في مقدمتهم صلاح.. آخر تطورات تجديد عقود ثلاثي ليفربول وموقف سلوت
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
تحدث جيمس بيرس الصحفي الإنجليزي الموثوق، عن آخر تطورات تجديد عقد النجم المصري محمد صلاح مع فريق ليفربول الإنجليزي.
وقال جيمس بيرس في حواره مع ستاد المحور: "على الرغم من نتائج ليفربول الرائعة على أرض الملعب، فإن حقيقة أن هذه المواقف التعاقدية الثلاثة الخاصة بمحمد صلاح وفان دايك وأرنولد لم يتم حلها بعد وهو أمر مقلق، سلوت سعيد جدًا باللاعبين ويريد استمرار الثلاثي في الموسم المقبل وعدم رحيلهم مجانًا خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة".
وأضاف:"ليفربول أصبح الآن قريب من خسارة ترينت ألكسندر أرنولد مجانًا لريال مدريد في الصيف".
واختتم حديثه قائلًا:"الأولوية للنادي خلال الفترة المقبلة قبل فترة الانتقالات الصيفية المقبلة هي محاولة حل مواقف العقود هذه بشأن محمد صلاح وفيرجيل فان دايك بالإضافة إلى ترينت ألكسندر أرنولد، لأن هذا ما يريده المشجعون، إنهم يريدون بعض الأخبار الجيدة بشأن مستقبل صلاح وفان دايك وألكسندر أرنولد".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد صلاح صلاح تجديد عقد محمد صلاح أرنولد فان دايك سلوت جيمس بيرس
إقرأ أيضاً:
حلم الجائزة الكبرى يسيطر على «جلجيوس ألكسندر»
أوكلاهوما(أ ف ب)
أخبار ذات صلةجمع النجم الكندي لأوكلاهوما سيتي ثاندر شاي جلجيوس-ألكسندر الجوائز الشخصية، وقاد فريقه ليكون الأفضل خلال الموسم المنتظم، والوصول إلى النهائي لأول مرة منذ 2012، لكن كل ما تحقق لا يقارن بالجائزة الكبرى، التي يصبو إليها وهي الفوز بلقب دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين (أن بي أيه)، وفق ما أفاد الأربعاء.وشدد الكندي الذي توج أفضل مسجل للدوري وأفضل لاعب، قبل يوم من استضافة إنديانا بايسرز في المباراة الأولى، من أصل سبع ممكنة في سلسلة النهائي «لا ألعب من أجل الأمور الفردية، لا ألعب من أجل أي شيء آخر سوى الفوز، ولم أفعل ذلك طوال حياتي». من كرة السلة للشباب في كندا إلى كرة السلة الجامعية في الولايات المتحدة، قال جلجيوس-ألكسندر: إن تركيزه منصبّ على الفوز بالألقاب، مضيفاً: «أبلغ الآن السادسة والعشرين من عمري، وأريد الفوز بلقب «أن بي أيه». الأمر يتعلق دائماً بالفوز بالنسبة لي». ومع وضع هذا الهدف نصب عينيه، قدم جلجيوس-ألكسندر موسماً رائعاً جعله يتفوق على نجم دنفر ناجتس الصربي نيكولا يوكيتش في السباق على جائزة أفضل لاعب في الدوري، محققاً في طريقه ما معدله 32.7 نقطة مع 6.4 تمريرة حاسمة و5 متابعات في المباراة الواحدة، ليقود ثاندر إلى 68 فوزاً خلال الموسم المنتظم لأول مرة في تاريخه، ما جعله صاحب أفضل سجل إن في منطقته الغربية أو بالجمل. وبات الكندي أول لاعب يتصدر الدوري من حيث عدد المباريات التي سجل فيها 20 نقطة أو أكثر (75)، 30 نقطة أو أكثر (49)، 40 نقطة أو أكثر (13)، و50 نقطة أو أكثر (4) في موسم واحد، منذ جيمس هاردن في 2018-2019. وبعدما اختير أفضل لاعب في نهائي المنطقة الغربية بقيادته ثاندر لحسم سلسلته مع مينيسوتا تمبروولفز في خمس مباريات، يسعى غلجيوس-ألكسندر كي يكون أول لاعب ينهي الموسم كأفضل مسجل، ويحرز لقب الدوري منذ شاكيل أونيل عام 2000. وقال الكندي: إنه كان «أسبوعاً طويلاً من الانتظار» منذ حسم السلسلة ضد أنتوني إدواردز ورفاقه في تمبروولفز، والتي أعقبت تخطي دنفر ناجتس ونجمه يوكيتش في نصف النهائي في مواجهة امتدت حتى المباراة السابعة. وأقر بعد نصف النهائي بأنه كان متوتراً في الفترة التي سبقت المباراة السابعة، لكن هذه الخبرة كانت عاملاً مساعداً في بناء الخبرة، التي هو بحاجة إليها في النهائي ضد بايسرز. وقال بهذا الصدد: «مع تقدم هذه الأدوار الإقصائية (بلاي أوف)، تتحسن من ناحية التحكم بالمواقف، التحكم بمشاعرك. أنت تفهم ما هو قادم»، مضيفاً «اكتشفت حديثاً كيفية التعامل مع كل هذه المشاعر والتوتر وفترة الانتظار، وذلك عبر التواصل مع أحبائي، محاولة تجنب التفكير في الأمر كثيراً والتوتر بشأنه كثيراً. عليك فقط أن تستمتع بالحياة، وأن تعيش اللحظة». بالإضافة إلى عدم التطلع كثيراً إلى المستقبل البعيد، قال جلجيوس-ألكسندر: إنه لم يجر مراجعة بعد لما يعتبر موسماً تاريخياً لثاندر، موضحاً :«كنت مركزاً على محاولة أن أكون أفضل نسخة من نفسي من أجل هذه المجموعة (فريقه)، ومحاولة الحرص على أننا نعمل بكامل طاقتنا في أكبر مرحلة في مسيرتنا. كل ذلك كان في طليعة تفكيري، وكل ما يشغلني عندما أفكر في كرة السلة».