جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 13 مارس
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 13 مارس استهدف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، المدنيين والبنية التحتية في عدة محافظات ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى وتدمير الممتلكات العامة والخاصة، فيما أعدم النظام السعودي اثنين من الأسرى لديه.
ففي 13 مارس عام 2016، شن طيران العدوان في محافظة صنعاء غارة على منطقة جدانة في شوكان بمديرية الطيال وخمس غارات على جبل الصمع في مديرية أرحب ما أدى إلى أضرار بمراعي الأغنام.
واستهدف الطيران في مديرية نهم بالمحافظة نفسها بغارتين منطقة محلي وبغارة أخرى منطقة بران، وبسلسلة غارات مناطق الفرضة ورشا ومسورة ما أدى إلى أضرار في منازل المواطنين والأراضي الزراعية.
وشن طيران العدوان أربع غارات على منطقة الجياء بمديرية ضوران آنس في محافظة ذمار وسلسلة غارات على مناطق متفرقة من محافظة تعز، منها غارات على منطقة سوفتيل وأخرى على منطقة الكدحة بمديرية المخا، وغارة على مفرق شرعب.
طيران العدوان شن ثلاث غارات على جبل الأشقر وغارة على وادي نوع بمديرية صرواح في محافظة مأرب، وسلسلة غارات على مديريتي خب والشعف، والمتون في محافظة الجوف، وغارة على الطريق الرابط بين محافظتي البيضاء وشبوة.
وفي 13 مارس عام 2017، أصيب مواطن برصاص مرتزقة العدوان في منطقة زريع بمديرية قعطبة في محافظة الضالع.
واستهدف الطيران المعادي بثلاث غارات منطقة بن ناجي وبست غارات مناطق زتر وخلقه والرزوة بمديرية نهم في محافظة صنعاء، مخلفا أضرار بالممتلكات الخاصة ومزارع المواطنين، وشن غارتين على مفرق نهم وأرحب.
وشن طيران العدوان ثلاث غارات على منطقة البرح بمديرية مقبنة في محافظة تعز، وغارة على الخط العام بمنطقة الركبين في بني ضبيان بمديرية الحداء في محافظة ذمار وثلاث غارات على منطقة آل الزايدي وجبل هيلان ومنطقة المشجح بمديرية صرواح في محافظة مأرب ما أدى إلى تضرر عدد من منازل ومزارع المواطنين.
طيران العدوان شن في محافظة صعدة غارتين أسفل جبل مران بمديرية حيدان، وغارة على مزرعة أحد المواطنين في آل مغرم بمديرية باقم، وثلاث غارات على موقع الشبكة في نجران.
وسقط قتلى وجرحى في صفوف المرتزقة جراء استهدافهم من قبل طيران العدوان شمال صحراء ميدي، كما شن ست غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة.
وفي 13 مارس عام 2018، شن طيران العدوان غارتين على المركز التدريبي العام للشرطة بمنطقة ذمار القرن في مدينة ذمار، ما أدى إلى تضرر عدد من منازل المواطنين.
وشن طيران العدوان ست غارات على منطقتي الثعالب والعليب بمديرية القريشية في محافظة البيضاء وخمس غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وثلاث غارات على تبة العرة بمديرية همدان في محافظة صنعاء خلفت أضراراً في مزارع المواطنين.
وفي محافظة صعدة، شن طيران العدوان غارة على منطقة الأزقول بمديرية سحار واستهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي منطقة الغور بمديرية غمر ومناطق متفرقة من مديرية شدا ما أدى إلى أضرار في مزارع المواطنين.
طيران العدوان شن غارتين على مديرية صرواح في محافظة مأرب وأربع غارات على مديرية المصلوب في محافظة الجوف، وغارة بالقرب من مفرق الوازعية في محافظة تعز.
وفي 13 مارس عام 2019، استشهد أربعة مواطنين وأصيب آخرون جراء استهداف طيران العدوان سيارة متسوقين في منطقة خدلان بمديرية مستبأ في محافظة حجة.
واستشهد مواطنان وأصيب ثلاثة آخرين بغارة شنها طيران العدوان على سيارة مواطن في منطقة غافرة بمديرية الظاهر في محافظة صعدة.
واستشهدت طفلة برشاشات المرتزقة غرب مديرية التحيتا في محافظة الحديدة، وقصفوا بـ 20 قذيفة مدفعية وبالعيارات الرشاشة مزارع وممتلكات المواطنين في منطقة الفازة بالمديرية.
