غزة – أختتم الاتحاد الفلسطيني للبيسبول والسوفتبول، امس الثلاثاء، بطولة دوري البيسبول “5” للفتيات لعام 2023_2024، والتي شارك فيها 6 أندية على مستوى قطاع غزة.

وحقق فريق فتيات أكاديمية البيسبول والسوفتبول الفوز على مستضيفه نادي الأهلي الفلسطيني بنتيجة 6/1 وتحقيق اللقب لهذا العام والثاني لها منذ انطلاق اللعبة في القطاع عام 2017 .

وقال أحمد طافش، رئيس الاتحاد الفلسطيني للأناضول: “اختتمنا دوري البيسبول للفتيات بمشاركة 6 أندية على مستوى قطاع غزة لكل فريق 10 لاعبات لا تزيد أعمارهم عن 18 عاما”.

وأضاف: “لعبة البيسبول انطلقت في قطاع غزة عام 2017، وتحظى باهتمام كبير ويسعى الكثير من الفتيات والشبان الانضمام لممارسة تلك اللعبة”.

وتابع: “نسعى لتطوير اللعبة والاهتمام بكلا الجنسين لممارستها والمشاركة في بطولات عربية ودولية”.

ولفت إلى أن “الاحتلال الاسرائيلي يمثل عائقا أمامنا للمشاركة في بطولات خارج قطاع غزة عبر منع خروج بعض اللاعبين واللاعبات خارج القطاع”.

وتحاصر إسرائيل غزة منذ يونيو/ حزيران 2007، وتفرض قيودا على حركة المواطنين والبضائع من وإلى القطاع.

وفي 2017، نظّم الاتحاد الفلسطيني للعبة البيسبول، أول بطولة محلية للعديد من الأندية النسائية في قطاع غزة.

 

الأناضول

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الإحصاء الفلسطيني: غزة تعيش في «تعتيم رقمي» بسبب العدوان

أظهر الجهاز المركزي للإحصاء، ووزارة الاتصالات والاقتصاد الرقمي الفلسطيني، في تقرير صدر، اليوم الخميس، بمناسبة اليوم العالمي للاتصالات، أن قطاع غزة معزول عن العالم بسبب تدمير الاحتلال للبنية التحتية للاتصالات في القطاع.

وذكرت «الإحصاء» و«الاتصالات» في تقرير أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»: «بينما يحتفي العالم بإمكانيات التكنولوجيا لبناء مجتمعات أكثر شمولاً، يقف قطاع غزة المحاصر في مواجهة أبشع أشكال التعتيم والعزل الرقمي، تحت عدوان إسرائيلي متواصل، يستهدف، بشكل ممنهج، البنية التحتية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في محاولة لعزل أكثر من مليوني إنسان عن العالم».

وجاء في التقرير أن الفجوة الرقمية «في القطاع» تحولت من تحدٍ تنموي إلى معركة من أجل البقاء، إذ بات الإنترنت وسيلة أساسية للتواصل وطلب النجدة ورواية الحقيقة، في محاولة لإنقاذ الأرواح وسط حرب إبادة جماعية مستمرة.

وتُظهر نتائج مسح القوى العاملة، الذي نفذه «الإحصاء» خلال شهري نوفمبر وديسمبر من عام 2024، تراجعاً ملحوظاً في نسب استخدام الإنترنت بين الأفراد.

ووفقاً للبيانات، فإن حوالي 39% من الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 10 سنوات فأكثر، لم يتمكنوا من استخدام الإنترنت خلال الأشهر الثلاثة التي سبقت المقابلة ولو لمرة واحدة على الأقل، بينما بلغت نسبة المستخدمين نحو 61% فقط، بمعزل عن جودة الاستخدام ووتيرته ومدته.

وتمثل هذه الأرقام انخفاضاً كبيراً مقارنة بما قبل العدوان، إذ وصلت نسبة مستخدمي الإنترنت عشية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 80%.

ووفقا للتقرير، فقد طال العدوان الإسرائيلي المحلات والشركات العاملة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والبريد، حيث انخفض عدد المحلات المرخصة لدى وزارة الاتصالات والاقتصاد الرقمي بنسبة 43% في عام 2024.

كما أخرج العدوان حوالي ثلثي أبراج الاتصالات الخليوية في قطاع غزة على الخدمة، فخرج على الخدمة حوالي 64% من أصل 841 برجاً تابعاً لشركات الاتصالات الخلوية.

اقرأ أيضاًالأونروا تحذر من تفشي الجوع في غزة واستخدام إسرائيل المساعدات كسلاح حرب

الجارديان: القصف الإسرائيلي على غزة ينذر بتصعيد خطير يبدد آمال وقف إطلاق النار

وزير الخارجية يبحث مع نظيره القبرصي الجهود التى تبذلها مصر لوقف إطلاق النار فى غزة

مقالات مشابهة

  • سوزوكي إرتيجا موديل 2017 .. سيارة للعائلة بهذا السعر
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: أولويتنا وقف العدوان على غزة وإدخال المساعدات
  • افتتاح أول دورة تدريبية للفتيات في مركز ريادة المرأة الريفية
  • منتخب الدراجات يقترب من الفوز بالبطولة الأفريقية.. ورئيس الاتحاد يكرم الرموز بالمضمار
  • الإحصاء الفلسطيني: غزة تعيش في «تعتيم رقمي» بسبب العدوان
  • الإحصاء الفلسطيني: غزة تعيش في "تعتيم رقمي" بسبب العدوان
  • اختتام منافسات بطولة كرة القدم للمدارس الصيفية في الحصن وجحانة
  • رئيس اتحاد الدراجات يكرم رموز اللعبة على هامش البطولة الأفريقية للمضمار
  • اختتام بطولة مأرب الرابعة للملاكمة بمشاركة 40 لاعباً.
  • الاتحاد العام للمرأة السودانية بالقضارف يستلم قافلة دعم غذائية سيرتها محلية الفشقة