حكايات الفنانات مع زوجة الأب.. معاناة وحنية وصداقة
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تعددت حكايات العديد من نجمات الفن مع زوجة الأب، فمنهن من وجدت المعاناة في تلك العلاقة كالفنانة يسرا، وأخريات جاء حظهن في المعاملة الطيبة والحنية، كما كشفت الفنانة غادة عادل في تصريحات سابقة لها، بأنها تربت على يد زوجة أبيها، وذلك بعدما توفت والدتها وهي في عمر عامين فقط.
وللتعرف على قصص الفنانات مع زوجة الأب، اضغط على هذا الرابط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زوجة الأب يسرا غادة عادل فنانات
إقرأ أيضاً:
نفقة 50 ألف ريال.. المحكمة الابتدائية تقضي بفسخ عقد نكاح زوجة
قضت المحكمة الابتدائية – أسرة كلي، بفسخ عقد نكاح امرأة من المدعى عليه طليقها والتفريق بينهما فرقة بائنة للشقاق.
تفيد الوقائع أنّ مدعية أقامت خصومتها أمام المحكمة الابتدائية – أسرة كلي، ضد طليقها مطالبة ً بفسخ عقد نكاح الزوجة من المدعي عليها طلقة بائنة للضرر، وإساءة معاملتها، وإلزام طليقها بأن يؤدي لها نفقة عدة بمبلغ 50 ألف ريال ونفقة متعة قدرها 100 ألف ريال.
وأشارت المدعية في مذكرتها أنها زوجة بموجب عقد شرعي. وذكرت أنه أساء معاملتها وتدخل والدته في حياتها مما حدا بها لإقامة هذه الدعوى.
وقدمت المحامية هند إبراهيم الصفار مذكرة دفاعية مشفوعة بالأسانيد القانونية والشواهد التي تثبت أحقية موكلتها بالطلبات المرفقة بالدعوى.
وطلبت الزوجة في مذكرتها أن يؤدي لها مبلغاً قدره 858 ألف ريال قطري تكاليف حفل الزواج والخطوبة وتكاليف الفندق بمبلغ قدره 64 ألف ريال.
وقد ندبت المحكمة حكمين لبحث أسباب الخلاف والشقاق بين الطرفين.
وتنص المادة 129 من قانون الأسرة أنه للزوجة قبل الدخول أو بعده طلب التفريق للضرر الذي يتعذر معه دوام العشرة وعلى القاضي بذل الجهد لإصلاح ذات البين وإذا تعذر الإصلاح وثبت الضرر حكم بالتفريق وثبت بالبينة.
وتنص المادة 130 من قانون الأسرة أنه إذا لم يثبت الضرر واستمر الشقاق بين الزوجين وتعذر الإصلاح يعين القاضي حكمين من أهليهما ممن يتوسم فيهما القدرة على الإصلاح، ويفيد القانون أنّ التفريق للضرر يكون عندما يتضرر أحد الزوجين من الإبقاء على الزوجية سواء كان سبباً مادياً ثبت بالقول أو بالفعل، كما ينص القانون أنّ المطلقة تستحق نفقة عدة ما لم يكن الفسخ بسببها وتستحق المتعة إذا كان الطلاق بسبب الزوج.
وثبت من الحكمين أنّ الشقاق مستحكم بين الطرفين، أما تكاليف الزواج فإنّ العرف السائد أنّ الزوج ملزم بتكاليف حفلة العرس فقط وبقية المصروفات لا يحكمها عرف وتعتمد على ما اشترط الزوجان بينهما من اتفاق.
ويشير القانون المدني إلى أنّ من استعمل حقه استعمالاً مشروعاً لا يكون مسؤولاً عما ينشأ من ضرر وأنّ استعمال الحق لا يكون غير مشروع إلا إذا لم يقصد به سوى الإضرار بالغير وهو لا يتحقق إلا بانتفاء كل مصلحة من استعمال الحق. والمقرر شرعاً وقضاءً أنّ لكل من الزوجين طلب فسخ رابطة الزوجية كلما استحالت العشرة بينهما وتعذر التصالح ولا يجبر أحد على الاستمرار في علاقة زوجية رغماً عنه.
الشرق القطرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب