عبد الله جعفر: أنا “ضد الجنجويد وضد من ليس ضدّهم”
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
يحيّروك البتكلّموا عن الفجور في الخصومة!
خصومة؟!
زول خاتّي يدّه في يد ناس كتلوا أولادنا واغتصبوا بناتنا وشرّدونا من بيوتنا ونهبوا شقا عمرنا وخرّبوا بلدنا، وتقول لي خصومة؟!
لا بالله!
انت متخيّلنا متشكلين في تربيزة كوشتينة يعني؟!
بعضهم مازال بتعامل مع علاء الدين نقد والنور حمد والحبيب برمة ناصر كأصدقاء وأحباب بيمارسوا حقّهم المشروع في التعبير عن وجهة نظر مختلفة حول الحرب؛
بل وبعضهم لحدّي الليلة بنادي حميدتي بـ”السيّد قائد قوّات الدعم السريع”!!
أنا “ضد الجنجويد وضد من ليس ضدّهم” زي ما قالت أختنا Wiam Noor؛
فما بالك بي زول معاهم؟!
خصومة؟!
والله ما عندي ليهم ذرّة ود ولا احترام؛
أمشوا أرقصوا مع ناسكم في نيروبي، ما تورّونا وشّكم دا هنا ذاته.
#جر
Abdalla Gafar إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
#سواليف
قال مسؤول أميركي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، السبت، إن 4 دول ستلعب دور الضامن لتنفيذ #اتفاق_غزة.
وفي #قمة_شرم_الشيح التي تعقد الإثنين برئاسة مشتركة من الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي ونظيره الأميركي دونالد #ترامب، من المقرر أن توقع #مصر و #قطر و #الولايات_المتحدة و #تركيا على “المبادئ العامة” لخطة ترامب لإنهاء #حرب_غزة، حسب المسؤول.
ويهدف الحدث، الذي سيستضيف قادة أكثر من 20 دولة، إلى موافقة الدول الأربع الضامنة لخطة ترامب على “المبادئ العامة للغاية” للإطار المؤلف من 20 نقطة.
مقالات ذات صلةاتفاق وقف النار يثير آمالا لدى الشارع في الضفة الغربية
اتفاق وقف النار ينعش آمال الضفة بإنهاء الحرب
وينصب تركيز الحدث، حسب المسؤول الأميركي، على تعزيز دعم الدول الضامنة للصفقة، وليس الأطراف، مشيرا إلى أنه “بخلاف ذلك، سيحتاج ممثلون عن إسرائيل وحماس والسلطة الفلسطينية إلى الحضور”.
وكان مصدر آخر قال لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن إسرائيل لم تتلق دعوة إلى القمة، وأعلنت الأحد أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة.
والسبت أعلنت حماس أيضا أنها لن تشارك في قمة شرم الشيخ.
كما أضاف المسؤول الأميركي أن طلب السلطة الفلسطينية الحصول على دعوة لم يجَب عليه.
وتهدف القمة، حسب بيان الرئاسة المصرية، إلى “إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي”