اتهمته بالتجسس..بيلاروسيا: السجن 7 أعوام لياباني
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
قالت محكمة في بيلاروسيا، إنها أدانت يابانياً بالعمل لصالح جهاز الاستخبارات الياباني، وقضت بسجنه 7 أعوام، الإثنين.
وأدانت محكمة العاصمة مينسك الياباني ماساتوشي ناكانيشي، بعد محاكمة استمرت شهرين وراء أبواب مغلقة، وغرمته بـ 6700 دولار. ورفضت السلطات البيلاروسية طلب السفارة اليابانية لحضور المحاكمة.وأعلن مركز فياسنا لحقوق الإنسان في بيلاروسيا، أن ناكانيشي سجين سياسي، وقال إن بيلاروسيا فيها الآن أكثر من 1200 سجين سياسي، بينهم 36 أجنبياً.
موسكو وبيلاروسيا توقعان اتفاقية أمنية تاريخية - موقع 24قالت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره في روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو، سيوقعان اتفاقية أمنية تاريخية، الجمعة، تعكس التغيرات الجيوسياسية العالمية.
وكان ناكانيشي يعيش في غوميل، ثاني أكبر مدن بيلاروسيا، منذ 2018، ويدرس اليابانية في جامعة محلية، وفق وسائل الإعلام الرسمية.
وقال تلفزيون بيلاروسيا، إن ناكانيشي التقط 9 آلاف صورة لمنشآت عسكرية، ومطارات، وخطوط سكك حديدية، وجسور، وغيرها من البنية التحتية على الحدود البيلاروسية الأوكرانية. واحتجت اليابان على تقرير التلفزيون قائلة إنه ينتهك حقوق ناكانيشي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيلاروسيا
إقرأ أيضاً:
بعد 10 سنوات من ضبطه.. بلجيكا تعيد ناووسا أثريا إلى مصر
أعلنت السلطات البلجيكية الجمعة أنها أعادت إلى مصر ناووسا أثريا بعد عشرة أعوام من قيام الشرطة بضبطه في بروكسل.
وقال النائب العام في بروكسل جوليان موانيل في بيان "بعد عشرة أعوام من التحقيق، فإن إعادة قطعة مسروقة من التراث إلى بلدها الأم هو فعل عادل".
وأعلنت النيابة أن القطعة الأثرية، إضافة الى قطعة خشبية قديمة تمثل لحية، سلمتا لسفير مصر خلال حفل في العاصمة البلجيكية.
وكانت الشرطة البلجيكية صادرت هاتين القطعتين بعدما أصدرت الشرطة الدولية (الإنتربول) مذكرة في شأنهما إثر طلب تقدمت به محكمة في مصر، بحسب النيابة.
وتم الاحتفاظ بهما في المتحف الملكي للفن والتاريخ في بروكسل.
وأوضحت النيابة في بيانها أن الناووس الخشبي العائد إلى العصر البطلمي (القرنان الرابع والثالث قبل الميلاد) "يعود على الأرجح إلى أحد أفراد الطبقة المصرية العليا".
وأضافت أن "كيفية اختيار المعدات والتنفيذ الدقيق (للناووس) يظهران مهارة استثنائية".
ولفتت إلى أن الكتابة الهيروغليفية على الناووس أتاحت تحديد اسم مالكه، وأظهرت أنه تحول إلى أوزيريس، "إله العالم السفلي" لدى المصريين القدماء.