ليبيا ودول مجاورة تطبق “بلوك تشين” للتحقق من الشهادات التعليمية
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
???? ليبيا – اعتماد تقنية “بلوك تشين” لمكافحة تزوير الشهادات
???? تقنية حديثة لتعزيز مصداقية الشهادات
أكد تقرير إخباري نشرته شبكة أخبار “كوإنفومانيا” الدولية مضي ليبيا وعدة دول مجاورة في استخدام تقنية “بلوك تشين” للتصدي لظاهرة الشهادات المزورة، وتعزيز الثقة في المؤسسات التعليمية.
???? توسّع عربي في تطبيق التقنية
أشار التقرير إلى أن تونس والجزائر ومصر تعمل أيضًا على تطبيق هذه التكنولوجيا إلى جانب ليبيا، ما يُشكل تحولًا رقميًا مهمًا في أنظمة التعليم والتوظيف.
???? آلية التحقق من الشهادات
تقوم التقنية على تخزين كل شهادة كسجل فريد ومقاوم للتلاعب، ما يتيح للمؤسسات التعليمية وأصحاب العمل والجهات الحكومية التحقق الفوري من بيانات الاعتماد، دون الحاجة إلى إجراءات تقليدية بطيئة.
⚖️ تعزيز النزاهة في سوق العمل
أكد التقرير أن استخدام “بلوك تشين” في ليبيا يهدف إلى حماية الجامعات وأصحاب العمل والخريجين من عمليات التزوير، إضافة إلى تبسيط إجراءات إصدار الشهادات، خصوصًا خلال الطوارئ مثل الحروب والأزمات السياسية والصحية.
ترجمة المرصد – خاص
Previous “أداء باهت”.. تقييم ضعيف لمحمد صلاح أمام باريس سان جيرمان Related Posts بدء أعمال لجنة حصر وتعويض المتضررين من حرائق الأصابعة محلي 12 مارس، 2025 البريقة تحذر موزعي الغاز من مخالفة إجراءات السلامة محلي 12 مارس، 2025 أحدث المقالات ليبيا ودول مجاورة تطبق “بلوك تشين” للتحقق من الشهادات التعليمية “أداء باهت”.. تقييم ضعيف لمحمد صلاح أمام باريس سان جيرمان مواجهة ألمانية إيطالية من العيار الثقيل في ربع نهائي دوري الأبطال بدء أعمال لجنة حصر وتعويض المتضررين من حرائق الأصابعة برشلونة أول المتأهلين إلى دور الثمانية الكبار لدوري الأبطال
ليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: بلوک تشین
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..