بالتزامن مع الاحتفاء بيوم المرأة العالمي، تعود قمة فوربس إلى أبوظبي في نسختها الرابعة خلال الفترة بين 5 و8 مارس 2025.

تُحفز القمة في عامها الرابع على التغيير، موفرة فرصة لعرض التجارب النسائية الملهمة، وتشجيع التواصل بين الأجيال، إلى جانب تقديم إرشادات ورؤى لتمكين المرأة على مستوى العالم. وتستقطب قمة فوربس 50/30 نخبة من أبرز القيادات النسائية ورائدات الأعمال من حول العالم، ممَّن أُدرِجن على قائمتي فوربس لأهم 30 امرأة تحت سن 30 وأهم 50 امرأة فوق سن 50، سعياً إلى تشكيل تحالفات تغير المشهد العالمي.



تشمل قائمة المتحدثات في القمة:

- فريدا بينتو، ممثلة وناشطة

- ديبيكا بادوكون، ممثلة ومنتجة ورائدة أعمال وفاعلة خير

- أليكسيس أوهانيان، المؤسس المشارك لمنصة «ريديت» والشريك العام لشركة «سيفن سيفن سيكس

- مارساي مارتن، ممثلة ومغنية ومنتجة ورائدة أعمال

- إليزا برونو، الرئيس التنفيذي لشركة ليفل شوز

- شيريل لي رالف، ممثلة وناشطة

- ميسي أندروز، نائب رئيس سي-بيم ورئيسة الكوادر البشرية والسياسات والإجراءات

- ألكا جوشي، مؤلفة الكتب الأكثر مبيعًا على مستوى العالم

- ريما الجفالي، سائقة سباقات محترفة ومؤسسة فريق "ثيبا موتورسبورت"

- يسرى مارديني، سباحة أولمبية وسفيرة النوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

- لينسي أداريو، مصورة صحفية

- تريني وودال، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة تريني لندن 

- نجلاء عماد، لاعبة تنس الطاولة بارالمبية الحائزة على الميدالية الذهبية

- ثاير لافييل، المدير الإداري، مجموعة واسرمان

- سادي لينكولن، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي، مؤسسة  Barre3

- شيريز كلارك سواريس، المؤسس والرئيس التنفيذي، لشركة HarbourView Equity Partners

- أنجيلا تابيري، عالمة رياضيات ومؤسسة Femafricmaths

- كريسيل ليم، المؤسس والمدير الإبداعي، PHLUR

- ليندا راما، خبيرة اقتصادية ألبانية، محامية، زوجة رئيس الوزراء الألباني

- لوسي جوف، مؤسسة، ليما

- أفانتيكا داينج، الشريك المؤسس، Plum Alley Ventures Company

- مويرا فوربس، رئيسة وناشرة، فوربس وومن ونائبة الرئيس التنفيذي، فوربس

- ماجي ماكغراث، محررة مجلة فوربس وومن وكبيرة محررين، فوربس

- ميكا بريجينسكي، مؤسسة وصاحبة رؤية منصة «قدر قيمتك»، والمشاركة في استضافة برنامج «Morning Joe» على قناة «MSNBC»، ورئيسة قمة فوربس 30/50

- هوما عابدين، المؤلفة والمشاركة في برامج عدة على قناة «MSNBC»

وتحتضن القمة مجموعة من المتحدثات، المعروفات بمساهماتهن الكبيرة في مجالات: الثقافة، وريادة الأعمال، والرياضة، والموسيقى، ودعم قضايا المرأة. وتقدم منصة للمتحدثين لمشاركة الأفكار والخبرات ضمن سلسلة من الجلسات الحوارية والنقاشات على المسرح إلى جانب مجموعة من اللقاءات والمنتديات وورش العمل التي ستوفر للحاضرين القدرة على مشاركة أصواتهم والمشاركة بنشاط في تبادل المعرفة حول مواضيع بما في ذلك القيادة المؤسسية وريادة الأعمال، والاستثمار والاقتصاد الإبداعي والتأثير.

وتنعقد فعاليات القمة في عدد من الوجهات الرائعة بالعاصمة الإماراتية، بما في ذلك جولات سياحية مختلفة في أنحاء أبوظبي، وحفل صحراوي في الوثبة، وحفل توزيع جوائز اليوم العالمي للمرأة في متحف اللوفر أبوظبي، ما يمنح المشاركات فرصة استثنائية لاستكشاف التجارب الثقافية والسياحية والترفيهية الملهمة في أبوظبي.

