الجديد برس|

 

نفذ شاب فلسطين اليوم الخميس، عملية دهس وطعن نوعية بعمق الاحتلال الإسرائيلي أسفرت عن إصابة 11 إسرائيلياً بينهم جنود في حيفا اسفرت ايضاً عن استشهاد منفذها.

 

وفي السياق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، بوقوع عملية مزدوجة، دهساً وطعناً، قرب الخضيرة في حيفا المحتلة، أسفرت عن سقوط أكثر من 10 مصابين.

 

ونقل الإعلام العبري، أنّ هناك “جريحاً، حالته ميؤوس منها”.

 

وفي التفاصيل ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ منفذ العملية قرب الخضيرة “دهس عدة أشخاص، ثم طعن آخرين، واصطدم بدورية للشرطة، مشيراً إلى “تعرض شرطيين اثنين للطعن في مكان الحادث”.

 

ونقلت القناة “الـ12” الإسرائيلية أنّ منفذ العملية المركَّبة قرب الخضيرة هو فلسطيني من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، وعمره 24 عاماً.

 

وباركت حركة حماس عملية الخضيرة مؤكدة ان ضربات المقاومة متواصلة رغم إرهاب الاحتلال.

 

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى

#سواليف

انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.

وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.

وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.

مقالات ذات صلة تشكيلة منتخب الأردن لمواجهة العراق ببطولة كأس العرب (أسماء) 2025/12/12

وأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.

وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.

وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.

وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.

وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.

وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.

وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.

ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.

وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.

مقالات مشابهة

  • استشهاد أسير من بيت لحم في سجن “عوفر”
  • إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام
  • اعتداءات المستوطنين.. إصابة فلسطينيين برصاص الاحتلال في جنين والقدس
  • إصابة مواطن برصاص الاحتلال في قلنديا
  • نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
  • محللون: ميليشيات أبو شباب تتحول إلى “عبء أمني” على الاحتلال
  • الأمم المتحدة: “إسرائيل” هجّرت اكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري
  • 34 مصابا بانفجار “غامض” في حفل زفاف جنوبي سوريا / شاهد
  • خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
  • إصابة طبيب برصاص الاحتلال واستمرار اقتحامات الحرم القدسي