البوابة نيوز:
2025-12-13@20:21:15 GMT

سمية الخشاب: 4 أيام وانتهي من «أم 44»|خاص

تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت النجمة سمية الخشاب إنها تستعد للانتهاء من تصوير مشاهدها فى مسلسل «أم 44» يوم الخميس المقبل باستوديوهات الرياض، والتي تنافس به في الموسم الدرامي الرمضاني المقبل.

 وأضافت “الخشاب” في تصريحات خاصة لـ “البوابة نيوز” إنها استغرقت نحو 3 أشهر متصلة لتصوير مشاهد مسلسل “أم  44”، إذ بدأت تصوير المشاهد في شهر نوفمبر الماضي 2024.

 

وتابعت: "مسلسل «أم 44» تجربة درامية جديدة لم تقدمها من قبل، كما أن العمل يتضمن توليفة من الكوميديا والأكشن في إطار درامي مُمتع".
 

وأردفت: «مع اشتعال الأحداث داخل المسلسل ستظهر مفارقات كثيرة بين عائلتي وعائلته مما يؤدي إلي حدوث صراعات رهيبة مع والدته طوال الوقت». 

تدور أحداث مسلسل «أم 44» حول مجموعة من النساء تخطت أعمارهن سن الأربعين، وتعاني كل منهن مشكلات عدة على المستوى الأسري والاجتماعي والعاطفي والنفسي في سنهن و بطولة النجمة سمية الخشاب من مصر، جومانة مراد من سوريا، وهدى الخطيب من الإمارات، عبير أحمد وفاطمة الصافي وحمد أشكناني ولولو الملا من الكويت، ليلى عبد الله من لبنان، إيناس قمر من العراق، إيمان الحسيني من البحرين، عزام النمري وزياد القاضي وطارق النفيسي من السعودية، وتأليف الكاتبة الكويتية هبة مشاري حمادة، ومن إخراج السوري المثنى صبح.

 الجدير بالذكر أن أخر أعمال سمية الخشاب آخر أعمال سمية الخشاب الدرامية مسلسل "بـ100 راجل" التي شاركت به في موسم رمضان 2024، وشاركها البطولة سماء إبراهيم، محمود عبد المغني، محمد رضوان، محمد القس، هالة فاخر، من تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سمية الخشاب مسلسل أم 44 البوابة نيوز سمیة الخشاب

إقرأ أيضاً:

عمق الأزمة اليمنية في حضرموت والمهرة

وضاح اليمن الحريري

تأخذ الازمة اليمنية الحالية أكثر من بعد سياسي او عسكري، كما إنها ليست مسألة أرض يتم استعادتها او منطقة نفوذ بهذا الشكل أو ذاك، إنها تمثل أزمة تحمل في مظاهرها تصدعات المشروع الدولاتي لمنظومة الفكر السياسي العربي وأمنه القومي ببعده الجيوسياسي وهو في طور التفكيك واعادة التشكل، حقله في اليمن هو أحد النماذج للتفكيك المباشر، بخلق اسباب كافية لتطبيقه، تعود إلى سوء الادارة واخفاقات التنمية والتقدم في ظروف سابقة.

نعني بالأزمة اليمنية في حضرموت والمهرة، تصرف الانتقالي الجنوبي منفردا بدخول قواته الى تلك المحافظتين والسيطرة على أراضيها، متخذا أكثر من مبرر لذلك الفعل، غير مكترث بالتبعات اللاحقة وفيما قد تسفر عنه، في محاولة لفرض واقع عسكري جديد فيهما، هنا تكون المسألة واضحة في أن الانتقالي الجنوبي اتخذ قراره، مرتجلا او متأنيا، في التصعيد تجاه الشرعية التي يمثل في نفس الوقت أحد مكوناتها، مما يعني إنه لم يكن ينظر يوما لنفسه ولقواته الا باعتبارهما جزءا مؤقتا في بنية الشرعية، لارضاء أطراف من دول التحالف.

تقف في الضفة الأخرى من مجرى الأزمة واندفاعها، بقية مؤسسة الشرعية ممثلة برئيس مجلس القيادة الرئاسي، الذي يستند هو الاخر الى تحالفات سياسية وعسكرية حاضرة محليا وإقليميا، ترى في السلوك المنفرد للانتقالي اعتداء صارخا على مرجعيات تم التوافق عليها مسبقا، أهمها اتفاق الرياض واعلان نقل السلطة. لكن حتى هذا التحالف يقف أيضا في خانته قوى تتفاوت في مدى لؤمها السياسي واستعدادها العسكري لتفجير الموقف عسكريا، في انتظار الاشارة لذلك.

