جامعة مصر للمعلوماتية تنظم حفل إفطار جماعي لطلابها وتوزع شنط رمضان
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم الاتحاد العام لطلاب جامعة مصر للمعلوماتية اليوم الخميس، اول إفطار جماعي بمقر الجامعة بمدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة لطلاب كليات الجامعة الأربع الهندسة، علوم الحاسب والمعلومات، والهندسة، وتكنولوجيا الأعمال، والفنون الرقمية والتصميم، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وصرحت الدكتورة ريم بهجت رئيس جامعة مصر للمعلوماتية، بان حفل الإفطار سيحضره أكثر من 300 طالب الي جانب أعضاء هيئات التدريس بالجامعة وتضمن العديد من الفعاليات والأنشطة الفنية، حيث نستهدف تعزيز علاقات الطلاب وأعضاء هيئات التدريس بكليات الجامعة كي يشعروا انهم اسرة واحدة وان القوة الحقيقية في تكاتفهم وتعاونهم مع بعضهم البعض، فعالم اليوم لا مكان فيه للفردية والانانية واي قيم سلبية، ولكن التقدم يحتاج لعمل الفريق الواحد وتعاون التخصصات المختلفة معا من اجل تحقيق الإنجازات التي يسعي لها المجتمع.
وأشارت الي انه علي هامش حفل الإفطار قام الاتحاد أيضا بتنظيم حملة تبرعات لشنط رمضان نجحت في تكوين ١٢٠ شنطة محتوياتها من أساسيات المنزل ووزنها حوالي ١٢ كيلو جرام تم توزيعها علي العمالة اليومية بمدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك ضمن المسئولية المجتمعية التي تحرص عليها إدارة الجامعة، حيث نعمل بمفهوم الشراكة الكاملة مع المجتمع المحيط بنا كي نتعاون ونخدم جميع الأطراف من مجتمع اعمال ممثل في الشركات والمؤسسات، او طلاب بكلياتنا وأيضا مع الفئات الاولي بالرعاية بالمجتمع.
IMG-20250313-WA0138 IMG-20250313-WA0139 IMG-20250313-WA0137 IMG-20250313-WA0135 IMG-20250313-WA0134 IMG-20250313-WA0133المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الجديدة الفعاليات والأنشطة الفئات الأولى بالرعاية جامعة مصر للمعلوماتية حلول شهر رمضان المبارك شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
تربويات الجمعة!
#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات
يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة
(١) وزراء يتحدثون
ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!
هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!
سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!
(٢)
إشهار الكتب
كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!
(٣)
الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!
شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!
(٤)
شعور بنقص وهمي
أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!
الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