الحلقة 10 مسلسل إش إش .. مي عمر تتردد بين الانتقام ومشاعرها
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
شهدت الحلقة الجديدة من مسلسل “إش إش” تطورات درامية مشوقة، حيث تصاعدت التوترات بين الشخصيات، خاصة مع المواجهة الحاسمة التي جمعت بين رجب الجريتلي (ماجد المصري) وإخلاص كابوريا (انتصار)، والتي كشفت عن ماضٍ مشترك وأسرار دفينة زادت من تعقيد العلاقة بين العائلتين.
وفي سياق الأحداث، تواصل إش إش (مي عمر) تنفيذ خطتها للانتقام من عائلة الجريتلي، مستخدمة ذكاءها وجاذبيتها للتقرب من رجب، مما دفعه إلى الاعتراف بمشاعره نحوها وتقديم عرض زواج غير متوقع،هذا الطلب وضع إش إش في موقف صعب، حيث وجدت نفسها ممزقة بين سعيها للانتقام والمشاعر المتنامية التي بدأت تتملكها تجاهه.
من جهة أخرى، شهدت الحلقة توترات داخلية داخل عائلة الجريتلي، حيث بدأت شادية (هالة صدقي) في التخطيط لإبعاد إش إش عن العائلة، بعدما شعرت بالغيرة والقلق من قربها من رجب، كما يواجه مختار (محمد الشرنوبي) صراعًا بين ولائه لعائلته ومشاعره تجاه إش إش، مما يزيد من تعقيد الموقف.
واختُتمت الحلقة بمشهد ، حيث اجتمعت إش إش مع والدتها إخلاص كابوريا لمناقشة عرض الزواج، لتظهر الحيرة على وجهها بين رغبتها في الانتقام ومشاعرها الحقيقية.
تدور أحداث المسلسل حول “إش إش”، الفتاة التي ورثت عن والدتها جمالها وفقرها، مما دفعها للعمل كراقصة. وخلال الأحداث، تجد نفسها متورطة في حياة عائلة الجريتلي، حيث تبدأ في كشف العديد من الأسرار الغامضة والماضي المعقد الذي يربطها بهذه العائلة.
المسلسل من بطولة مي عمر، إلى جانب ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، علاء مرسي، شيماء سيف، طارق النهري، عصام السقا، دينا، وهو من تأليف وإخراج محمد سامي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر ماجد المصري انتصار الشرنوبي إش إش اش اش المزيد
إقرأ أيضاً:
اشتراطات متبادلة تعقّد فرص الحل الدبلوماسي بين روسيا وأوكرانيا
سلّطت حلقة اليوم من برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، الضوء على التعقيدات المتزايدة في المشهد السياسي والعسكري بين روسيا وأوكرانيا، في ظل اشتراطات متبادلة تجعل فرص التوصل إلى حل دبلوماسي أكثر صعوبة.
وتناولت الحلقة آخر التطورات، حيث أعلنت روسيا عن تفجير جسرين استراتيجيين، بالتوازي مع تصعيد عملياتها العسكرية في الداخل الأوكراني، عبر استهداف أكبر الموانئ الحيوية، ما يُنذر بمنعطف ميداني خطير قد يُقوّض مساعي التهدئة.
إسطنبولوفي الوقت ذاته، أوفدت موسكو وفدًا إلى إسطنبول استعدادًا لجولة تفاوض جديدة، بينما اشترطت كييف الاطلاع المسبق على المطالب الروسية قبل إرسال وفد رسمي، في خطوة توضح الشكوك الأوكرانية إزاء النوايا الروسية في مسار المفاوضات.
وطُرح السؤال الجوهري في الحلقة: هل تقدم أوكرانيا تنازلات في المباحثات الراهنة مع روسيا، أم أن الاشتراطات المتبادلة ستقود إلى انسداد سياسي جديد؟
الحلقة فتحت النقاش أمام تحليلات موسعة لمآلات الوضع في حال استمرار الجمود، وسط ترقب دولي لأي بوادر انفراجة دبلوماسية قد تخفف من حدة التصعيد.