افتتاح مساجد جديدة بإدفو ودراو في الأقصر.. اليوم
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أناب اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان رؤساء المراكز والمدن ومسئولى مديرية الأوقاف لافتتاح مساجد جديدة بمدن إدفو ودراو، والتى شملت افتتاح عاطف كامل رئيس مركز ومدينة إدفو لمسجد التقوى بالحاج زيدان بالوحدة المحلية لقرية الرمادى بحرى.
مسجد التقوى بالحاج زيدان بادفوفيما قام الشيخ سمير خليل مدير مديرية الأوقاف ونائب رئيس مركز دراو لمسجد التوحيد المحمدى بالمدينة .
وتجدر الإشارة إلى أنه جارى إستكمال إفتتاح العديد من المساجد الجديدة والتى وصل عددها حتى الآن إلى 217 مسجداً على مستوى مدن ومراكز المحافظة وذلك تنفيذاً لتوجيهات الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف، واللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان.
1000202903 1000202902 1000202895 1000202891 1000202892 1000202893
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مديرية الأوقاف افتتاح مساجد جديدة محافظ أسوان
إقرأ أيضاً:
أينشتاين بلجيكا الصغير .. أصغر دكتور في فيزياء الكم يخطط لصنع بشر خارقين!
#سواليف
#لوران_سيمونز، المعروف بـ ” #أينشتاين_بلجيكا_الصغير”، دافع عن شهادة #الدكتوراه في #فيزياء الكم وهو في الخامسة عشرة من عمره، ولا ينوي هذا العبقري التوقف عند هذا الإنجاز.
وفقا لصحيفة The Brussels Times، دافع لوران سيمونز عن شهادة الدكتوراه في فيزياء الكم بجامعة أنتويرب في وقت قياسي، مؤكدا أنه لا ينوي التوقف عند هذا الإنجاز.
بدأ لوران دراسته الابتدائية في سن الرابعة وتخرج منها في السادسة، ثم أكمل المدرسة الثانوية في سن الثامنة. وفي الثانية عشرة، حصل على درجة الماجستير في فيزياء الكم بعد أن أنهى برنامج الدراسة الذي يستمر عادة ثلاث سنوات في 18 شهرا فقط.
كرّس لوران سنوات عديدة لدراسة تقاطع الفيزياء والكيمياء والطب والذكاء الاصطناعي، ودرس الفيزياء والطب في معهد ماكس بلانك. بعد حصوله على الدكتوراه، التحق مباشرة ببرنامج طبي ثان يركز على الذكاء الاصطناعي.
يتمتع لوران بذاكرة فوتوغرافية ومعدل ذكاء يبلغ 145، وهو مستوى لا يصل إليه سوى 0.1% من الناس. وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، تلقى هو ووالديه عروضا من شركات كبرى لدراسة وإجراء البحوث في مراكزها، لكنه قرر دراسة الطب. وقد تحقق هذا الهدف بعد وفاة جده وجدته، مع حلمه ابتكار طرق لزيادة عمر الإنسان وجعله خالدا جسديا.
مقالات ذات صلةويقول لوران: “أريد أن أصنع بشرا خارقين — أشخاصا يقفزون مثل مايكل جوردان ويركضون كالأبطال الأولمبيين”.