السليمانية.. محتجون على أزمة الرواتب يقطعون طريق ناقلات النفط.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية احتجاجات

إقرأ أيضاً:

صدى الانفجارات يصل تل أبيب.. “وحش” إسرائيلي يزن 12 طنا يدمر قطاع غزة عن بعد

#سواليف

نفذ الجيش الإسرائيلي في الآونة الأخيرة #انفجارات واسعة النطاق في جميع أنحاء قطاع #غزة، ويمكن سماع صدها بشكل واضح في بلوك دان وفي وسط إسرائيل.

الاهتزازات تصل تل أبيب.. “وحش” يزن 12 طنا يدمر قطاع غزة عن بعد / – IDF / RT

وقالت صحيفة “معاريف” العبرية إنه وفي الأيام الأخيرة بدأ #الجيش_الإسرائيلي باستخدام نظام تشغيلي جديد تتمثل في ناقلات جند مدرعة قديمة محملة بأطنان من المتفجرات يتم تشغيلها عن بعد، بهدف تجنب تعريض حياة #الجنود للخطر.

وتتحرك ناقلات الجند المدرعة التي يطلق عليها اسم “ناقلات الجند المدرعة الانتحارية”، نحو أهداف محددة وتقوم بتفجيرها بطريقة محكمة.

مقالات ذات صلة “حماس” تكشف عن تفاصيل القتال الضاري في شمال غزة 2025/06/02

وبهذه الطريقة، تتمكن القوات من ضرب المباني الشاهقة بما في ذلك مقرات حماس، ومواقع القتال، والأهداف بالعبوات الناسفة، وحتى مستودعات الأسلحة.

وبحسب مصادر أمنية فإن كل ناقلة جنود مدرعة محملة بعدة أطنان من #المتفجرات، مشيرة إلى أن انفجارا واحدا فقط يخلق موجة صدمة قوية للغاية وفي بعض الأحيان يمكن سماعها على مسافات كبيرة، بما في ذلك في مناطق واسعة في وسط إسرائيل.

ووفق المصدر ذاته، جاء استخدام هذا النظام بعد كارثة ناقلة الجند المدرعة التابعة للواء غولاني في الشجاعية، ومنذ ذلك الحين أصبح هذا النظام أسلوب عمل يسمح بفتح الطرق وتفجير المباني وتدمير البنى التحتية دون تعريض القوات لتهديد مباشر.

ويتحرك الجيش الإسرائيلي حاليا وفقا لتوجيهات المستوى السياسي، ويعمق هجماته في غزة، بما في ذلك هدم العشرات من المباني والبنية التحتية الأمنية.

مقالات مشابهة