة يكون لها الأثر الايجابي على مردودية وأداء موظفيها".

وأشارت الوزارة إلى أن "بوادر الانفراج في قطاع النقل العمومي جاءت نتيجة جهود الدولة للحفاظ على استمرارية المرفق العام" مؤكدة أن المطالب الاجتماعية، وخاصة المادية، تظل مرتبطة بتحسّن مداخيل شركات النقل وتحقيق توازنها المالي.

إعلان

ويعاني قطاع النقل التونسي منذ سنوات من تراجع كبير في مستوى الخدمات، بسبب تراكم الديون وتقادم الأسطول، إلى جانب ارتفاع كلفة الأجور، في ظل أزمة اقتصادية حادة صعّبت جهود إنعاش هذا القطاع الحيوي، ودفعته نحو الإفلاس.

مقالات مشابهة

  • متحدث الحكومة الفلسطينية: مظاهرات تل أبيب ضد السفارة المصرية مشهد محزن ومرفوض فلسطينياً
  • إضراب عام يشل حركة النقل البري في تونس لليوم الثاني
  • مستشفى شهداء الأقصى: الوضع داخل المستشفى كارثي بكل المقاييس
  • كيف انعكس إضراب النقل البري العمومي على الحياة بتونس؟
  • 35 شهيدًا ومئات الجرحى بمجزرة بحق منتظري المساعدات شمالي غزة
  • وزير الصحة: مصر استعدت منذ اندلاع حرب غزة لاستقبال الجرحى والمصابين
  • ورشة عمل لإدراج قطاع النقل البري في دراسات التخطيط الإقليمي
  • الوضع الصحي في غزة ينهار.. مساعدات لا تكفي ليوم واحد وآلاف الجرحى بلا علاج
  • دعوة لإضراب شامل بقطاع النقل البري في تونس
  • 20 قتيلاً وعشرات الجرحى.. ضربات روسية مكثّفة على أوكرانيا