مسلسل وتقابل حبيب.. محمود ياسين جونيور متورط في علاقة سرية مع الخادمة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
يظهر محمود ياسين جونيور من خلال دوره كحازم، الابن الأصغر المدلل لعائلة أبو العزم، الذي يجيد إيقاع الفتيات في شراكه بسحره الفريد. ولكن يبدو أن سحره سينقلب عليه، وذلك ضمن أحداث الحلقة الثانية من المسلسل الرمضاني "وتقابل حبيب" بطولة النجمة ياسمين عبد العزيز.
الحلقة الثانية وتقابل حبيب
في أحداث الحلقة الثانية، يتلقى حازم تسجيلًا صوتيًا من خادمة منزل العائلة، التي تربطه بها علاقة سرية، تخبره فيها بأنها في ورطة بعد أن اكتشف والدها علاقتها بشخص ما دون أن تذكر اسمه، وهو يسعى لمعرفة هذا الشخص.
من جهة أخرى، تكتشف صديقته إنجي أثناء وجودهما معًا في ملهى ليلي أنه على علاقة بفتاة أخرى، حيث قرأت المحادثة التي دارت بينه وبين رقم غريب لفتاة تقول له فيها إنها تحبه ولا تستطيع العيش بدونه، مهددة إياه بالانتحار. يرد عليها بأنه أيضًا يحبها، ولكن يجب أن ينهوا علاقتهما. تصاب إنجي بالصدمة مما قرأته، وتطلب منه مغادرة الملهى، مما يضع البلاي بوي في مأزق كبير يهدد سمعته ويكشف أسراره. فهل سينجو من هذه الورطة، أم ستزداد الأمور تعقيدًا؟ هذا ما ستكشفه الأحداث في الأيام المقبلة.
يُذكر أن هذا وهو التعاون الثاني بين محمود ياسين جونيور وياسمين عبد العزيز بعد مسلسل اللي مالوش كبير الذي نافس في السباق الرمضاني (2021). والمسلسل تدور أحداثه حول ليل (ياسمين عبد العزيز) التي تترك زوجها (خالد سليم) بعد صدمة زواجه السري من امرأة أخرى، لتجد نفسها بعدها غارقة في حب شقيقه. بينما تحاول إخفاء علاقتهما، تكتشف جانبا إجراميا للزوجة الثانية، فتقرر خوض معركة على جبهتي الحب والعدالة.
وتقابل حبيب مسلسل اجتماعي رومانسي، من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري وإنتاج شركة سينرجي. ويشارك في بطولته أيضاً كريم فهمي، نيكول سابا، أنوشكا، خالد سليم، بدرية طلبة، إيمان السيد وإنجي كيوان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز محمود ياسين وتقابل حبيب المزيد وتقابل حبیب محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
انقلاب داخلي بالمحكمة الجنائية.. خطة سرية لحماية قادة إسرائيل من المُحاكمة
كشفت صحف فرنسية عن حملة سرية صهيونية تستهدف تعطيل جهود المحكمة الجنائية الدولية (ICC) ومدّعيها العام كريم خان، في متابعة قضية جرائم الحرب ضد قادة إسرائيل، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف جالانت.
وذكرت الصحف أن خان تعرّض لحملة تشويه مكثفة، تضمنت اتهامات مفبركة وكاذبة بسوء السلوك الجنسي، ما أدى إلى فتح تحقيق من قِبل الأمم المتحدة والمحكمة نفسها، وانتهى بإجباره على أخذ إجازة غير محددة في مايو الماضي، بعد محاولة فاشلة لتعليقه عن منصبه.
كما كشفت الصحف الفرنسية أن أحد موظفي مكتب خان قام بتسريب هذه الاتهامات إلى وسائل الإعلام، وحاول إقناع رئاسة المحكمة بتعليق عمل خان، وهو ما يشير إلى وجود انحياز داخلي وتآمر ضد المدعي العام من بعض العاملين معه.
وأشارت الصحف أيضًا إلى أن القاضي السابق بالمحكمة، كونو تارفوسر، وصف إجازة خان بأنها "انقلاب"، معتبرًا أن التحقيق في اتهامات سوء السلوك كان إجراءً "غير نظامي".
وقد أدت فضيحة التآمر على المدعي إلى ارتباك داخل المحكمة، وتوقّف التحقيق في القضية ضد القادة الإسرائيليين، وهو ما يخدم مصلحة الصهيونية، ويعكس ضعف المحكمة في مواجهة الضغوط الخارجية.