 

وتترأس الفعاليات ميكا بريجينسكي، مؤسسة وصاحبة رؤية منصة «قدر قيمتك»، والمشاركة في استضافة برنامج "Morning Joe" على قناة «MSNBC»، وهوما عابدين، المؤلفة والمشاركة في برامج عدة على قناة "MSNBC"، وماجي ماكغراث، محررة مجلة "فوربس وومن"، وهوما عابدين، المؤلفة والمشاركة في برامج عدة على قناة "MSNBC".
وتحتفي القمة التي تُقام بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة بالإنجازات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية لجميع النساء، سعياً إلى رفع معنوياتهن وتحفيزهم على تقديم المزيد.

تُنظم شركة سيسكو قمة فوربس 30/50 بدعم ورعاية منتجع وفلل السعديات روتانا، وحياكم في أبوظبي الهوية السياحية في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي هي الشريك المضيف.

 

لمزيد من المعلومات حول قمة فوربس 30/50 لعام 2025، اضغط هنا.

تابعونا على منصاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي، #Forbes3050.

للمزيد من الاستفسارات حول الرعاية، يرجى مراسلتنا على البريد الإلكتروني التالي: sponsorships@forbes.com.

 

للتواصل الإعلامي:

Jocelyn Swift, jswift@forbes.com
مادة إعلانية

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فوربس اليوم العالمي للمرأة والمشارکة فی قمة فوربس على قناة

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لمناهضة عمل الأطفال: الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر و"القانون المصري" يواصل المواجهة

في اليوم العالمي لمناهضة عمل الأطفال: الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر و"القانون المصري" يواصل المواجهة، في الوقت الذي تجبر فيه بعض الأسر أطفالها على العمل في سن صغيرة، مما يحرمهما من عيش طفولتهما والاستمتاع بها مثل باقى الأطفال، لذلك تحاول وسائل الإعلام والمؤسسات المعنية المختلفة مكافحة عمالة الأطفال، وتوعية الأسر بضرورة تعليم أطفالهم وعدم استغلالهم في العمل.

و أهتمت مصر بالقضاء على هذه الظاهرة من خلال قانون العمل رقم 12 لسنة 2003 الذى يتضمن بابا خاصا عن تشغيل الأطفال، يحدد ضوابط ومحظورات والتزامات يجب مراعاتها فى عمالة الأطفال، وتوعية الأسر بضرورة تعليم أطفالهم وتجنب استغلالهم من خلال وسائل الإعلام والقضاء على الأمية وغيرها من الوسائل المختلفة التي أثمرت عن نتائج إيجابية.

اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال

وبمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال، نتعرف في هذا التقرير أكثر عن تاريخ هذا اليوم، وفقًا لما ذكره موقع "daysoftheyear".

أشار تقرير منشور بموقع " daysoftheyear "، إلى أن كل عام، ينخرط مئات الملايين من الأولاد والبنات في جميع أنحاء العالم في أعمال تمنعهم من التمتع ببعض حقوق الطفولة الأساسية التي تشمل التعليم واللعب والراحة الكافية والصحة العقلية وغيرها.

تاريخ اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال

وبدأ الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال في عام 2002، حيث تم تأسيسه بجهود منظمة العمل الدولية (ILO)، وهي الهيئة التابعة للأمم المتحدة التي تنظم العمل. وتأسس هذا اليوم بهدف رفع مستوى الوعي حول الممارسات الاستغلالية لعمالة الأطفال ومحاربتها معًا.

ويهدف اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال الذى يحتفل به كل عام يوم 12 يونيو هو جمع الحكومات والمجتمع المدني والسلطات المحلية ومنظمات الموظفين والعمال للمساعدة في تحديد المبادئ التوجيهية لعمالة الأطفال والعمل أيضًا على وضع حد لها.

طفل عامل

تقرير اليونسكو السنوي بشأن عمالة الأطفال

كان زهاء 138 مليون طفل منهمكين في عمالة الأطفال في عام 2024، بما في ذلك نحو 54 مليون طفل منهمكين في أعمال خطيرة يُرجّح أنْ تُهدِّد صحتهم أو سلامتهم أو نمائهم، وفق تقديرات جديدة أصدرتها اليوم منظمة العمل الدولية واليونيسف.