وقصف المرتزقة بالرشاشات المتوسطة مناطق متفرقة من مدينة الدريهمي وبـ 32 قذيفة مدفعية وبالعيارات الرشاشة المنازل والممتلكات في المدينة ما أدى إلى احتراق منزل مواطن، واستهدفوا بعشر قذائف مدفعية وبالرشاشات الثقيلة والمتوسطة منطقة الشجن بالمديرية.
وشن الجيش السعودي قصفاً صاروخياً استهدف قرى آهلة بالسكان بمديرية رازح الحدودية في محافظة صعدة، فيما شن الطيران غارة على منطقة الحجلة بالمديرية، وغارة على مديرية باقم، و16 غارة على مناطق متفرقة من مديرية كتاف.
وفي 13 مارس عام 2020، استهدف مرتزقة العدوان بأربع قذائف مدفعية كلية الهندسة وجنوب فندق الاتحاد، وبعدد من قذائف الهاون شارعي الخمسين وصنعاء بمدينة الحديدة، وأطلقوا الأعيرة النارية وقذائف الهاون على نقطتي رقابة ضباط الارتباط في الخامري ومدينة الشعب، واستهدفوا بثماني قذائف هاون قرية مغازي شمال غرب حيس وبالصواريخ والمدفعية والأعيرة النارية مناطق متفرقة بالمحافظة.
طيران العدوان شن أربع غارات على مديرية الظاهر في محافظة صعدة، وغارة على منطقة الطينة بمديرية حيران في محافظة حجة، وأربع غارات على مديرية نهم في محافظة صنعاء.
وفي 13 مارس عام 2021، شن طيران سبع غارات على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران، وأربع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب.
وفي محافظة الحديدة، شن الطيران التجسسي خمس غارات على منطقة الفازة بمديرية التحيتا، ومديرية الدريهمي وشارع الـ50 بمدينة الحديدة، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في قرية المنظر بمديرية الدريهمي ومنطقة الفازة بالتحيتا.
وشن الجيش السعودي قصفاً صاروخياً ومدفعياً استهدف مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية في محافظة صعدة، فيما شن الطيران غارة على مديرية الظاهر، وغارة على الطلعة قبالة نجران.
وفي 13 مارس عام 2022، أعدم النظام السعودي اثنين من الأسرى اليمنيين هما الشهيد حاكم مطري يحيى البطيني والشهيد حيدر علي الشوذاني.
واستشهد مواطن وأصيب سبعة آخرين بقصف مدفعي شنه الجيش السعودي على منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.
وأصيب مواطنان بانفجار لغم من مخلفات العدوان في منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه في محافظة الحديدة، فيما شن الطيران التجسسي خمس غارات على منطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وقصف المرتزقة بـ 69 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة.
واستهدف الطيران المعادي بست غارات مديريتي الوادي والجوبة، وبخمس غارات مديرية صرواح وبأربع غارات مديرية الوادي في محافظة مأرب، وشن ثلاث غارات على مديرية حرض في محافظة حجة.
وفي 13 مارس عام 2023، استحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية بمديرية حيس في محافظة الحديدة، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في المحافظة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: فی محافظة الحدیدة طیران العدوان شن شن طیران العدوان غارات على مدیریة فی محافظة صنعاء مناطق متفرقة من غارات على منطقة غارة على منطقة فی محافظة صعدة فی محافظة حجة شن الطیران ما أدى إلى وغارة على فی منطقة
إقرأ أيضاً:
بين نار غارات غزة والصوت السعودي.. 68 قتيلاً ودعوات دولية لوقف المعاناة
تواصلت الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على قطاع غزة منذ فجر اليوم السبت، ما أسفر عن مقتل 68 شخصاً على الأقل في مناطق متفرقة من القطاع، بحسب مصادر طبية فلسطينية محلية.
وأكدت وزارة الصحة في غزة في تقريرها اليومي أن “عدد الشهداء الذين وصلوا إلى المستشفيات بلغ 95 خلال الساعات الأربع وعشرين الماضية، مع تسجيل 304 إصابات جديدة”.
وأضافت الوزارة أن هناك العديد من الضحايا لا تزال جثثهم تحت الأنقاض وفي الشوارع، ما يمنع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وأوضحت الوزارة أن “حصيلة الشهداء والإصابات منذ بدء التصعيد الحالي في 18 مارس 2025 وصلت إلى 4497 شهيداً و13793 إصابة، في حين بلغت أرقام الضحايا منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023 حتى الآن 54,772 شهيداً و125,834 إصابة، في أرقام تعكس مأساة إنسانية عميقة”.
