هدى الإتربي: مقدمتش فن.. و معرفش ليه سموني قنبلة الجيل
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
قالت الفنانة هدى الإتربي، إنّها لا ترى أن الفن أو الجمال لم يتسببا في أن تصبح تريند، مواصلة: "أنا لسه مقدمتش فن، ومأخدتش فرصة".
وأضافت "هدى الإتربي"، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "أنا كهدى في التريند أو قنبلة الجيل لأن الناس لقبوني بذلك، ما الأسباب؟ لا أعرف على وجه التحديد".
وتابعت الفنانة هدى الأتربي: "لماذا لُقبت سعاد حسني بالسندريلا؟ هل من أجل شكلها وجسمها فقط؟ ولكن سعاد حسني كانت تتمتع بالموهبة الكبيرة".
وأشارت، إلى أنها تعتبر الفنانة الراحلة سعاد حسني محطوظة بسبب حصولها على فرصة حقيقية لإظهار مواهبها، قائلة : "سعاد حسني حصلت على بطولة في فيلم حسن ونعيمة، لكن إحنا مظلومين، ودلوقتي بقينا في وقت مفيهوش المخرجين والمؤلفين بتوع زمان، إحنا كجيل قاعدين بنخلق فرصنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة هدى الأتربي الفنانة هدى الأتربي المزيد سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. مها صبري أيقونة الزمن الجميل التي جمعت بين الصوت الحنون والكاريزما السينمائية(بروفايل)
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة مها صبري، إحدى نجمات العصر الذهبي للفن المصري، التي جمعت ببراعة بين التمثيل والغناء، فتركت بصمة فنية خالدة لا تُنسى في وجدان الجمهور المصري والعربي.
الفنانة الراحلة مها صبريبداياتها الفنيةبدأت مها صبري مشوارها الفني باسم حقيقي آخر، لكن الفنان الراحل عبد السلام النابلسي اقترح عليها اسم “مها صبري”، ليصبح فيما بعد أحد الأسماء اللامعة في سماء الفن المصري.
أبرز أعمالها السينمائية
قدمت مها مجموعة من الأفلام البارزة، منها:
• “لقمة العيش” مع صلاح ذو الفقار
• “منتهى الفرح” مع حسن يوسف، والذي غنّت فيه أشهر أغنياتها “ما تزوقيني يا ماما”
• “دنيا” أيضًا مع صلاح ذو الفقار
كما شاركت إلى جانب عمالقة مثل إسماعيل ياسين، حسين صدقي، في أعمال تركت أثرًا كبيرًا في ذاكرة السينما، ومن أبرز أفلامها الأخرى:
“عودة الحياة”، “القاهرة في الليل”، “بين القصرين”، “إسماعيل يس في السجن”، “حب وعذاب”، و“حكاية غرام”.
ورغم نشاطها السينمائي، لم تخض مها صبري تجربة الدراما التليفزيونية سوى مرة واحدة من خلال مسلسل “ناعسة” إلى جانب صلاح قابيل وزوزو نبيل، وشاركت أيضًا في البرنامج الإذاعي “أمطار الربيع” مع المطرب ماهر العطار عام 1988.
في سنواتها الأخيرة، عانت مها من مضاعفات قرحة المعدة، تطورت لاحقًا إلى غيبوبة كبدية استمرت أربع سنوات، قبل أن ترحل عن عالمنا في 16 ديسمبر 1989، تاركة وراءها إرثًا فنيًا يشهد على موهبة فريدة وشخصية آسرة من زمن الفن الجميل.