تُظهِر أحدث البيانات انحسارًا إجماليًا بمقدار يزيد عن 20 مليون طفل منذ عام 2020، مما شكّل تراجعًا عن التصاعد المثير للقلق بين عامي 2016 و2020. ورغم هذا التوجّه الإيجابي، لم يتمكن العالم من تحقيق الغاية المنشودة بالقضاء على عمالة الأطفال بحلول عام 2025.

ترِد هذه البيانات في تقرير جديد، عنوانه ’عمالة الأطفال: التقديرات العالمية لعام 2024، التوجهات والطريق إلى الأمام‘، يصدر عشية اليوم العالمي لمناهضة عمل الأطفال وفي اليوم العالمي للعب. ويؤكد التقرير على الواقع الصارخ إذ ما زال ملايين الأطفال يُحرمون من حقّهم بالتعلّم واللعب والتمتّع بطفولتهم رغم المكتسبات التي تحقَّقت.

وقال المدير العام لمنظمة العمل الدولية، السيد غيلبرت ف. هونغبو، "تدفع نتائج تقريرنا نحو الأمل وتُظهِر أنه من الممكن تحقيق تقدّم. إنَّ المكان الملائم للأطفال هو المدارس وليس سوق العمل. ويجب دعم الوالدين أنفسهم وتمكينهم من الحصول على عمل كريم ليتمكنوا من تغطية التكاليف اللازمة لضمان التحاق أطفالهم بالمدارس بدلًا من بيع سلع في الأسواق أو العمل في حقل الأسرة للمساعدة في إعالة أسرهم. ولكن علينا ألّا نتعامى عن حقيقة أنه ما زال أمامنا شوط طويل لنقطعه قبل أنْ نحقِّق هدفنا بالقضاء على عمالة الأطفال".

القطاع الأكبر لعمالة الأطفال

وفقًا للبيانات، يظل قطاع الزراعة هو القطاع الأكبر لعمالة الأطفال، إذ تبلغ نسبة الأطفال العاملين فيه 61 بالمئة من المجموع، ويتبعه قطاع الخدمات (27 بالمئة) من قبيل العمل في المنازل وبيع السلع في الأسواق، ثم قطاع الصناعة (13 بالمئة) بما في ذلك المناجم والتصنيع.

حقَّقت منطقة آسيا والمحيط الهادئ أكبر تقليص في انتشار عمالة الأطفال منذ عام 2020، حيث انخفضت نسبة عمالة الأطفال من 6 إلى 3 بالمئة (من 49 مليون طفل إلى 28 مليونًا). أمّا في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، فرغم أنَّ معدّل انتشار عمالة الأطفال لم يتغيّر على امتداد السنوات الأربع الماضية، إلا أنَّ العدد الكلي للأطفال المتأثرين انخفض من 8 إلى 7 ملايين، حسبما يشير التقرير.

تستمر منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى في تحمّل العبء الأكبر، إذ يوجد فيها زهاء ثلثي العدد الكلي من الأطفال المنهمكين في عمالة الأطفال — نحو 87 مليونًا. وبينما تراجع انتشار عمالة الأطفال من 24 إلى 22 بالمئة، إلّا أنَّ العدد الكلي ظل على حاله في الوقت الذي تشهد فيه المنطقة نموًا سكانيًا، ونزاعات مستمرة وأخرى ناشئة، وفقرًا شديدًا، وتتحمل أنظمة الحماية الاجتماعية أعباء كبيرة.

وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف السيدة كاثرين راسل، "لقد حقَّق العالم تقدمًا كبيرًا في تقليص عدد الأطفال المجبرين على العمل. بيد أنَّ هناك عددًا كبيرًا من الأطفال يواصلون الكدّ في المناجم أو المصانع أو الحقول، وكثيرًا ما يؤدون أعمالًا خطرة ليتمكنوا من البقاء. ندرك أنَّ تحقيق تقدم نحو إنهاء عمالة الأطفال هو أمر ممكن — من خلال تطبيق الضمانات القانونية، وتوسيع الحماية الاجتماعية، والاستثمار في التعليم المجاني الجيد النوعية، وإتاحة إمكانية أفضل في الحصول على العمل اللائق للراشدين. لكن اقتطاعات التمويل العالمية تُهدِّد بتراجع المكتسبات التي تحقَّقت بشقّ الأنفس. يجب أنْ نعيد الالتزام بضمان أنْ يكون الأطفال في المدارس والملاعب، وليس في أماكن العمل".