مؤسسة غزة الإنسانية تعلن إعادة فتح موقعي توزيع مساعدات بعد تهديدات من حماس
أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، مساء السبت، أنها ستعيد فتح موقعين لتوزيع المساعدات في رفح جنوب قطاع غزة، وذلك بعد إغلاقهما بسبب ما وصفته بـ”تهديدات من حركة حماس لموظفيها”.
وأوضحت المؤسسة في إعلان نشرته على صفحتها الرسمية على فيسبوك أن الموقعيْن سيُفتتحان ظهر الأحد، محذرة سكان غزة من التوجه إلى مواقع التوزيع قبل موعد الافتتاح، مشيرة إلى أن المؤسسة قد لا تتمكن من تقديم المساعدات لمن يخالف التعليمات.
وشدد الإعلان على ضرورة توجه النساء الراغبات في الحصول على المساعدات مباشرة إلى الموظفين المسؤولين.
المقاومة الفلسطينية ترد بعمليتين نوعيتين ضد الجيش الإسرائيلي
في رد عملي، أعلنت سرايا القدس (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي) وكتائب القسام (الجناح العسكري لحركة حماس) تنفيذ عمليتين عسكريتين نوعيتين مساء الجمعة، أسفرتا عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي.
ففي شمال قطاع غزة، نفذت سرايا القدس كميناً محكماً في منطقة تل الزعتر شرق مخيم جباليا، استهدف قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزل، حيث استُخدمت عبوات ناسفة وقذائف مُهندسة بعكسية، ما أدى لسقوط قتلى من الجيش.
أما كتائب القسام، فقد كشفت عن تفجير نفق مفخخ استهدف قوة راجلة مكونة من ستة جنود إسرائيليين في منطقة مرتجى قرب الجامعة الإسلامية جنوب شرق خان يونس، مما أسفر عن قتلى وجرحى.
هذا، وأعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل أربعة جنود في انهيار مبنى في خان يونس إثر انفجار عبوة ناسفة صباح الجمعة، بينما ارتفع عدد قتلى الجيش منذ بداية الحرب إلى 866 جندياً إسرائيلياً حسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”.
وفي تصريحات، أكد الناطق باسم كتائب القسام “أبو عبيدة” أن ما تتكبده القوات الإسرائيلية من خسائر هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، محذراً من مزيد من العمليات التي ستستهدف الجيش الإسرائيلي في كل مكان.
أزمة الرهائن في غزة.. حل غير تقليدي من الصحافة الإسرائيلية يثير الجدل
في سياق الأزمة الإنسانية المعقدة، نشر الصحفي الإسرائيلي إيهود يعاري مقالة تطرق فيها إلى خيار بديل لحل أزمة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، دعا فيها الحكومة الإسرائيلية إلى التواصل المباشر مع المقاتلين الميدانيين داخل غزة بدلاً من التفاوض مع قيادات “حماس” في الخارج، مثل قطر ومصر.
وأشار يعاري إلى وجود فجوة كبيرة بين قيادات الصف الأول في الخارج والمقاتلين في الميدان داخل القطاع، معتبرًا أن هؤلاء المقاتلين يمتلكون المفتاح الحقيقي للتحكم في مصير الرهائن وإنهاء الأزمة، كما ذكر أمثلة داخل الحركة على مواقف مناهضة لاستمرار القتال، مثل تصريح أحمد يوسف الذي دعا لوقف فوري للقتال وإطلاق سراح الرهائن.
كتائب القسام تنشر صورة الأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكر وتوجه تحذيراً شديد اللهجة
نشرت كتائب القسام عبر قناتها على تلغرام صورة للأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكر وهو يتلقى العلاج، مرفقة بتعليق “لن يعود حياً”، في رسالة واضحة موجهة لحكومة بنيامين نتنياهو.
في وقت سابق، حذر الناطق باسم القسام أبو عبيدة من محاولة إسرائيلية لتحرير تسنجاوكر، مؤكداً أن العدو لن يستطيع استعادته حياً، وأن أي محاولة من هذا النوع ستتحمل إسرائيل مسؤوليتها كاملة.
وأوضح أن القسام حافظ على حياة الأسير لمدة عام وثمانية أشهر، محذراً بقوله: “وقد أعذر من أنذر”.
تطورات ميدانية: الجيش الإسرائيلي يعثر على جثة محمد السنوار في خان يونس
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر على جثة يُعتقد أنها تعود لمحمد السنوار، القيادي البارز في حركة حماس وشقيق قائد الحركة السابق يحيى السنوار، خلال عملية تفتيش في نفق قرب المستشفى الأوروبي في خان يونس.
