الأفلان يجدد تنديده بالحملة العدائية المتواصلة التي تخوضها فرنسا ضد الجزائر
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
أصدر حزب جبهة التحرير الوطني “أفلان” بياناً يجدد فيه تنديده بالحملة العدائية المتواصلة التي تخوضها فرنسا ضد الجزائر.
وأكد “الأفلان” أن الحملة الفرنسية مرفوقة بقرارات تعسفية وتلويح بعقوبات، وآخرها الإجراءات التقييدية على تنقل ودخول الرعايا الجزائريين الحاملين لوثائق سفر خاصة تعفيهم من التأشيرة.
واعتبر “الأفلان”، في البيان ذاته، بأن هذه القرارات غير المبررة تمثل انتهاكا صارخا للتفاهمات الثنائية.
وأضاف “الأفلان” أن فرنسا مدفوعة بأحقاد استعمارية قديمة. وتغذيها آلة اليمين المتطرف التي تحاول تصفية حساباتها مع الجزائر عبر إجراءات انتقامية بائسة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يجدد دعوته لرفع الحصار عن قطاع غزة
جدد الاتحاد الأوروبي دعوته لإسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال لرفع الحصار عن قطاع غزة، واستئناف وقف إطلاق النار، والإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن، مؤكدًا دعمه الثابت للشعب الفلسطيني.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); جاء ذلك في بيان مشترك صادر باسم الممثلة العليا الأوروبية للشؤون الخارجية كايا كالاس ومفوضة إدارة الأزمات حاجة لحبيب.
أخبار متعلقة قلق أممي إزاء خطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزةالرئيس الصيني في موسكو لإجراء محادثات حول أوكرانيا وأمريكا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاتحاد الأوروبي يجدد دعوته لرفع الحصار عن قطاع غزةحصار إسرائيليوقال البيان المشترك: "إن أطنانًا من المساعدات تنتظر على الحدود، وتمثل إمدادات لمدة 3 أشهر للسكان البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة، وأنه بمجرد رفع الحصار، يمكن أن يتحسن وضع التغذية بسرعة كبيرة، وأن إسرائيل ملزمة بموجب القانون الدولي بضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المحتاجين".
وأكد البيان على قلق الاتحاد الأوروبي إزاء "آلية إيصال المساعدات إلى غزة" الجديدة التي وافق عليها مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي في 4 مايو، والتي تتعارض مع المبادئ الإنسانية، مشيرًا إلى أن القانون الإنساني الدولي يحظر استخدام المساعدات كأداة للحرب، وأنه يجب أن تصل المساعدات إلى المدنيين المحتاجين.