لم تعد المشكلة إذا كان الدعامي يجيد السباحة أم لا، المشكلة يسبح إلى أين؟
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
بعد حصار قوات المليشيا في وسط الخرطوم لم تعد المشكلة إذا كان الدعامي يجيد السباحة أم لا، المشكلة يسبح إلى أين؟
وحتى لو تعلم الطيران، فهناك مشكلة المضادات الأرضية.
الجيش صرح للعربية وللجزيرة بحصار قوات المليشيا وسط الخرطوم وفصلها عن بقايا قوات المليشيا جنوب الخرطوم.
كل يوم يمر وربما كل ساعة تمر سيضيق الحصار وتقل فرص الهروب والنجاة.
حليم عباس إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من خطر اضطراب الموج بشواطئ عدن
أطلق قطاع خفر السواحل في خليج العاصمة عدن، الاثنين حملة توعوية ميدانية لتوعية مرتادي الشواطئ من مخاطر السباحة والتنزه البحري في هذه الفترة الحرجة من العام.
ويأتي إطلاق الحملة مع دخول شهر يونيو، الذي يمثل بداية موسم الرياح الموسمية التي تستمر حتى نهاية أغسطس، وتتميز باضطرابات بحرية شديدة وارتفاع ملحوظ في الأمواج، ما يجعل السباحة أو التنقل البحري أمرًا بالغ الخطورة.
وتضمنت الحملة بث رسائل صوتية تحذيرية عبر مكبرات الصوت، وتوزيع منشورات توعوية، إلى جانب عرض مقاطع فيديو تثقيفية ونصب لوحات إرشادية في مواقع متفرقة، في مسعى للحد من حوادث الغرق المتكررة خلال أشهر الصيف، والتي تسجل ذروتها في يوليو وأغسطس وسبتمبر.
وحثت قوات خفر السواحل المواطنين على الابتعاد عن الشواطئ وعدم المجازفة بالنزول إلى البحر، لافتة إلى أن الرياح الموسمية تتسبب في اضطرابات بحرية مفاجئة وموجات عاتية تشكل تهديدًا مباشرًا على سلامة الجميع.