مصطفى محمد يلوح بالرحيل عن نانت: هناك أمور ليست بيدي
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لوح مصطفى محمد، مهاجم المنتخب المصري ونادي نانت الفرنسي، بإمكانية الرحيل عن صفوف الفريق في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، مؤكدًا أنه مستعد لخوض تجربة احترافية جديدة إذا لم يكن ضمن حسابات المدير الفني للفريق.
أعرب مصطفى محمد عن سعادته بالتواجد مع نانت، لكنه شدد على أنه ليس لديه أي مشكلة في البحث عن تحدٍ جديد إذا شعر بأنه ليس الخيار الأول للمدرب.
وقال مهاجم نانت: «المدرب قد يفضل لاعبين آخرين، وهذا حقه، وفي هذه الحالة، سأبحث عن فرصة أخرى لإثبات قدراتي».
وأشار مصطفى محمد إلى أنه يثق في نفسه وفي قدرته على تقديم مستويات مميزة مع أي فريق، مشيرًا إلى أن هناك أمورًا خارجة عن إرادته، مثل تغيير قناعات المدرب تجاهه.
وأضاف: «لست آلة، لا أستطيع تغيير حب أو كره المدرب لي، لكنني سأعمل بكل جد واجتهاد لأكون جاهزًا لاستغلال أي فرصة تتاح لي».
وأكد مصطفى محمد أنه سيواصل العمل بجدية في التدريبات، وسيكون دائمًا مستعدًا لاستغلال أي فرصة للمشاركة في المباريات، مستشهدًا بتسجيله هدف التعادل أمام ليون وهدف الفوز في المباراة التالية، مشددًا أنه لم يكن ليسجل هذين الهدفين لو لم يكن جاهزًا.
وفي تصريحات لشبكة قنوات «بي إن سبورتس» القطرية، أكد مصطفى محمد ثقته في قدراته للعب في أي فريق أوروبي، مشيرًا إلى أنه يسعى دائمًا للتطور على المستويين الفني والشخصي.
وأتم مصطفى محمد: «ما حدث معي مؤخرًا أمور ليست في يدي أن أغيرها، ورغم ذلك سجلت هدف التعادل ضد ليون ثم هدف الانتصار في المباراة التالية».
شارك مصطفى محمد في 19 مباراة مع نانت في الدوري الفرنسي هذا الموسم، سجل خلالها 3 أهداف، حيث خاض أغلب هذه المباريات بديلًا، إذ يعيش أوقات عصيبة تحت قيادة المدرب أنطوان كومباري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصطفى محمد نانت تصريحات مصطفى محمد اخبار مصطفى محمد اخبار المحترفين مصطفى محمد
إقرأ أيضاً:
مستقبل يلوح لرؤية طموح
تعيش بلادنا الغالية في هذه الأيام صورة من صور الوفاء والتلاحم بين الشعب والقيادة، وما نشاهده من هذه الصور الجميلة المشرقة التي تعبر عن الولاء والوفاء لولاة أمرنا تتمثل في عبارات الدعاء والثناء والإشادة بالإنجازات المتوالية المتواصلة لقائد التغيير والتطوير، عراب الرؤية الطموح، الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه في ذكرى البيعة الثامنة لتولية ولاية العهد لقائد بلادنا، وولي أمرنا ومشيد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه.
ثمان سنين للإنجازات محققين بفضل الله ثم بفضل الرؤية الطموحة والخطى المتزنة والمتسارعة، والعمل الدؤوب لقيادتنا الرشيدة فلا تزال بلادنا في الصدارة داخلياً وخارجياً بإنجازات تسارع الزمن وتصنع المستقبل الطموح الذي يشيده سواعد أبناء هذا الوطن العظيم بحكومته وشعبه.
ثمان سنين للإنجازات محققين إن أردت الحديث عن إنجازات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان حفظه الله وأعزه الخارجية؛ فمن أين أبدأ وماذا عساني أن أقول، فلكثرتها يصعب في هذه الإلماحة حصرها وعدها، فالمتتبع لإنجازات سموه أيده الله الخارجية يبصر أنه أمام شخصية قيادية فذّة، يصعب أن تتكرر، حتى أصبحت بلادنا الغالية ملاذاً لبعض الدول، وملجأً لإنهاء الأزمات، ووجهةً للاقتصاد والاستثمار، ومحطاً للتقدم والإزدهار، وعلامة للتكنولوجيا والابتكار، رغم ما تتميز به شخصية سموه حفظه الله من دبلوماسية ذكية، وسرعة في البديهة، وكاريزما عالية تميزه عن غيره من قادة العالم، مع ما يتحلى به من شجاعة في القرارات، ونظرة ثاقبة جعلت لشخصيته انتشاراً ومحبة واسعة في المحيط الإقليمي والعالمي، حتى غدت بلادنا في مصاف الدول المتقدمة والمتطورة.
ثمان سنين للإنجازات محققين ونحن نعيش في بلادنا في إنجازات متواصلة تهدف إلى الارتقاء ببلادنا وفق رؤية طموحة تشرق بالإنجازات لأبناء هذا الوطن الغالي، وفق خطط مرسومة تحقق التطلعات وتبني المستقبل على سواعد أبناء الوطن الغيورين، في حكومة تحقق العدالة وتحارب الفساد والمفسدين، فما نشاهده من إنجازات داخلية أمراً يدعو للفخر والاعتزاز، ويحفز على المشاركة في البناء والتطوير، فلم تقتصر الإنجازات على مجال دون آخر، بل هي إنجازات شمولية تضمنت عدة مجالات رئيسية في الشؤون الاقتصادية، والاجتماعية، والتنمية المستدامة، والبنية التحتية، وجودة الحياة، والترفيه، والرياضة، والتطوير المتسارع وفق نظرة ابتكارية بعيدة عن التقليد أو التعقيد، وشملت الإنجازات التطوير التنظيمي، والرقمنة، والتكنولوجيا، والمشاريع العملاقة، وغيرها من الإنجازات.
إن ما يدور في الخاطر ويكنّه الفؤاد لا يمكن أن يعبر عنه في هذا المقال، فالأمير محمد بن سلمان أصبح شخصية استثنائية في بلاده وكسب محبة شعبه، وفي العالم أجمع وكسب ثقة القادة.
حفظ الله ولاة أمرنا وبلادنا من كل سوء ومكروه، وزادها عزاً وتمكيناً وتوفيقاً إن ربي سميع مجيب.
أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.