يجب أن ينظر الى الأزمة في شقها السياسي، لنزع فتيل الاشتعال وتنفيسها، في الاتجاه الذي ينفس من تصاعد التوتر، بعد أن تفاقمت عملية الاحتشاد عند المجموعتين، لأن الأزمة وأبعادها لا تعني الانتقالي الجنوبي وحده ولا تعني مؤسسة الشرعية وحدها، كي يتصرفا كما يشاءان، لكنها تمس وبقوة حسابات اقليمية لها وزنها وثقلها، كحسابات المملكة السعودية، بل والأهم من هذا، إنها تمس وبعمق فرص الاستقرار والعيش الآمن للناس في كامل الاتساع الجغرافي والأمني لليمن على اقل تقدير، مما يمثل رهانات غير محسوبة العواقب بدقة، على اعتبار أن الأمر الواقع سيفرض نفسه دون تحديات فعلية، رغم أن خيار الحسم بطريقة صلبة يعلن عنه ومازال قائما.

سيذهب المختلفون حول الأزمة والمتفاوتون في تقديرها الى تقديرات غير صحيحة بالمرة، اذا ظنوا إنها ستمر مرورا عابرا، على حقول النفط وموارد الثروة في شرق اليمن، مع العلم ان هذه الموارد هي فقط المرئية في الأفق، بينما ما خفي قد يكون أعظما، بالتالي فإن خيار الانتقالي الجنوبي وخيار المؤسسة الشرعية، لا يمثلانهما وحدهما، لكن ايضا يمثلان حسابات أخرى ذات ارتباط شديد الأهمية، بما سيجر خلفه من التبعات والتبدلات في القرارات والمواقف، بانعكاس كل ذلك على المواطنين اليمنيين جنوبا وشمالا بالدرجة الأولى.

لن أقول هنا إن علينا بالحكمة اليمانية،لأنها مفقودة في هذه اللحظة على اية حال، لن أقول أن علينا بالدم لأنه لغة الأبطال الذين يذهبون سدى من اجل تغيير التوازنات على أرض الواقع، سأقول أن علينا بالسياسة والمزيد من السياسة الحصيفة والمسئولة، عند التعامل مع هذه المستويات العالية من الأزمة.

تصرف الانتقالي الجنوبي منفردا، فاقدا لصبره وبانيا لخياراته مستندا على حسابات الغير وتقديرهم للموقف، بينما تتصرف مؤسسة الشرعية خارج احتواء الموقف وطنيا نتيجة تشتتها وبعثرتها المرئية، المبنية على عدم قدرتها على اتخاذ القرارات في وقتها المناسب، عاجزة عن تفعيل المرجعيات المتفق عليها، المملكة أيضا تتصرف بالاستناد الى المعركة السياسية التي تخوضها على المستوى الاقليمي ووفق مصالحها، بغض النظر عن التبعات فيما سيعانيه المواطنون، إذن من يخيف من في هذه الأزمة الشرسة وغيومها تتجمع على رؤوس اليمنيين وتتفاقم جنوبا وشمالا.

سيمضي الوقت دون قرارات، لن يتمكن الانتقالي الجنوبي من اعلان دولته واذا اعلنها سيحمل الناس ما لا طاقة لهم به وسيكتفي بالبقاء على الأرض، لن تتمكن مؤسسة الشرعية الا بالبقاء كضيف دائم الاقامة في الرياض حتى اشعار آخر، لن تتمكن المملكة من اتخاذ قرارات صعبة بسهولة ولها أن تحتفظ بمصالحها، لن يتمكن المشاغبون الاقليميون من انهاء الحصة دون درس وسيجبرون على البقاء على مقاعدهم كأشقياء..السياسة ومزيدا من السياسة هي الحل المؤثر حاليا..علينا اذا بدأ الحوار أن نمضي فيه حتى آخره وله مساراته واوعيته واجراءاته واذا لم يبدأ فلابد ان ينطلق فورا..ودمتم.

مقالات مشابهة

  • قالي أاعملي دور شجرة.. هالة صدقي تكشف عن موقف مفاجئ مع كرم مطاوع
  • مسلسلات رمضان 2026.. عفاف مصطفى تعلن انضمامها لمسلسل «البخت»
  • عمق الأزمة اليمنية في حضرموت والمهرة
  • متزوجة من رجل أعمال ثري .. هيدي كرم في شخصية جديدة بـ «عيلة دياب عالباب»
  • انقطاع التيار الكهربائي عن مدينة العبور السبت المقبل للصيانة
  • بروفات ترابيزة تجمع أبطال مسلسل "أنا وهو وهم" وانطلاق التصوير خلال أيام
  • «بنت سارحة على حل شعرها».. صلاح عبد الله ينتقد تريندات السوشيال ميديا
  • طوله 85 سم واستمر البحث عنه 7 أيام.. تفاصيل اصطياد تمساح ترعة الزوامل في الشرقية
  • هدى المفتي ضيفة برنامج آبلة فاهيتا السبت المقبل
  • تعلن محكمة سنحان أن على المحكوم لها سمية غراب الحضور لاستلام صورة من الحكم