"تعليم القاهرة" توجه بالاستعداد الجيد لامتحانات شهر مارس
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت سماح إبراهيم، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، اليوم، زيارة تفقدية لمدرستي الشهيد محمد الدرة الابتدائية، وعمر بن عبد العزيز للتعليم الأساسي التابعتين لإدارة البساتين التعليمية، وذلك لمتابعة سير العملية التعليمية ومدى الالتزام بالخطط الدراسية والتقييمات الأسبوعية داخل الفصول.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة لضمان تنفيذ قرارات وتعليمات وزارة التربية والتعليم بشأن انتظام وانضباط العملية التعليمية بالفصل الدراسي الثاني لعام 2024/2025، ووفقًا لتوجيهات السيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
شملت الجولة تفقد عدد من الفصول الدراسية، ومراجعة ما تم إنجازه من المناهج، والاطلاع على كراسات الحصة والواجب، إلى جانب متابعة نسب الحضور والكثافات الطلابية.
وخلال الزيارة، شددت مدير المديرية على ضرورة التزام الطلاب بالحضور لتحقيق أقصى استفادة علمية، مع التأكيد على مواصلة الأنشطة المدرسية بانتظام.
كما وجهت بتعزيز مهارات القراءة والكتابة لدى الطلاب، لضمان تحسين مستواهم الأكاديمي.
وفي ختام جولتها، أكدت على الاستعداد الجيد لامتحانات شهر مارس الجاري، مشددة على أهمية الانتظام في الحضور وعدم الغياب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة البساتين التربية والتعليم الفصل الدراسي الثاني الكثافات الطلابية تعليم القاهرة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم الأسبق: «نظام البكالوريا إجهاد كبير للأسرة المصرية والطلاب والمعلمين»
أكد الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، أن أي تطوير لابد من وجود دواعي له لأن الأمر ليس نظام الثانوية العامة فقط، بل إن نظام التعليم بأكمله يحتاج إلى تطوير، ولكن أي جهد للتطوير لابد أن يكون جهد مشكور لنشكر القائمين على ما قدموه، مشيرا إلى أن من قدم هذا المشروع عكف على الدراسة لابد وأن يتذكر أن هناك عدة مشروعات قدمت من أجل التطوير في السنوات الماضية.
وأضاف العربي، خلال مداخلة ببرنامج «ستوديو إكسترا»، على فضائية «إكسترا نيوز»، أن سبب فشل هذه المشروعات أو عدم استكمالها بسبب التعجل في تطبيق هذه الأنظمة، موضحا أن هناك الكثير من السلبيات والاعتراضات في هذا النظام، أولا ما يعتبره البعض إيجابية ولكنه سلبية اجتماعية بمعنى أن يكون المجموع محسوب على سنتين بنظام البكالوريا فإنه يعد إجهاد كبير للأسرة المصرية والطلاب والمعلمين.
وأشار إلى أن هذا النظام كان موجودا في أيام الدكتور حسين كامل بهاء الدين وكان رأي جميع التربويين أن الأسرة المصرية كانت تضيع حياتها خلال سنتين فتكون الأسرة في توتر ومجهدة وتعمل بكل ما تملك من أجل الطلاب.
اقرأ أيضاً«عضو تعليم النواب» تكشف مفاجأة بشأن نظام البكالوريا الجديد
اليوم.. الحكم في دعوى عزل وزير التربية والتعليم.. مؤهلاته تمنعه من وظيفته