حط الفلوس دي في الجامع .. سوري يرفض الحصول على هدية محمد رمضان
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
قدم الفنان محمد رمضان، حلقة اليوم من برنامج " مدفع رمضان " المذاع على قناة " دي إم سي" ، من شوارع محافظتي القاهرة والجيزة .
. محمد رمضان يحقق مواطن ويعلق: مشروع ناجح إن شاء الله
وقال محمد رمضان:" قابلنا راجل سوري عنده عزة نفس كبيرة وهو رجل يعمل رغم ظروفه الخاصة".
وأدار محمد رمضان حوارا مع مواطن سوري:"تحياتنا لأهل سوريا الغاليين وأهلا بيكم في مصر.. وسوريا ومصر واحد.. انت كسبت معانا".
ورد السوري :" لا أنا مش عايز فلوس.. ودي الفلوس دي على الجامع".
وتابع محمد رمضان :" أنا هشتري منك حاجتك دي كلها وخد الفلوس ".
مدفع رمضانيواصل الفنان محمد رمضان تقديم برنامجه "مدفع رمضان"، الذي يُعرض على قناة DMC، مؤكدًا أن هدفه الأساسي هو تحقيق أحلام الجمهور، سواء من خلال الجوائز المالية أو المفاجآت المختلفة.
وقال رمضان: "اللي محققش حلمه بنحققهوله بفلوس أو بحاجات تانية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان رمضان اخبار التوك شو جوائز رمضان مدفع رمضان المزيد محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
جهاز العاشر من رمضان يستعد لاستقبال المعزين في شهيد البطولة
تشهد مدينة العاشر من رمضان اليوم إقامة سرادق عزاء للشهيد البطل خالد محمد شوقي عبد العال بعد صلاة المغرب، في دار المناسبات بمنطقة الأردنية تقديرا لما قدمه الفقيد من تضحية وبطولة في سبيل إنقاذ المدينة وأهلها.
جاء ذلك عقب قرر المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، إقامة عزاء للسائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، اليوم الأربعاء الموافق ١١ يونيو 2025
كما قرر المهندس رئيس الجهاز تقديم مساعدة عاجلة بقيمة 50,000 جنيه لأسرة الفقيد، عرفانًا وامتنانًا لما قدمه من عمل بطولي ساهم في حماية المدينة بأكملها.
وفي مبادرة إنسانية تحمل أسمى معاني الوفاء والتقدير، أصدر المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، قرارا بتسمية أحد شوارع المدينة باسم السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، تخليداً لذكراه وتكريماً لموقفه البطولي الذي عبّر عن أسمى معاني الشجاعة والإخلاص في العمل.
ويأتي هذا القرار في إطار حرص جهاز تنمية المدينة على الاحتفاء بأبناء العاشر من رمضان الذين تركوا بصمات إنسانية ووطنية خالدة، وتأكيدًا على أن البطولة ليست حكرًا على ساحة المعركة، بل قد تتجلى في أبهى صورها في ميادين الحياة اليومية، حين يقدم الإنسان روحه فداءً لواجبه أو من أجل سلامة الآخرين.
وأكد المهندس علاء عبد اللاه مصطفى أن هذا التكريم ليس فقط تخليدًا لاسم البطل، بل هو رسالة مجتمعية تكرّس ثقافة الاعتراف بالجميل وتُعلي من قيمة التضحية ونُبل المواقف، مضيفًا: "إن مدينة العاشر من رمضان لا تنسى أبناءها الأوفياء، وسيظل اسم خالد محمد شوقي عبد العال شاهدًا على أن الإخلاص في العمل قد يُخلّد كالذهب في وجدان الأجيال القادمة."