«أمهات مصر» يرصد استعدادات وملاحظات أولياء الأمور حول امتحانات مارس
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
علقت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء الأمور، على بدء امتحانات شهر مارس للصفوف من الثالث وحتى السادس الابتدائي، والأول والثاني الإعدادي، والأول والثاني الثانوي.
ونشرت مؤسس الاتحاد والائتلاف منشورا موجها إلى أولياء أمور الطلاب، على فيسبوك، جاء فيه: «امتحانات الشهر من المفترض 9 مارس.
وقالت ولي أمر: «هو بصراحة الميعاد صعب جدا فى رمضان، بس بنحاول نذاكر على قد مانقدر عشان نلحق الأولاد طبعا مش بيساعدونا بس بنحاول معاهم، الصبح مدرسة ودروس وبعد الفطار صلاة ومذاكرة وربنا معانا ويقوينا يارب».
وأضافت ولي أمر أخرى: «صعب اوي الميعاد، خاصة مع الصيام والأطفال اللي بتصوم وهتمتحن، يعني لو يأجل الامتحان لبعد العيد ونمتحن الشهرين مع بعض ونخلص هيكون أفضل».
وتابعت أخرى: «صعب جدا لأن اليوم فى رمضان بيجرى بسرعة مبنلحقش نذاكر، ياريت يتأجل أو يتم عمل بحث لأن الطلاب هايتظلموا بجد والمنهج كبير عليهم والصيام وبعد الفطار بنذاكر شوية لكنهم بيكونوا فاصلين ومش قادرين يذاكروا».
وذكرت ولي أمر: «ستبدأ الامتحانات بإذن الله لاختبار قوة تحصيل الطلاب فى الفترة السابقة، الامتحان مهم جدا لقياس قدراتهم، وجميعنا يعلم منذ بداية العام الدراسي الجديد إن الوقت قصير والمفروض الولاد يتعودوا ينظموا وقتهم، شهر رمضان فرصة جميلة بعد صلاة العشاء يبدأوا مذاكرة ويتسحروا ويناموا ويواصلوا وربنا معاهم، المفروض بعد انتهاء شهر رمضان فاضل شهر والتيرم يخلص، فلازم نفوق التيرم قصير وهينتهى، تنظيم الوقت هو النجاح الحقيقى والتدريب علي الأسئلة بكافة صورها وأشكالها الحل ثم الحل ثم الحل، ومحاولة التدريب علي الأفكار المتنوعة مع الإيمان الكامل إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، فبسم الله توكلنا على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ونبدأ صح عشان نكمل صح، وبالتوفيق لكل ولادنا ويارب نشوفهم فى أعلى المناصب»".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صفوف النقل عبير أحمد اتحاد أمهات مصر ائتلاف أولياء الأمور
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يرصد حجم التناقض في التصريحات بشأن المجاعة بغزة
رصد محللون إسرائيليون حجم التناقض بين تصريحات المسؤولين الإسرائيليين السياسيين والعسكريين بشأن حالة المجاعة في غزة، وقالوا إن هناك ما يثبتها حتى عندما يحاولون نفي حدوثها. ويأتي ذلك في وقت يتصاعد فيه الاحتجاج العالمي ضد الإسرائيليين في العالم كما في هولندا وإسبانيا.
وفي هذا السياق، نفت القناة-14 وجود مجاعة في غزة، وقالت "هذه أكذوبة كبيرة، لم يمت أي طفل جوعا، وإذا أردنا أن نستعيد مخطوفينا فيجب قطع الوقود والماء والمساعدات".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ماذا يحدث إذا اعترفت بريطانيا بالدولة الفلسطينية؟ صحف بريطانية تجيبlist 2 of 2السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعيend of listووفق غاي زوهر، وهو مقدم برنامج يرصد سلوك الإعلام الإسرائيلي بالقناة "كان-11" فإن الجيش الإسرائيلي يبلغ الصحفيين أن "لا مجاعة في غزة" مشيرا إلى أن المتحدث باسم الجيش نشر بنفسه قبل عدة أيام فيديو لعدد كبير من الغزيين ينقضون على شاحنات المساعدات في محاولة للحصول على طعام.
ومن جهة أخرى، ذكرت القناة-13 أن طبيبة الأطفال ميخال فالدون كتبت منشورا وأرفقته بصورة طفل غزي يعاني من الجوع، قالت فيه "إن كنتم تقولون لي إن هذا الطفل كان يعاني من ضمور عضلات، فأنا كطبيبة أطفال أقول لكم كلا، هذا ليس ضمور عضلات.. هذا جوع".
واشتد النقاش على شاشة القناة-13 بين اثنين من الضيوف، أحدهما يؤكد وجود مجاعة في غزة والثاني ينفي، فبينما قال مراسل الشؤون الخارجية في نفس القناة يوسيف يسرائيل "هناك مجاعة في غزة.. الناس يتضورون جوعا" رد أودي تيني وهو مستشار إستراتيجي وإعلامي، بالقول "لا توجد مجاعة في غزة.. وإن كانت هناك مجاعة فالمسؤول حركة حماس".
احتجاجات وطردومن جهة أخرى، سلطت القنوات الإسرائيلية على الاحتجاج العالمي ضد الإسرائيليين في مختلف دول العالم، وذكرت القناة-13 أن هولندا تصعد من إجراءاتها ضد إسرائيل وتقرر منع دخول أراضيها على وزيري الأمن إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش.
وحدد مراسل الشؤون الخارجية في القناة-13 قائمة الدول التي تقاطع هذين الوزيرين، وتشمل بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج وهولندا.
إعلانوأوردت القناة-12 تقريرا يسلط الضوء على ما أطلق عليها موجة ضربت أوروبا بقيادة اليونان، عبر عدة فعاليات ضد إسرائيليين ويهود، وذكر أن هذه الفعاليات تحولت إلى مواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين يدعونه إلى طرد كل السياح الإسرائيليين.
كما قالت القناة "كان-11" إن ظاهرة طرد الإسرائيليين من أماكن الترفيه باتت منتشرة في أنحاء أوروبا، حيث ترفع شعارات ضدهم من قبل "تقتلون الناس وتأتون لقضاء العطلة.. اذهبوا من هنا".
وحسب يرون روزين، وهو قائد في سلاح الجو سابقا، فإن "إسرائيل تتعرض للضرر وتدفع ثمنا باهظا جدا، والمخرج من ذلك هو إنهاء الحرب في غزة".