رئيس هيئة الطيران المدني يُدشن مبنى شركة “نيرا” الرائدة في حلول التقنية والابتكار بجدة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
المناطق_واس
دشن معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج في مدينة جدة أمس، مبنى شركة نيرا (NERA) المتقدمة الجديد، بحضور معالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خليل بن إبراهيم بن سلمة، ورئيس مجلس مديري شركة نيرا بندر بن عبدالرحمن المهنا، وأعضاء المجلس والفريق القيادي.
وتجول معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني في مرافق المبنى، مطلعًا على أحدث التقنيات والتجهيزات التي يضمها المركز الرقمي (Digital Hub)، التي ستُمكن الشركة من تحقيق الريادة بتقديم حلول وخدمات تقنية مبتكرة لعملائها.
أخبار قد تهمك “هيئة الطيران المدني” تُسلّم رخصة أول جهاز تشبيهي لشركة طيران الرياض 27 يناير 2025 - 3:49 مساءً “هيئة الطيران المدني” تختتم مشاركتها في “أسبوع الأمن لمنظمة الإيكاو 2024” بسلطنة عُمان 13 ديسمبر 2024 - 2:36 مساءًوبهذه المناسبة، أكد رئيس هيئة الطيران المدني أن إنشاء شركة نيرا يُعد إضافةً مهمةً لقطاع الطيران، يستهدف تلبية احتياجات القطاع محليًا ودوليًا ودعمه بالحلول الابتكارية, منوهًا بالنقلة النوعية التي حققتها صناعة النقل الجوي في المملكة متماشيةً مع تطلعات رؤية المملكة 2030، ومتوافقةً مع الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران المدني، مؤكدًا أن صناعة النقل الجوي تحظى باهتمام متواصل ودعم كبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله.
من جانبه، أشار رئيس مجلس مديري شركة “نيرا” إلى أن هذا الصرح الجديد يمثل نقلة نوعية في مسيرة الشركة، تعكس التزامها الراسخ بتحقيق التميز والابتكار في قطاع الطيران.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة الطيران المدني هیئة الطیران المدنی
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.