وحذّرَت المنظمات من أنَّ الحاجة إلى التمويل المستمر والمتزايد — عالميًا ومحليًا على حدٍّ سواء — هي الآن أكثر من أيّ وقت مضى إذا ما أردنا المحافظة على المكتسبات التي تحققت مؤخرًا. ويمكن أنْ يؤدي تقليص الدعم للتعليم والحماية الاجتماعية وسبل العيش إلى دفع الأسر المستضعفة أصلًا إلى حافة الهاوية، مما سيجبرها على إرسال أطفالها إلى العمل. وفي الوقت نفسه، سيؤدي تقليص الاستثمار في جمع البيانات إلى زيادة صعوبة تحديد حجم هذه المشكلة ومعالجتها.

تؤدي عمالة الأطفال إلى إضعاف تعليم الأطفال وتقييد تمتعهم بحقوقهم وفرصهم المستقبلية، كما تُعرِّضهم لخطر الأذى البدني والعقلي. وهذه الظاهرة هي أيضًا نتيجة للفقر ونقص إمكانية الحصول على التعليم الجيد، إذ تُضطر الأسر إلى إرسال أطفالها إلى العمل مما يديم حلقات الحرمان المتوارثة بين الأجيال.

تزيد أرجحية انخراط الأولاد بعمالة الأطفال مقارنة بالبنات في جميع الفئات العمرية، ولكن عند احتساب العمل المنزلي لمدة 21 ساعة أو أكثر أسبوعيًا تنعكس هذه الفجوة الجنسانية، حسبما يشير التقرير.

تَراجَع انتشار عمالة الأطفال منذ عام 2000 بزهاء النصف، من 246 مليون طفل إلى 138 مليونًا، بيد أنَّ معدلات التراجع الحالية تظل بطيئة جدًا، وقد أخفق العالم في بلوغ الغاية المنشودة بالقضاء على عمالة الأطفال بحلول عام 2025. ومن أجل إنهاء هذه الظاهرة خلال السنوات الخمس المقبلة، يجب أنْ تكون المعدلات الحالية أسرع بـ 11 ضعفًا.

ومن أجل تعجيل التقدّم، تدعو اليونيسف ومنظمة العمل الدولية الحكومات إلى القيام بما يلي:

الاستثمار في الحماية الاجتماعية للأسر المعيشية المستضعفة، بما في ذلك شبكات الأمان الاجتماعي من قبيل استحقاقات الأطفال الشاملة، كي لا تضطر الأسر إلى اللجوء إلى عمالة الأطفال.تعزيز أنظمة حماية الطفل لتحديد الأطفال المعرَّضين للخطر ومنع الخطر والاستجابة إليه، خصوصًا الأطفال الذين يواجهون أسوأ أنواع عمالة الأطفال.توفير إمكانية حصول شاملة على التعليم الجيد، خصوصًا في المناطق الريفية والمناطق المتأثرة بالنزاعات، كي يحصل كل طفل على التعليم.ضمان العمل الكريم للراشدين والشباب، بما في ذلك حقّ العمال في التنظيم والدفاع عن مصالحهم.إنفاذ القوانين ومساءلة الشركات لإنهاء الاستغلال ولحماية الأطفال على امتداد سلاسل الإمداد.

مقالات مشابهة

  • تشريعية القومي للمرأة تنظم اليوم التعريفي لموظفين وزارة العدل
  • الإجازة الصيفية.. فرصة لتعزيز المهارات والمشاركة الأسرية
  • وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تُحيي اليوم العالمي للمتبرعين بالدم
  • احتفالات في الضاحية الجنوبية ببيروت بعد الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل
  • في اليوم العالمي للتبرع .. ماذا يحدث للدم بعد ذلك؟
  • فوربس: دخول سلاح البحرية الإسرائيلية في المعركة.. هل هناك تكتيكات جديدة ضد الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • في اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال.. فعاليات توعوية في خربة غزالة بريف درعا
  • عودة نارية تترقبها الجماهير.. "المؤسس عثمان" يتصدر تريند جوجل مع الإعلان عن تفاصيل الموسم السابع
  • في اليوم العالمي لـالفلافل.. أكلة شهية عند العراقيين وتباين بشأن أصولها
  • في اليوم العالمي لمناهضة عمل الأطفال: الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر و"القانون المصري" يواصل المواجهة