وضع إكليل الزهور على النصب التذكاري بمطروح احتفالا بيوم الشهيد
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، يرافقه اللواء حاتم زهران قائد المنطقة الغربية العسكرية، واللواء حاتم حداد مساعد وزير الداخلية مدير أمن مطروح؛ بوضع إكليل الزهور وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء، وذلك بالنصب التذكاري للجندى المجهول بالكيلو ١٠ بالطريق الدولي الساحلي مطروح الإسكندرية، بحضورعدد من قيادات الأفرع بالمنطقة الغربية العسكرية وقيادات الشرطة بمطروح.
ووجه محافظ مطروح التهنئة نيابة عن جميع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة للواء حاتم زهران قائد المنطقة الغربية العسكرية، ولجميع قيادات القوات المسلحة؛ بمناسبة إحياء ذكرى يوم الشهيد واستشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض رئيس أركان حرب القوات المسلحة في ٩ مارس عام ١٩٦٩ على الجبهة خلال حرب الاستنزاف واسترداد سيناء الغالية، وكذلك إحياء لذكرى كل شهيد قدم روحه وكل نفيس وغالي فداءً للوطن والذين سيظلون في ذاكرة الوطن، مؤكداً عظيم التقدير والشكر لرجال القوات المسلحة المصرية وما يبذلونه من تضحيات لحماية الأرض والوطن وكمصدر عزة وفخر لما يسطرونه من بطولات وتضحيات في سجل التاريخ جنباً إلى جنب مع رجال الشرطة من أجل حماية مصر وشعبها العظيم وتحقيق مزيد من الأمن والإستقرار بما انعكس على جهود التنمية.
وفي نهاية الاحتفال تم تبادل الدروع احتفالا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على قلوب المصريين جميعا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مطروح يوم الشهيد محافظ مطروح اللواء خالد شعيب محافظ مطروح القوات المسلحة المصرية
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب