منى الحسيني والشناوي وبكري ينعون صلاح الدالي عمدة الإعداد بالتليفزيون المصري
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعت الإعلامية منى الحسيني الإعلامي صلاح الدالي، الذي رحل عن عالمنا ظهر اليوم 4 مارس 2025، بعد صراع مع المرض.
وقالت الحسيني عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك
البقاء لله رحل عن عالمنا الزميل والصديق الإعلامى صلاح الدالى تعاونا معا فى معظم اعمالى حوار صريح جدا وعالمكشوف و كلام فى المليان وحوار ساخن جدا ونأسف للازعاج ربنا يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنه يارب مع السلامة ياعشرة العمر يا أطيب قلب واعز صديق
كما نعاه الكاتب الصحفي مصطفى بكري، في منشور عبر منصة اكس، قائلا إن الزميل والصديق صلاح الدالي يعد من أبرز معدي البرامج التليفزيونية المهمة، وأبرزها حوار صريح جدا للإعلامية القديره مني الحسيني، وساعة صفا للمبدعة صفاء ابو السعود.
وأضاف: أثناء زيارتي له بالمستشفى منذ أيام تصادف أن كانت تحدثه المبدعة صفاء أبوالسعود، وتواعدا سويا على العودة، وكان حديثا مشبعا بالأمل، لكن القدر لم يمهله.
وتابع: رحل صلاح الدالي المبدع الإنسان إلي جوار ربه، متقدما بخالص العزاء للأسرة والزملاء.
من ناحية أخرى نعى الناقد الفني طارق الشناوي الإعلامي صلاح الدالي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك قائلا الأستاذ الكبير صلاح الدالي عمده المعدين في التلفزيون المصري وداعا
تجدر الإشارة إلى ان الإعلامي صلاح الدالي رحل عن عالمنا ظهر اليوم بعد صراع مع المرض
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاح الدالی
إقرأ أيضاً:
حلقة جديدة من مسلسل استفزازات نظام كييف قيد الإعداد قبيل قمة بوتين ترامب
أوكرانيا – يعمل نظام كييف على إعداد حلقة جديدة من مسلسل الاستفزازات التي اعتاد على تنفيذها قبيل جولات المفاوضات التي يمكن أن تؤدي إلى نهاية للأزمة الأوكرانية أو من أجل تحقيق أهدافه.
وحصلت وزارة الدفاع الروسية على معلومات تفيد بنية نظام كييف على القيام باستفزازات جديدة في مقاطعة خاركوف، حيث قام بنقل مراسلين صحفيين غربيين إلى مدينة تشوغويف الواقعة على مسافة قريبة من خط المواجهة بين القوات الروسية وقوات نظام كييف، استعدادا لتنفيذ ضربة استفزازية باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ على إحدى المناطق السكنية المكتظة بالسكان أو مستشفى به عدد كبير من المدنيين.
وأكدت وزارة الدفاع الروسية أن نظام كييف سيعمل على تحميل القوات الروسية كامل المسؤولية عن الضربة والإصابات المدنية، من أجل إفشال القمة الروسية الأمريكية في ألاسكا.
ويذكر أن هذا الأسلوب ليس جديدا على نظام كييف حيث نفذ في وقت سابق جرائم واستفزازات مشابهة، نذكر منها:
مدينة بوتشا
نشرت سلطات كييف في عام 2022 فيديو قالت إنه تم تصويره في مدينة بوتشا بمقاطعة كييف، حيث ظهرت فيه جثث على حافة الطريق لمدنيين، زعم نظام كييف بأن “القوات الروسية قتلتهم”، وهو ما كذبه الجانب الروسي جملة وتفصيلا. وفي 2 مارس 2022 فتحت المحكمة الجنائية الدولية بطلب من عدة دول تحقيقا في جريمة حرب مزعومة.
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حينها إلى استخدام أوروبا ضحايا “حادثة بوتشا” المزعومة لفرض حزمة أخرى من العقوبات على روسيا.
كما أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في شهر أبريل الماضي أن موسكو لم تتلق أي قائمة بأسماء “ضحايا بوتشا” الأوكرانية المزعومين.
مستشفى “أوخماتديت” في كييف
زعم فلاديمير زيلينسكي في يونيو عام 2024 تضرر مستشفى للأطفال في هجوم صاروخي مكثف شنته القوات الروسية على كييف وقال زيلينسكي إن روسيا شنت هجوما صاروخيا مكثفا على أوكرانيا، استهدف كييف ومدن دنيبرو وكريفي ريغ وسلوفيانسك وكراماتورسك بأكثر من 40 صاروخا.
ولكن الرد أتى هذه المرة من خبراء عسكريين، حيث أكدوا أن الهجوم على مبنى مستشفى “أوخماتديت” في العاصمة الأوكرانية كييف تم تنفيذه باستخدام صاروخ مضاد للطائرات من طراز AIM120 من نظام الدفاع الجوي الأمريكي-النرويجي NASAMS.
وأوضح الخبراء أن الصاروخ الظاهر في مقاطع الفيديو التي انتشرت عقب القصف ليست له تلك الأجنحة المميزة للصاروخ الروسي “خا-101”.
خطوط السكك الحديدية في مقاطعتي بريانسك وكورسك
نفذ نظام كييف عمليات إرهابية على خطوط السكك الحديدية في مقاطعتي بريانسك وكورسك في روسيا، حيث قام بتفجير جسور للسكك الحديدية. وفي مقاطعة بريانسك، مما أسفر عن مقتل العديد من الأشخاص وإصابة العشرات.
استهداف المطارات الروسية
ونفذ نظام كييف مطلع شهر يونيو الماضي هجوما إرهابيا باستخدام طائرات مسيرة استهدف مطارات عسكرية في مقاطعات مورمانسك وإيركوتسك وإيفانوفو وريازان وأمور.
وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أن هجوم الطائرات المسيرة تسبب باشتعال النيران في عدة وحدات من المعدات الجوية، مؤكدة أنه تم إخماد الحرائق، ولم تسجل إصابات بين العسكريين أو أفراد الطواقم المدنية.
وجاء استهداف القطارات والمطارات الروسية أيضا قبيل جولة مفاوضات في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا، من أجل إحباط جهود السلام، ولكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكد ضروروة استمرار الاتصالات مع كييف، رغم الاستفزازات.
المصدر: RT