وتأتي هذه العملية ضمن سلسلة استهدافات دقيقة نفذها الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك، قضت على قيادات بارزة في حماس، بينها محمد شبانة قائد لواء رفح، ومحمد السنوار نفسه.
وتُشير التقديرات إلى أن عز الدين حداد المعروف بـ”أبو صهيب” هو من يدير حالياً العمليات في قطاع غزة نيابة عن حماس.
توسع التهديدات الإرهابية: زعيم “القاعدة” في اليمن يهدد ترامب وماسك
في أول رسالة مصورة منذ توليه قيادة تنظيم “القاعدة” في اليمن، وجه سعد بن عاطف العولقي تهديدات مباشرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، على خلفية الحرب المستمرة في غزة.
وحملت الرسالة التي نشرت من قبل أنصار التنظيم دعوات “للذئاب المنفردة” لاغتيال قادة بارزين في المنطقة، مؤكداً أن “المعاملة بالمثل باتت مشروعة” وأنه “لا خطوط حمراء” في الرد على ما يحدث في غزة.
السعودية تبرز موقفها: الأمير محمد بن سلمان يتحدث عن العدوان الإسرائيلي ويدعو المجتمع الدولي للضغط من أجل السلام
خلال الحفل السنوي لكبار ضيوف موسم الحج، شدد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على معاناة الشعب الفلسطيني جراء العدوان الإسرائيلي المستمر، مطالباً المجتمع الدولي بلعب دور فعال لإنهاء التداعيات الكارثية للعدوان وحماية المدنيين.
وأشار إلى التزام السعودية بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، مؤكداً أن المملكة ستواصل جهودها لتيسير أداء مناسك الحج بكل يسر، وسط تفاعل واسع من الحضور والنشطاء عبر مواقع التواصل.
ولي العهد الأمير محمد بن سلمان :????????
يأتي عيد الأضحى هذا العام ومعاناة إخوتنا في فلسطين ???????? مستمرة نتيجة العدوان الإسرائيلي.
فلسطين حاضرة لا تغيب عند السعودية والسعوديين قيادة وشعب في كل مناسبة ..#ولي_العهد_يستقبل_ضيوف_الحج pic.twitter.com/PDLr3TsOhe
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد حكومة نتنياهو مطالبين بالإفراج عن الرهائن ووقف الحرب في غزة
تظاهر آلاف الإسرائيليين السبت في عدة مدن احتجاجاً على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مطالبين بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة ووقف الحرب المستمرة هناك.
وشهدت المظاهرات حملة قمع عنيفة من قوات الأمن على المتظاهرين المناهضين للحرب، بحسب تقارير محلية.
وجاءت الاحتجاجات بعد إعلان الجيش الإسرائيلي عن استعادة جثمان الرهينة التايلاندي ناتابونغ بينتا، في وقت يواجه فيه ائتلاف نتنياهو الأسبوع المصيري مع تهديد الأحزاب الحريدية بالانسحاب من الحكومة بسبب فشلها في تمرير قانون يعفي طلاب المدارس الدينية من التجنيد الإلزامي.
وفي خطوة لافتة، ناشد إيتسيك هورن، والد الرهينة إيتان هورن، خلال مؤتمر صحفي أمام مقر قيادة الجيش في تل أبيب، المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف التدخل لتأمين إطلاق سراح ابنه عبر إنهاء الحرب، معتبراً أن هذا هو السبيل الوحيد لإعادة الرهائن وإنقاذ إسرائيل.
واتهمت ابنة أحد الرهائن القتلى الحكومة بإطالة أمد الحرب على حساب المختطفين، فيما هتف المتظاهرون بشعارات مثل “الشعب يختار الرهائن”، وطالب منتدى عائلات الرهائن باتفاق شامل لإعادة جميع المختطفين.
وفي السياق ذاته، طالبت نوعام كاتس، ابنة الرهينة ليور كاتس، بوقف فوري للعمليات العسكرية، مشددة على ضرورة إعادة الرهائن عبر اتفاق بدلاً من المزيد من القتال.
هذا ولا تزال المفاوضات التي ترعاها مصر وقطر والولايات المتحدة من أجل وقف القتال تراوح مكانها، في ظل استمرار احتجاز 55 رهينة من أصل 251 خطفوا في السابع من أكتوبر 2023، بحسب السلطات الإسرائيلية، التي تؤكد وفاة 31 منهم على الأقل.